• نصب بعض الهلاليين سرادق العزاء ومعها ارتفعت أصوات (المولولين) دون أن نعرف من الفقيد أو على ماذا هم حزانا!
• نبشت في كثير من التغريدات والهاشتاقات ووجدت أن سبب هذا الغضب (سرقة الدوري من الهلال) وفي هذه الحالة يقول الشرع لا بد من قطع يد السارق!
• بصراحة أكره الظلم في الرياضة أو غيرها لأن الظلم ظلمات، وفي الرياضة تعرض الأهلي الذي أحب لأبشع أنواع الظلم في الملعب وفي المكاتب، وعلى هذا الأساس أنا مع المظلوم أناصره ولو بكلمة وإن لم أستطع بحرف.
• إلا أن المظلوم الذي أحدثكم عنه اليوم لا يملك أدلة لكي أناصره من خلالها بقدر ما وجدت كلاما لا أصل له في قانون الظالم والمظلوم!
• هذه اللهجة الجديدة على الهلاليين أعتبر تسويقها نوعا من أنواع الترف وأقول «ترف» مقارنة بما حصل للأهلي في العشرين سنة الأخيرة التي خسر فيها بطولات كانت له وجيرت لغيره، فماذا خسر الهلال حتى نقول ارفعوا الظلم عنه.
• خسر الدوري بجدارة، وخسر كأس الملك بجدارة واستحقاق، وفرط في كأس العرب بطيب خاطر، فمن ظلم من في هذه الحالة!
• اسألوا سامي الجابر كم دُفع له من هيئة الرياضة لكي يصنع هلالا أوروبيا، واسألوا الأمير محمد بن فيصل لماذا هدم ما بناه سامي وبعدها ستعرفون من ظلم الهلال!
• من أراد أن يتحدث عن الظلم أو يتعرف على الظلم في أقبح صوره يمر على الأهلي وسيجد أن هذا النادي تعرض لكوارث لو تعرض الهلال أو أي ناد لجزء منها لكان اليوم في دوري المناطق، لكن لأنه الأهلي قاوم الأعاصير وظل صامداً يأخذون منه ثلاث بطولات ويحقق بطولة!
• ولهذا من حقي أن أقول للهلاليين: عن أي ظلم تتحدثون؟ فما تقولونه عبث بل ترف وليس ظلما ولن أزيد!
• ماذا يا هلاليون لو تتجرعون ما تجرعه الأهلي؟
أظن لن تصمدوا، بل أجزم أنكم لن تصمدوا مثلما صمد (أيوب الكرة السعودية)!
• ومن السخف أن تدّعوا المظلومية وأنتم تعيشون هذا (الترف)!
• الظلم أن تسلب منك بطولة بعد أخرى بتحكيم موجه ويكتفى بإيقاف الحكم ستة أشهر ويعود مع أول عفو!
• الأهلي أخذت منه بطولات بحكام هم بيننا، منهم من اعتذر ومنهم من اعترف ومنهم من لم يزالوا يرددون كلاما يؤكد أنهم جزء من لعبة......!
• فهل أمام هذه الشواهد يا هلاليون تعتبرون ما تتحدثون عنه ظلما لحق بناديكم؟
• هذا أراه ترفا بل نزقا عاطفيا لم توفقوا من خلاله لإفساد (فرحة النصر)!
• نسيت أن أذكركم بأن ما حدث للأهلي من ظلم كان الهلال أحد المستفيدين منه، ويشهد على ذلك أبوزندة، والدخيل، والحمدان، ومعجب، والبقعاوي، ومن هنا أكرر السؤال: عن أي ظلم تتحدثون يا هلاليون؟
ومضة
اقلوبنا تقسى من الضيق وتحن
وضميرنا يصعب مع الناس جرحه
انفوسنا رغم الخطا تحسن الظن
ووجيهنا لو كشر الوقت سمحه
• نبشت في كثير من التغريدات والهاشتاقات ووجدت أن سبب هذا الغضب (سرقة الدوري من الهلال) وفي هذه الحالة يقول الشرع لا بد من قطع يد السارق!
• بصراحة أكره الظلم في الرياضة أو غيرها لأن الظلم ظلمات، وفي الرياضة تعرض الأهلي الذي أحب لأبشع أنواع الظلم في الملعب وفي المكاتب، وعلى هذا الأساس أنا مع المظلوم أناصره ولو بكلمة وإن لم أستطع بحرف.
• إلا أن المظلوم الذي أحدثكم عنه اليوم لا يملك أدلة لكي أناصره من خلالها بقدر ما وجدت كلاما لا أصل له في قانون الظالم والمظلوم!
• هذه اللهجة الجديدة على الهلاليين أعتبر تسويقها نوعا من أنواع الترف وأقول «ترف» مقارنة بما حصل للأهلي في العشرين سنة الأخيرة التي خسر فيها بطولات كانت له وجيرت لغيره، فماذا خسر الهلال حتى نقول ارفعوا الظلم عنه.
• خسر الدوري بجدارة، وخسر كأس الملك بجدارة واستحقاق، وفرط في كأس العرب بطيب خاطر، فمن ظلم من في هذه الحالة!
• اسألوا سامي الجابر كم دُفع له من هيئة الرياضة لكي يصنع هلالا أوروبيا، واسألوا الأمير محمد بن فيصل لماذا هدم ما بناه سامي وبعدها ستعرفون من ظلم الهلال!
• من أراد أن يتحدث عن الظلم أو يتعرف على الظلم في أقبح صوره يمر على الأهلي وسيجد أن هذا النادي تعرض لكوارث لو تعرض الهلال أو أي ناد لجزء منها لكان اليوم في دوري المناطق، لكن لأنه الأهلي قاوم الأعاصير وظل صامداً يأخذون منه ثلاث بطولات ويحقق بطولة!
• ولهذا من حقي أن أقول للهلاليين: عن أي ظلم تتحدثون؟ فما تقولونه عبث بل ترف وليس ظلما ولن أزيد!
• ماذا يا هلاليون لو تتجرعون ما تجرعه الأهلي؟
أظن لن تصمدوا، بل أجزم أنكم لن تصمدوا مثلما صمد (أيوب الكرة السعودية)!
• ومن السخف أن تدّعوا المظلومية وأنتم تعيشون هذا (الترف)!
• الظلم أن تسلب منك بطولة بعد أخرى بتحكيم موجه ويكتفى بإيقاف الحكم ستة أشهر ويعود مع أول عفو!
• الأهلي أخذت منه بطولات بحكام هم بيننا، منهم من اعتذر ومنهم من اعترف ومنهم من لم يزالوا يرددون كلاما يؤكد أنهم جزء من لعبة......!
• فهل أمام هذه الشواهد يا هلاليون تعتبرون ما تتحدثون عنه ظلما لحق بناديكم؟
• هذا أراه ترفا بل نزقا عاطفيا لم توفقوا من خلاله لإفساد (فرحة النصر)!
• نسيت أن أذكركم بأن ما حدث للأهلي من ظلم كان الهلال أحد المستفيدين منه، ويشهد على ذلك أبوزندة، والدخيل، والحمدان، ومعجب، والبقعاوي، ومن هنا أكرر السؤال: عن أي ظلم تتحدثون يا هلاليون؟
ومضة
اقلوبنا تقسى من الضيق وتحن
وضميرنا يصعب مع الناس جرحه
انفوسنا رغم الخطا تحسن الظن
ووجيهنا لو كشر الوقت سمحه