بتأييد ودعم واحترام عالمي لدور المملكة عبر العصور في حماية الأمن والسلم الإقليمي والعالمي، استضاف الوطن خلال أيام ثلاثة قمما خليجية عربية وإسلامية في مكة المكرمة العاصمة المقدسة عاصمة الإسلام والمسلمين لبحث الشأن الأمني لحماية الإسلام والمسلمين والعالم من الإرهاب العالمي الذي تقوده شياطين الفرس والترك والعرب من قطر وداعش وإخوان وحوثيين وحزب الشيطان اللبناني.
ولمكانتها العالمية على الأصعدة السياسية والاقتصادية والأمنية سوف تستضيف المملكة اجتماعات قمة العشرين لتؤكد أن مكانة السعودية ضمن أهم دول العالم.
وهذا يستوجب أن نشكر لكم يا خادم الحرمين الشريفين سلمان العزم والحزم والقيادة ما نحن عليه من مكانة وسط شعوب ودول العالم ونشكر لكم قراركم باختيار ابن الوطن محمد بن سلمان وليا للعهد، والذي تتزامن وتصادف هذه القمم الثلاث الذكرى والمناسبة الغالية لتعيينه في ولاية العهد، والذي نجح في ترجمة تطلعاتكم وطموحاتكم للوطن ومستقبل أجياله في برنامج رؤية 2030 التي أثارت الدهشة والإعجاب من الدول المحبة وأثارت الأحقاد والحسد من مثلث الإرهاب الإخواني الفارسي العثماني ومن يدور في فلك خدمتهم ودعمهم من دول وميليشيات محاولين بكل السبل والطاقات والأموال التشويش على السعودية وطن الإسلام وقبلة المسلمين.
حاول مثلث الإرهاب وأعوانه الإساءة إلى كل حدث يخص السعودية المنفتحة والمتسامحة على العالم ومن ذلك ما حدث من الإعلام المعادي إبان اجتماعات G20 الأخيرة في الأرجنتين الذي ما انفك عن الثرثرة والهذيان ضد ممثل الوطن ابنه البار محمد بن سلمان في حين تعامل معه قادة العالم بما يستحقه ممثلاً للمملكة العربية السعودية وبقدر مكانته لدى شعب هذا الوطن وقيادته فأصبح الكل شاهداً على حجم وعمق ونوع اللقاءات الخاصة والعامة أمام كاميرات العالم التي أنتجت قرار أن يكون اللقاء القادم لهذه القمة العالمية على أرض الإسلام والسلام والأمن والأمان.
وفي النيل من مكانة السعودية ومصداقيتها فشلت كل محاولات ثلاثي الإرهاب الإخواني العثماني الفارسي ومن يعمل لحسابهم من دول ومؤسسات ومنظمات وسلطات تشريعية وبرلمانات أوروبية وعالمية بما في ذلك مؤسساتهم الإعلامية بل وتحولت كلها إلى منظمات إرهابية محظورة عالمية ومحاصرة اقتصادياً ومفضوحة شعبياً وليس لها إلا الصراخ والتباكي.
وبفضل من الله وبحكمة من سلمان بن عبدالعزيز ومحمد بن سلمان اللذين أعطيا الوطن وأجياله القادمة الرؤية والطموح والتجديد والشفافية والنزاهة ومكافحة الفساد وجودة الحياة، وبهما ومعهما أصبحت السعودية وليس فقط الرياض عاصمة اقتصادية جديدة للعالم في مجال الطاقة المتجددة والبتروكيماويات والاستثمار التقني.
وبقيادة ملك البلاد وولي عهده وبتلاحم القيادة والشعب قادرون بإذن الله على حماية أمننا وإدارة شؤوننا وإثبات قدراتنا على الرد بالقوة الناعمة على أي قوة غاشمة تلوح بها دولة كبرى أو نووية.
ونجدد البيعة والولاء بكل صدق وحب وولاء وواجب شرعي لولاة الأمر حفظهم الله.
ونبارك للمليك المفدى وولى عهده الأمين وللشعب السعودي قرب حلول عيد الفطر المبارك أعاده الله على الوطن بكل فخر وعزة وعلو وقد أصبح هذا الوطن هو الأهم والأغلى ليس فقط على مستوى G20 بل على مستوى العالم لخدمة السلام والأمن الذي يشمل العالم العربي والإسلامي.
* كاتب سعودي
ولمكانتها العالمية على الأصعدة السياسية والاقتصادية والأمنية سوف تستضيف المملكة اجتماعات قمة العشرين لتؤكد أن مكانة السعودية ضمن أهم دول العالم.
وهذا يستوجب أن نشكر لكم يا خادم الحرمين الشريفين سلمان العزم والحزم والقيادة ما نحن عليه من مكانة وسط شعوب ودول العالم ونشكر لكم قراركم باختيار ابن الوطن محمد بن سلمان وليا للعهد، والذي تتزامن وتصادف هذه القمم الثلاث الذكرى والمناسبة الغالية لتعيينه في ولاية العهد، والذي نجح في ترجمة تطلعاتكم وطموحاتكم للوطن ومستقبل أجياله في برنامج رؤية 2030 التي أثارت الدهشة والإعجاب من الدول المحبة وأثارت الأحقاد والحسد من مثلث الإرهاب الإخواني الفارسي العثماني ومن يدور في فلك خدمتهم ودعمهم من دول وميليشيات محاولين بكل السبل والطاقات والأموال التشويش على السعودية وطن الإسلام وقبلة المسلمين.
حاول مثلث الإرهاب وأعوانه الإساءة إلى كل حدث يخص السعودية المنفتحة والمتسامحة على العالم ومن ذلك ما حدث من الإعلام المعادي إبان اجتماعات G20 الأخيرة في الأرجنتين الذي ما انفك عن الثرثرة والهذيان ضد ممثل الوطن ابنه البار محمد بن سلمان في حين تعامل معه قادة العالم بما يستحقه ممثلاً للمملكة العربية السعودية وبقدر مكانته لدى شعب هذا الوطن وقيادته فأصبح الكل شاهداً على حجم وعمق ونوع اللقاءات الخاصة والعامة أمام كاميرات العالم التي أنتجت قرار أن يكون اللقاء القادم لهذه القمة العالمية على أرض الإسلام والسلام والأمن والأمان.
وفي النيل من مكانة السعودية ومصداقيتها فشلت كل محاولات ثلاثي الإرهاب الإخواني العثماني الفارسي ومن يعمل لحسابهم من دول ومؤسسات ومنظمات وسلطات تشريعية وبرلمانات أوروبية وعالمية بما في ذلك مؤسساتهم الإعلامية بل وتحولت كلها إلى منظمات إرهابية محظورة عالمية ومحاصرة اقتصادياً ومفضوحة شعبياً وليس لها إلا الصراخ والتباكي.
وبفضل من الله وبحكمة من سلمان بن عبدالعزيز ومحمد بن سلمان اللذين أعطيا الوطن وأجياله القادمة الرؤية والطموح والتجديد والشفافية والنزاهة ومكافحة الفساد وجودة الحياة، وبهما ومعهما أصبحت السعودية وليس فقط الرياض عاصمة اقتصادية جديدة للعالم في مجال الطاقة المتجددة والبتروكيماويات والاستثمار التقني.
وبقيادة ملك البلاد وولي عهده وبتلاحم القيادة والشعب قادرون بإذن الله على حماية أمننا وإدارة شؤوننا وإثبات قدراتنا على الرد بالقوة الناعمة على أي قوة غاشمة تلوح بها دولة كبرى أو نووية.
ونجدد البيعة والولاء بكل صدق وحب وولاء وواجب شرعي لولاة الأمر حفظهم الله.
ونبارك للمليك المفدى وولى عهده الأمين وللشعب السعودي قرب حلول عيد الفطر المبارك أعاده الله على الوطن بكل فخر وعزة وعلو وقد أصبح هذا الوطن هو الأهم والأغلى ليس فقط على مستوى G20 بل على مستوى العالم لخدمة السلام والأمن الذي يشمل العالم العربي والإسلامي.
* كاتب سعودي