• وأنت تفتش في أوراقك المبعثرة لا تنسى أن تتأمل اليوم والتاريخ، فمن خلال الزمن قد تعرف إلى أي درب أنت ساير.
• انتابني خوف وأنا أسمع حكايات على ألسنة المعمرين القدامى، لكن ارتبكت أكثر وأنا أسمع صايب عريقات وهو يتحدث عن 3 دقائق مات فيها وعاد بعدها للحياة!
• طوني خليفة في محاوره حاول أن يستخرج من صايب عريقات ما رآه من أهوال، فقال صعب لكنها كانت رسالة لي.
• في مثل هذه الحالات لا بد أن نصدق، فكيف والراوي صايب عريقات!
• الرجل ليس بحاجة إلى أن يختلق موضوعا فيه ارتباط بالموت والحياة، ولا سيما أن ما رواه كان له شهود هم أطباء أشرفوا على تلك الحالة، «موت ثم حياة».
• لا أخفيكم أن عالم اليوتيوب عالم فيه من الأهوال ما جعلني عبر ليلة كاملة أتنقل بين أحداث متشابكة فيها المغامر ياسا استولى على حيز من مشاهداتي، لكنه لم يقنعني في رواياته وقصصه مع الجن فتركته وذهبت إلى صديقي مرتضى منصور لمتابعة ردة فعله بعد التعادل مع الجونة فكان كما هو جلاد والأجر على الله.
• عدت إلى المغامرين ووجدت أحدهم يتحدث مع امرأة على أنها جنية وسمعت كلاما كثيرا تخيلت من باب الفضول أنها كاميرا خفية، وفي الأخير ضحكت وقلت عالم فاضية.
• في الإعلام التونسي شخصية مثيرة تهافت عليها الإعلام، هذه الشخصية هي «إبراهيم القصاص» الذي تحول من شخص مغمور إلى شخص آخر يختار هو البرنامج الذي يظهر فيه والثمن، مع أنه إنسان بسيط لا يملك ثقافة عالية، ولكن الأقدار صنعت منه المتحدث باسم الغلابا.
• سألت الكابتن خالد بدرة عن القصاص فقال هذا إنسان «باهٍ» وصل البرلمان وتحدث باسم الشعب وكسب محبة الناس، لكن الإعلام استغل ذلك بشكل أساء للقصاص وأظهره في البرامج «سباب وشتام» فخسر كل شيء.
• في سياق التفتيش عما يبهج في رياضتنا وجدت زملاء يبحثون عن أزمة مع اتحاد الكرة في الحديث عن الرطوبة وجدول الرطوبة، فقلت بصوت عالٍ: متى تكبرون؟
• فعلاً ما هذه التفاهات يا زملائي المحترمين جداً، ألا يوجد عندكم طرح غير الرطوبة!
• ومضة:
• الفرق بينك وبينهم أنهم يقولون الكذب بشكل رائع وأنت تقول الحقيقة بشكل بائس.
• انتابني خوف وأنا أسمع حكايات على ألسنة المعمرين القدامى، لكن ارتبكت أكثر وأنا أسمع صايب عريقات وهو يتحدث عن 3 دقائق مات فيها وعاد بعدها للحياة!
• طوني خليفة في محاوره حاول أن يستخرج من صايب عريقات ما رآه من أهوال، فقال صعب لكنها كانت رسالة لي.
• في مثل هذه الحالات لا بد أن نصدق، فكيف والراوي صايب عريقات!
• الرجل ليس بحاجة إلى أن يختلق موضوعا فيه ارتباط بالموت والحياة، ولا سيما أن ما رواه كان له شهود هم أطباء أشرفوا على تلك الحالة، «موت ثم حياة».
• لا أخفيكم أن عالم اليوتيوب عالم فيه من الأهوال ما جعلني عبر ليلة كاملة أتنقل بين أحداث متشابكة فيها المغامر ياسا استولى على حيز من مشاهداتي، لكنه لم يقنعني في رواياته وقصصه مع الجن فتركته وذهبت إلى صديقي مرتضى منصور لمتابعة ردة فعله بعد التعادل مع الجونة فكان كما هو جلاد والأجر على الله.
• عدت إلى المغامرين ووجدت أحدهم يتحدث مع امرأة على أنها جنية وسمعت كلاما كثيرا تخيلت من باب الفضول أنها كاميرا خفية، وفي الأخير ضحكت وقلت عالم فاضية.
• في الإعلام التونسي شخصية مثيرة تهافت عليها الإعلام، هذه الشخصية هي «إبراهيم القصاص» الذي تحول من شخص مغمور إلى شخص آخر يختار هو البرنامج الذي يظهر فيه والثمن، مع أنه إنسان بسيط لا يملك ثقافة عالية، ولكن الأقدار صنعت منه المتحدث باسم الغلابا.
• سألت الكابتن خالد بدرة عن القصاص فقال هذا إنسان «باهٍ» وصل البرلمان وتحدث باسم الشعب وكسب محبة الناس، لكن الإعلام استغل ذلك بشكل أساء للقصاص وأظهره في البرامج «سباب وشتام» فخسر كل شيء.
• في سياق التفتيش عما يبهج في رياضتنا وجدت زملاء يبحثون عن أزمة مع اتحاد الكرة في الحديث عن الرطوبة وجدول الرطوبة، فقلت بصوت عالٍ: متى تكبرون؟
• فعلاً ما هذه التفاهات يا زملائي المحترمين جداً، ألا يوجد عندكم طرح غير الرطوبة!
• ومضة:
• الفرق بينك وبينهم أنهم يقولون الكذب بشكل رائع وأنت تقول الحقيقة بشكل بائس.