• أستمتع أحيانا ببعض القضايا في وسطنا الرياضي، بل وأجد في حيثياتها ما يغري على أن أكون جزءا منها بغض النظر أين أقف من المختلفين أو المتفقين عليها.
• اليوم هو امتداد للأمس، ولا فرق في قضايانا الرياضية في الشكل لكنها تختلف إلى حد ما في المضمون.
• الهيئة ضد الهلال، بل ضد النصر، أعني هيئة الرياضة، عنوان مكرر تختلف فيه الأسماء والمتهم واحد، وعلى هذا الأساس سأرتدي قميص أو بُردة المحاماة وأدافع عن هذا المتهم.
• هيئة الرياضة التي يمثلها الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل لم يأت إلى هذا المنصب لمحاربة أندية أو أفراد بقدر ما جاء من أجل خدمة الوطن من خلال القطاع الرياضي ومن ثم الارتقاء برياضة الوطن على كافة الأصعدة.
• الرياضة التي يديرها الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل ليست ناديا أو رئيس ناد لكي تتم محاصرته من خلالها، بل هي فضاء واسع ملف الأندية جزء لا يتجزأ منه، فمن العيب أن نضع الأمير في هذه الدائرة الصغيرة جداً، بل من السخف أن يفكر بعضنا مجرد تفكير أن هناك خلافا بينه وبين أي ناد، كما يروج المأزومون.
• وما يثيره النصراويون اليوم، أفرادا وجماعات، تغريدات وهشتاقات، ضد الهيئة أو رئيسها تحديداً اتهامات لا أصل لها، بل هي مجرد ثرثرة سبق النصراويين لها كثير من الأندية، منها الهلال والأهلي والاتحاد، لكن حملة النصر هذه الوهلة على الهيئة ورئيسها أخذت منحنى مختلفا في الوقت الذي أرى فيه أن مشكلة النصراويين نصراوية ولا علاقة للهيئة بها.
• سؤال يا معشر النصراويين ما هي المصلحة التي سيجنيها الأمير عبدالعزيز أو الهيئة من محاربة النصر؟ ومن خلال الإجابة عن هذا السؤال ستدركون الحقيقة التي أنتم ملزمون على ضوئها بالاعتذار للأمير والتوجه إلى محاسبة من جعل النصر يعاني من فراغ إداري حتى الآن.
• الهيئة عندها الأندية جميعها واحد لا فرق بين ناد وناد، ففضلا اتركوا الهيئة وابحثوا عن مشكلة النصر بين النصراويين.
• ظلم أن تحملوا أخطاءكم الآخرين، سيما وأن الآخرين عندهم ملفات أهم من مطاردة اتهامات النصر أو غير النصر.
• ما أغاضني أكثر أن الاتهامات كل يوم تحمل لونا مختلفا لكن مضمونها لا يخرج عن اتهام واحد يتمحور في أن الهيئة ورئيسها ضد النصر، وهو بلا شك اتهام لا دليل له، وأستشهد هنا بما قاله بعض النصراويين الذين يهمهم النصر، ومنهم لاعبون وإعلاميون وأعضاء شرف.
• ومضة:
أنت لا تكرهني، أنت تكره الصورة التي كونتها عني، وهذه الصورة ليست أنا، إنها أنت.
• اليوم هو امتداد للأمس، ولا فرق في قضايانا الرياضية في الشكل لكنها تختلف إلى حد ما في المضمون.
• الهيئة ضد الهلال، بل ضد النصر، أعني هيئة الرياضة، عنوان مكرر تختلف فيه الأسماء والمتهم واحد، وعلى هذا الأساس سأرتدي قميص أو بُردة المحاماة وأدافع عن هذا المتهم.
• هيئة الرياضة التي يمثلها الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل لم يأت إلى هذا المنصب لمحاربة أندية أو أفراد بقدر ما جاء من أجل خدمة الوطن من خلال القطاع الرياضي ومن ثم الارتقاء برياضة الوطن على كافة الأصعدة.
• الرياضة التي يديرها الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل ليست ناديا أو رئيس ناد لكي تتم محاصرته من خلالها، بل هي فضاء واسع ملف الأندية جزء لا يتجزأ منه، فمن العيب أن نضع الأمير في هذه الدائرة الصغيرة جداً، بل من السخف أن يفكر بعضنا مجرد تفكير أن هناك خلافا بينه وبين أي ناد، كما يروج المأزومون.
• وما يثيره النصراويون اليوم، أفرادا وجماعات، تغريدات وهشتاقات، ضد الهيئة أو رئيسها تحديداً اتهامات لا أصل لها، بل هي مجرد ثرثرة سبق النصراويين لها كثير من الأندية، منها الهلال والأهلي والاتحاد، لكن حملة النصر هذه الوهلة على الهيئة ورئيسها أخذت منحنى مختلفا في الوقت الذي أرى فيه أن مشكلة النصراويين نصراوية ولا علاقة للهيئة بها.
• سؤال يا معشر النصراويين ما هي المصلحة التي سيجنيها الأمير عبدالعزيز أو الهيئة من محاربة النصر؟ ومن خلال الإجابة عن هذا السؤال ستدركون الحقيقة التي أنتم ملزمون على ضوئها بالاعتذار للأمير والتوجه إلى محاسبة من جعل النصر يعاني من فراغ إداري حتى الآن.
• الهيئة عندها الأندية جميعها واحد لا فرق بين ناد وناد، ففضلا اتركوا الهيئة وابحثوا عن مشكلة النصر بين النصراويين.
• ظلم أن تحملوا أخطاءكم الآخرين، سيما وأن الآخرين عندهم ملفات أهم من مطاردة اتهامات النصر أو غير النصر.
• ما أغاضني أكثر أن الاتهامات كل يوم تحمل لونا مختلفا لكن مضمونها لا يخرج عن اتهام واحد يتمحور في أن الهيئة ورئيسها ضد النصر، وهو بلا شك اتهام لا دليل له، وأستشهد هنا بما قاله بعض النصراويين الذين يهمهم النصر، ومنهم لاعبون وإعلاميون وأعضاء شرف.
• ومضة:
أنت لا تكرهني، أنت تكره الصورة التي كونتها عني، وهذه الصورة ليست أنا، إنها أنت.