في حديث سمو ولي العهد الذي أدلى به إلى صحيفة الشرق الأوسط السعودية الكثير من النقاط التي تستحق التوقف لاسيما تلك النقاط التي تتعلق برؤية المملكة 2030 والتي أكد سموه أنها انتقلت من مرحلة التخطيط والتصميم إلى مرحلة التنفيذ على جميع الأصعدة وبدأت النتائج تتراءى بوضوح على أرض الواقع.
كان في سياق حديث سمو ولي العهد جزئية مهمة تتكرر في كل لقاء وهي جزئية الحرب على التطرف، فقد أكد سموه على أنه وشركاءه في المنطقة ماضون دون تردد في التصدي بشكل حازم لكل أشكال التطرف والطائفية والسياسات الداعمة لهما وتجنيب الشعوب أي نزاعات أيديولوجية تهدر المقدرات وتدمر الأوطان مما يعني تعارض أي خطوة تنتهجها المملكة إلى الأمام مع بقاء ولو نزر بسيط من بقايا الصحوة والتطرف وهذا ما نشهده جميعاً في شتى المجالات في حربنا على كل معوقات التنمية، وشدد سموه على أن «ما يحدث في المملكة ليس فقط مجموعة إصلاحات مالية واقتصادية لتحقيق أرقام محددة، وإنما هو تغيير هيكلي شامل للاقتصاد الكلي هدفه إحداث نقلة في الأداء الاقتصادي والتنموي».
أوضح سمو ولي العهد في اللقاء نفسه «لن نتردد في التعامل مع أي تهديد لشعبنا وسيادتنا ومصالحنا الحيوية» مؤكداً على ضرورة التعامل مع التهديدات الإيرانية بحزم وحكمة مما يضمن استقرار المنطقة ونماءها، وأهم ما صرح به سموه على الصعيد الداخلي وفي ما يتعلق بوطننا «لا يليق أن يكون هذا البلد العظيم إلا في موقع الصدارة في كل المجالات مهما كانت الظروف والتحديات»، جاء هذا التصريح بعد فخر سموه واعتزازه ورهانه على المواطن السعودي الذي أصبح الآن يقود التغيير في الوقت الذي تخوّف فيه كثيرون من أن «الرؤية» ستواجه مقاومة بسبب حجم التغيير الذي تحتويه والتحولات الكبرى التي تحملها!
اللافت أن هذه المقابلة لاقت رواجاً وقبولاً كبيراً بل وانتظاراً قبل نشرها، أما بعد النشر فلمسنا جميعاً فخر الشعب السعودي العظيم بأميره قائد التغيير مما ساهم في تجديد الولاء والحب لعراب رؤيتنا وأميرنا الطموح.
كان في سياق حديث سمو ولي العهد جزئية مهمة تتكرر في كل لقاء وهي جزئية الحرب على التطرف، فقد أكد سموه على أنه وشركاءه في المنطقة ماضون دون تردد في التصدي بشكل حازم لكل أشكال التطرف والطائفية والسياسات الداعمة لهما وتجنيب الشعوب أي نزاعات أيديولوجية تهدر المقدرات وتدمر الأوطان مما يعني تعارض أي خطوة تنتهجها المملكة إلى الأمام مع بقاء ولو نزر بسيط من بقايا الصحوة والتطرف وهذا ما نشهده جميعاً في شتى المجالات في حربنا على كل معوقات التنمية، وشدد سموه على أن «ما يحدث في المملكة ليس فقط مجموعة إصلاحات مالية واقتصادية لتحقيق أرقام محددة، وإنما هو تغيير هيكلي شامل للاقتصاد الكلي هدفه إحداث نقلة في الأداء الاقتصادي والتنموي».
أوضح سمو ولي العهد في اللقاء نفسه «لن نتردد في التعامل مع أي تهديد لشعبنا وسيادتنا ومصالحنا الحيوية» مؤكداً على ضرورة التعامل مع التهديدات الإيرانية بحزم وحكمة مما يضمن استقرار المنطقة ونماءها، وأهم ما صرح به سموه على الصعيد الداخلي وفي ما يتعلق بوطننا «لا يليق أن يكون هذا البلد العظيم إلا في موقع الصدارة في كل المجالات مهما كانت الظروف والتحديات»، جاء هذا التصريح بعد فخر سموه واعتزازه ورهانه على المواطن السعودي الذي أصبح الآن يقود التغيير في الوقت الذي تخوّف فيه كثيرون من أن «الرؤية» ستواجه مقاومة بسبب حجم التغيير الذي تحتويه والتحولات الكبرى التي تحملها!
اللافت أن هذه المقابلة لاقت رواجاً وقبولاً كبيراً بل وانتظاراً قبل نشرها، أما بعد النشر فلمسنا جميعاً فخر الشعب السعودي العظيم بأميره قائد التغيير مما ساهم في تجديد الولاء والحب لعراب رؤيتنا وأميرنا الطموح.