• لم يكن الأمير محمد العبدالله الفيصل مجرد اسم في حياتي الإعلامية، كتبت عنه وكتب لي عبارات خالدة، هي معي إرث ووصية أتعامل معها كما لو كان أمامي بقدر ما كان جامعة فيها أدب وفن وشعر ورياضة وطيبة وإنسانية.
• رحل محمد العبدالله الفيصل عن دنيانا إلى دنيا أخرى فرثيته بعبارات ابن يرثي والده، وحينما أعاد برنامج الراحل بعضا منه عدت إلى شريط الذكريات التي هي بالنسبة لي (تجربة حياة).
• ذكريات مجلس كان يجمع كل طبقات المجتمع، الرياضة التي أحبها لم تكن إلا جزءا منه.
• سافرت معه وجالسته كما لوكنت طالبا كل يوم أتعلم منه درسا.
• استشهاداته دائما ما يرويها لنا من خلال قدوته ومعلمه والده الأمير عبدالله الفيصل الذي كان يقول مع استحضاره ياليتني فقط (نقطة في بحره)، وإن أفاض في الحديث عنه -رحمهما الله- يردد والدي ذلك الرجل العظيم ويترك الكلام لمن يحضروا الحوار.
• محمد العبدالله الفيصل أينما يحل أو يحضر اسمه تجد الكل يثني عليه والبعض يرثيه بعبارات من القلب يسبقها دمعة محب، ومن منا لا يحب أبو تركي الذي فقدته كما فقده أبناؤه.
• في شعره خاصية البساطة وفي تعاطيه مع الرياضة مصداقية وواقعية جعلت منه المحارب الأول للتعصب بل كان يحذرنا من الوقوع في شراك الآراء المتعصبة.
• أحب الأهلي وأحب الرياضة من خلال الأهلي إلا أن مجلسه كان يجمع كل الأندية وأولهم الاتحاديون والهلاليون والنصراويون أعضاء شرف ورؤساء أندية ولاعبين وإعلاميين، وتتسم الحوارات بالروح الرياضيه العالية.
• رحمك الله يا صديق الكل وحبيب الكل، وشكراً للراحل الذي أظهر عدة جوانب عن فقيد الوطن محمد العبدالله الفيصل، عطار الأخلاق، كما وصفه عمه الأمير خالد الفيصل في مرثيته الشهيرة.
• مات عطار الأخلاق وما زالت أخلاقه ومناقبه وذكرياته بيننا نتداولها صوراً وعبارات من خلال ناس أحبهم وأحبوه، ومن خلال إرث بيننا ممهور باسم محمد العبدالله الفيصل.
• زلت حزته وما جا: مدخل عفوي لقصيدة أبدع فيها عبادي لحناً وغناءً، حينما أعود لها هذه الأيام ينتابني حزن على اللي (دريت أنه معد هو بجاي).
• يوما ما إذا بقي في العمر بقية سأحدثكم عن ما لم ينشر عن محمد العبدالله الفيصل وعن قصة العشاء الأخير معه في جدة، وحكاية صداقة كبرت في أبها وشعر وفن وأشياء أخرى.
أخيراً: اللهم ارحم أمواتا ينتظرون منا الدعاء واغفر لهم ونور قبورهم واجعل قبورهم بردًا وسلامًا، اللهم آنس موتانا في وحدتهم وفي وحشتهم وفي غربتهم وافرش قبورهم من فراش الجنة برحمتك.
•• ومضة
• هناك أشياء حدثت لتبقى داخلك لا يشملها قانون الفضفضه أبداً.
• رحل محمد العبدالله الفيصل عن دنيانا إلى دنيا أخرى فرثيته بعبارات ابن يرثي والده، وحينما أعاد برنامج الراحل بعضا منه عدت إلى شريط الذكريات التي هي بالنسبة لي (تجربة حياة).
• ذكريات مجلس كان يجمع كل طبقات المجتمع، الرياضة التي أحبها لم تكن إلا جزءا منه.
• سافرت معه وجالسته كما لوكنت طالبا كل يوم أتعلم منه درسا.
• استشهاداته دائما ما يرويها لنا من خلال قدوته ومعلمه والده الأمير عبدالله الفيصل الذي كان يقول مع استحضاره ياليتني فقط (نقطة في بحره)، وإن أفاض في الحديث عنه -رحمهما الله- يردد والدي ذلك الرجل العظيم ويترك الكلام لمن يحضروا الحوار.
• محمد العبدالله الفيصل أينما يحل أو يحضر اسمه تجد الكل يثني عليه والبعض يرثيه بعبارات من القلب يسبقها دمعة محب، ومن منا لا يحب أبو تركي الذي فقدته كما فقده أبناؤه.
• في شعره خاصية البساطة وفي تعاطيه مع الرياضة مصداقية وواقعية جعلت منه المحارب الأول للتعصب بل كان يحذرنا من الوقوع في شراك الآراء المتعصبة.
• أحب الأهلي وأحب الرياضة من خلال الأهلي إلا أن مجلسه كان يجمع كل الأندية وأولهم الاتحاديون والهلاليون والنصراويون أعضاء شرف ورؤساء أندية ولاعبين وإعلاميين، وتتسم الحوارات بالروح الرياضيه العالية.
• رحمك الله يا صديق الكل وحبيب الكل، وشكراً للراحل الذي أظهر عدة جوانب عن فقيد الوطن محمد العبدالله الفيصل، عطار الأخلاق، كما وصفه عمه الأمير خالد الفيصل في مرثيته الشهيرة.
• مات عطار الأخلاق وما زالت أخلاقه ومناقبه وذكرياته بيننا نتداولها صوراً وعبارات من خلال ناس أحبهم وأحبوه، ومن خلال إرث بيننا ممهور باسم محمد العبدالله الفيصل.
• زلت حزته وما جا: مدخل عفوي لقصيدة أبدع فيها عبادي لحناً وغناءً، حينما أعود لها هذه الأيام ينتابني حزن على اللي (دريت أنه معد هو بجاي).
• يوما ما إذا بقي في العمر بقية سأحدثكم عن ما لم ينشر عن محمد العبدالله الفيصل وعن قصة العشاء الأخير معه في جدة، وحكاية صداقة كبرت في أبها وشعر وفن وأشياء أخرى.
أخيراً: اللهم ارحم أمواتا ينتظرون منا الدعاء واغفر لهم ونور قبورهم واجعل قبورهم بردًا وسلامًا، اللهم آنس موتانا في وحدتهم وفي وحشتهم وفي غربتهم وافرش قبورهم من فراش الجنة برحمتك.
•• ومضة
• هناك أشياء حدثت لتبقى داخلك لا يشملها قانون الفضفضه أبداً.