• القضية ليست في المبادئ والمثل التي يتغنون بها، فهذه أساسها الأهلي ومؤسسها في الأصل أهلاوي.
• لكن تجار الشعارات هذه المرة نشطوا في وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي، والمستهدف عمر السومة الذي أوصى كثيرون من هؤلاء بضرورة معاقبته، وبعضهم طالبوا بإنهاء عقده، والوصية الأخيرة كشفت الوجه الآخر لهؤلاء التجار.
• المشكلة أن هناك أهلاويين ساروا في ركب تلك الشعارات ولا ندري ماذا يريدون، هل يريدون معاقبة السومة أو تسريحه؟
• لا يمكن أن أقبل من أناس يجاهرون بعدائهم للأهلي، أي آرائي في هذه القضية أو غيرها، لأن ما فعله السومة فعله كثيرون في أنديتهم ولم نسمع من يتحدث عن المبادئ.
• لا يعني هذا أنني مؤيد للكابتن عمر السومة في ما فعله، فأيا كان غضبه أو عتبه أو انفعاله لا يمكن أن نقبل منه أو من غيره ذلك، وأجزم أن عمر نفسه يرفضه لأنه «عمر المحب وعمر الخلوق»، والمعالجة ستتم كما يجب بين عمر وعشقه الأهلي، أليس هو من قال: «علاقتي بالأهلي والأهلاويين لا يمكن أن يزحزحها حاسد أو مغبون ولست ملزما بالتبرير لأحد.. أنا للأهلي والأهلي لي».
• هذه الكلمات عبارة عن تغريدة مثبتة في حساب عمر السومة بـ«تويتر» تجسد حقيقة وتشخص واقعا ولا يمكن أن نماري حولها بقدر ما نشير إلى أن أي خطأ أو زلة بين المحبين من السهولة بمكان حلها في منأى عن الكارهين، وأقول كارهين كتوصيف دقيق لأناس في الرياضة وفق حب متطرف وكراهية معلنة.
• إدواردو أيقونة الهلال، حدث بينه وبين خيسوس ما حدث أمام الكل، ولم نسمع اطردوه أو عاقبوه، وحدث أكثر في الاتحاد والشباب، ولم نر من يقول اطردوا فلانا بقدر ما سمعنا خطابا آخر معنيا بالتهدئة.
• أرجع وأقول إن السومة هو الوحيد القادر على الرد على هذه الحملة التي هدفها ضرب علاقته بالأهلي، وليس بحاجة مني أو من غيري إلى الدفاع عنه أو توجيهه إلى ما يقول.
• أما خطاب ارحل يا سومة فهذا مصدره أناس لا يحبون الأهلي ويمثل لهم بقاء السومة صداعا، ولهذا أتمنى أن يتفحص الأهلاويون سحناتهم قبل سماع آرائهم.
• ارحل يا سومة عنونت بها المقال لكي أشبع فضول من يتمنون رحيله.
• أخيراً: من يُحب.. لا يتغيّر مهما كانت الظروف.
• لكن تجار الشعارات هذه المرة نشطوا في وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي، والمستهدف عمر السومة الذي أوصى كثيرون من هؤلاء بضرورة معاقبته، وبعضهم طالبوا بإنهاء عقده، والوصية الأخيرة كشفت الوجه الآخر لهؤلاء التجار.
• المشكلة أن هناك أهلاويين ساروا في ركب تلك الشعارات ولا ندري ماذا يريدون، هل يريدون معاقبة السومة أو تسريحه؟
• لا يمكن أن أقبل من أناس يجاهرون بعدائهم للأهلي، أي آرائي في هذه القضية أو غيرها، لأن ما فعله السومة فعله كثيرون في أنديتهم ولم نسمع من يتحدث عن المبادئ.
• لا يعني هذا أنني مؤيد للكابتن عمر السومة في ما فعله، فأيا كان غضبه أو عتبه أو انفعاله لا يمكن أن نقبل منه أو من غيره ذلك، وأجزم أن عمر نفسه يرفضه لأنه «عمر المحب وعمر الخلوق»، والمعالجة ستتم كما يجب بين عمر وعشقه الأهلي، أليس هو من قال: «علاقتي بالأهلي والأهلاويين لا يمكن أن يزحزحها حاسد أو مغبون ولست ملزما بالتبرير لأحد.. أنا للأهلي والأهلي لي».
• هذه الكلمات عبارة عن تغريدة مثبتة في حساب عمر السومة بـ«تويتر» تجسد حقيقة وتشخص واقعا ولا يمكن أن نماري حولها بقدر ما نشير إلى أن أي خطأ أو زلة بين المحبين من السهولة بمكان حلها في منأى عن الكارهين، وأقول كارهين كتوصيف دقيق لأناس في الرياضة وفق حب متطرف وكراهية معلنة.
• إدواردو أيقونة الهلال، حدث بينه وبين خيسوس ما حدث أمام الكل، ولم نسمع اطردوه أو عاقبوه، وحدث أكثر في الاتحاد والشباب، ولم نر من يقول اطردوا فلانا بقدر ما سمعنا خطابا آخر معنيا بالتهدئة.
• أرجع وأقول إن السومة هو الوحيد القادر على الرد على هذه الحملة التي هدفها ضرب علاقته بالأهلي، وليس بحاجة مني أو من غيري إلى الدفاع عنه أو توجيهه إلى ما يقول.
• أما خطاب ارحل يا سومة فهذا مصدره أناس لا يحبون الأهلي ويمثل لهم بقاء السومة صداعا، ولهذا أتمنى أن يتفحص الأهلاويون سحناتهم قبل سماع آرائهم.
• ارحل يا سومة عنونت بها المقال لكي أشبع فضول من يتمنون رحيله.
• أخيراً: من يُحب.. لا يتغيّر مهما كانت الظروف.