• شيء جميل أن تكون هناك تعددية في الآراء، والأجمل أن لا تخرج هذه التعددية عن سياقها الصحيح.
• أرفض أن يتحول الرأي والرأي الآخر إلى شجار وخصام وتصفية حسابات.
• أتحدث هنا رياضيا، ولكي أكون واضحا أتحدث عن الأهلي الذي يئن هذه الأيام تحت مقصلة آراء لا تبقي ولا تذر.
• لست وصيا على أحد فكل «شيخ له طريقته» في التعامل مع ما يدار في الأهلي.
• قلت رأيي بوضوح في برانكو وفي اللاعبين الذين استقدمهم، وطالبت بعد مباراة العدالة بما سميتها قرارات الصدمة الثلاثة.
• إقصاء المدرب، وجلب صانع ألعاب، والاستعانة بطارق كيال إداريا، فماذا نسمي هذا رأيا أم تطبيلا؟
• غيري ربما يملكون القدرة على المطالبة بما هو أكثر، وربما يرتفع سقف المطالبات عندهم إلى المطالبة باستقالة أو إقالة الإدارة، إضافة إلى ضرورة تنحي الأمير منصور بن مشعل، فهؤلاء شجعان أقوياء ويحبون الأهلي أكثر من أنفسهم، ولهذا يرون أن الحرب على المرحلة هو أول أولويات الإصلاح في الأهلي.
• فهل تريدونني أسير في هذا الاتجاه وأمشي مع التيار لكي أكون محبوبا ورائعا وشجاعا؟
• من يفعل ذلك غيري ولست أنا، لإدراكي التام أن المرحلة تحتاج منا إلى دعم بنقد هدفه المعالجة، أعني معالجة الأخطاء وليس شتما وتحريضا تحت ما يسمى هذا رأيي وأنا حر فيه.
• تعادل في أول جولة في الدوري وهذه نتائجه، إذن ماذا سيحدث لو خسر الفريق مباراتين أو 3 أو أكثر؟ أعتقد أن النادي بعدها قد يفرغ من كل العاملين فيه.
• ولا أقول هذا دفاعا عن أشخاص بقدر ما أقوله دفاعا عن كيان، فالأشخاص ذاهبون ويبقى الأهلي الذي يجب أن نلتف حوله ونقف معه حبا ووفاء بدلا من أن نقف ضده من خلال عدم حبنا لفلان أو اختلافنا معه.
• الأهلي ليس منصور بن مشعل أو أحمد الصائغ أو حسين عبدالغني أو إعلاما يكتب ومدرجا يهتف بقدر ما هو كيان كبير الأشخاص يرتبطون به ولا يربط بهم، أليس شعاره «الأهلي فوق الجميع».
• أتمنى أن نتبارى على ما يخدم الأهلي بدلا من أن نختلف على فلان وفلان، فهذه المرحلة إن لم تدعم كما يجب ففي نهاية الأمر الأهلي سيدفع الثمن، ومن يعرف الأهلي يدرك عن ماذا أتحدث يا جمهور الأهلي.
• لا تصدقوا هذر الإعلام وصخب منظريه، فناديكم بحاجتكم دعما ومساندة.
• ولا تعيروا أيها العشاق الهاشتاقات المحرضة أي اهتمام «الأهلي لكم وليس لهم».
• أخيرا: أن تكون وحيدا، أفضل من أن تكون برفقة أشخاص سيئين.
• أرفض أن يتحول الرأي والرأي الآخر إلى شجار وخصام وتصفية حسابات.
• أتحدث هنا رياضيا، ولكي أكون واضحا أتحدث عن الأهلي الذي يئن هذه الأيام تحت مقصلة آراء لا تبقي ولا تذر.
• لست وصيا على أحد فكل «شيخ له طريقته» في التعامل مع ما يدار في الأهلي.
• قلت رأيي بوضوح في برانكو وفي اللاعبين الذين استقدمهم، وطالبت بعد مباراة العدالة بما سميتها قرارات الصدمة الثلاثة.
• إقصاء المدرب، وجلب صانع ألعاب، والاستعانة بطارق كيال إداريا، فماذا نسمي هذا رأيا أم تطبيلا؟
• غيري ربما يملكون القدرة على المطالبة بما هو أكثر، وربما يرتفع سقف المطالبات عندهم إلى المطالبة باستقالة أو إقالة الإدارة، إضافة إلى ضرورة تنحي الأمير منصور بن مشعل، فهؤلاء شجعان أقوياء ويحبون الأهلي أكثر من أنفسهم، ولهذا يرون أن الحرب على المرحلة هو أول أولويات الإصلاح في الأهلي.
• فهل تريدونني أسير في هذا الاتجاه وأمشي مع التيار لكي أكون محبوبا ورائعا وشجاعا؟
• من يفعل ذلك غيري ولست أنا، لإدراكي التام أن المرحلة تحتاج منا إلى دعم بنقد هدفه المعالجة، أعني معالجة الأخطاء وليس شتما وتحريضا تحت ما يسمى هذا رأيي وأنا حر فيه.
• تعادل في أول جولة في الدوري وهذه نتائجه، إذن ماذا سيحدث لو خسر الفريق مباراتين أو 3 أو أكثر؟ أعتقد أن النادي بعدها قد يفرغ من كل العاملين فيه.
• ولا أقول هذا دفاعا عن أشخاص بقدر ما أقوله دفاعا عن كيان، فالأشخاص ذاهبون ويبقى الأهلي الذي يجب أن نلتف حوله ونقف معه حبا ووفاء بدلا من أن نقف ضده من خلال عدم حبنا لفلان أو اختلافنا معه.
• الأهلي ليس منصور بن مشعل أو أحمد الصائغ أو حسين عبدالغني أو إعلاما يكتب ومدرجا يهتف بقدر ما هو كيان كبير الأشخاص يرتبطون به ولا يربط بهم، أليس شعاره «الأهلي فوق الجميع».
• أتمنى أن نتبارى على ما يخدم الأهلي بدلا من أن نختلف على فلان وفلان، فهذه المرحلة إن لم تدعم كما يجب ففي نهاية الأمر الأهلي سيدفع الثمن، ومن يعرف الأهلي يدرك عن ماذا أتحدث يا جمهور الأهلي.
• لا تصدقوا هذر الإعلام وصخب منظريه، فناديكم بحاجتكم دعما ومساندة.
• ولا تعيروا أيها العشاق الهاشتاقات المحرضة أي اهتمام «الأهلي لكم وليس لهم».
• أخيرا: أن تكون وحيدا، أفضل من أن تكون برفقة أشخاص سيئين.