• لم أعتد يوما من الأيام الدخول في معارك إعلامية تبدأ وتنتهي بعلامات الاستفهام ونقاط التعجب، لاسيما في ما يعنى بالثوابت.
• أسألكم بالله هل هناك أي مبرر لأن نتطاحن إعلاميا على أيهما من الكبار وأيهما من الصغار في وقت نحن أحوج ما نحتاج فيه إلى أن نتحدث عن منتخب عاد من البحرين بـ(الخيبة).
• لست وصيا على آرائكم ولا متذمرا منها كونني أعرف أنكم لا تملكون أجمل منها، لكنني متذمر ممن يتبنى هذا الفكر ويقدمه على أنه مادة إعلامية تستحق الاهتمام.
• لا يمكن تحت أي ظرف أن أقول الاتحاد صغير لأنني أهلاوي، ولا يمكن أن أعتبر الشباب صغيرا جدا لأنني على خلاف مع إدارته أو جمهوره، فثمة للغة حدود لا يمكن أن يتجاوزها إلا جاهل تتساوى عنده العبارات إذا اُستفز.
• علينا عبء كبير في تجاوز هذه اللغة السطحية التي تصفعنا بها بعض البرامج، وأقول سطحية كون التسطيح فيها وصل مداه.
• كسب المشاهد أو تحقيق مشاهدة أكثر لا يتأتى بمثل هذا الإسفاف الذي ينبغي أن نضعه في الزاوية المظلمة التي يستحقها والبعيدة عن متناول الأطفال.
• منتخب يعود من البحرين ونستقبله بصراعات الأندية، ثمة من شمت، وثمة من دافع عن لاعبي النادي المفضل، وآخرون اختصروا الإخفاق في فرحة سالم الدوسري بالهدف، وفي هذه الحالة مباح أن تبكي غبناً على إعلام يلهو به الأطفال.
• الزميل عدنان جستنيه (غنى على ليلاه) وأخذ المباراة من زاوية أخرى، حيث كتب مغردا عبر حسابه في تويتر: (بصراحة هدف جميل للمنتخب اليمني غطى على هدف السومة في مباراة الاتحاد والأهلي بالموسم الماضي، لا مقارنة بين الهدفين).
• طبعا يقصد الهدف الأول لليمن الذي سجله محسن قراوي، فقلت تمزح يا عدنان.
• ثمة من الاتحاديين من نسوا المباراة وراحوا للهدف حينما قال محسن أنا اتحادي وأتمنى اللعب للاتحاد، وهنا لا بأس أن أطالب (أبوفارس) بخاطرة للاحتفاء بهدف محسن في المنتخب والتقليل من هدف السومة في مرمى الاتحاد.
• أخيرا: الشهادة ورقة تثبت أنك متعلم لكنها لا تثبت أبدا أنك تفهم.
• أسألكم بالله هل هناك أي مبرر لأن نتطاحن إعلاميا على أيهما من الكبار وأيهما من الصغار في وقت نحن أحوج ما نحتاج فيه إلى أن نتحدث عن منتخب عاد من البحرين بـ(الخيبة).
• لست وصيا على آرائكم ولا متذمرا منها كونني أعرف أنكم لا تملكون أجمل منها، لكنني متذمر ممن يتبنى هذا الفكر ويقدمه على أنه مادة إعلامية تستحق الاهتمام.
• لا يمكن تحت أي ظرف أن أقول الاتحاد صغير لأنني أهلاوي، ولا يمكن أن أعتبر الشباب صغيرا جدا لأنني على خلاف مع إدارته أو جمهوره، فثمة للغة حدود لا يمكن أن يتجاوزها إلا جاهل تتساوى عنده العبارات إذا اُستفز.
• علينا عبء كبير في تجاوز هذه اللغة السطحية التي تصفعنا بها بعض البرامج، وأقول سطحية كون التسطيح فيها وصل مداه.
• كسب المشاهد أو تحقيق مشاهدة أكثر لا يتأتى بمثل هذا الإسفاف الذي ينبغي أن نضعه في الزاوية المظلمة التي يستحقها والبعيدة عن متناول الأطفال.
• منتخب يعود من البحرين ونستقبله بصراعات الأندية، ثمة من شمت، وثمة من دافع عن لاعبي النادي المفضل، وآخرون اختصروا الإخفاق في فرحة سالم الدوسري بالهدف، وفي هذه الحالة مباح أن تبكي غبناً على إعلام يلهو به الأطفال.
• الزميل عدنان جستنيه (غنى على ليلاه) وأخذ المباراة من زاوية أخرى، حيث كتب مغردا عبر حسابه في تويتر: (بصراحة هدف جميل للمنتخب اليمني غطى على هدف السومة في مباراة الاتحاد والأهلي بالموسم الماضي، لا مقارنة بين الهدفين).
• طبعا يقصد الهدف الأول لليمن الذي سجله محسن قراوي، فقلت تمزح يا عدنان.
• ثمة من الاتحاديين من نسوا المباراة وراحوا للهدف حينما قال محسن أنا اتحادي وأتمنى اللعب للاتحاد، وهنا لا بأس أن أطالب (أبوفارس) بخاطرة للاحتفاء بهدف محسن في المنتخب والتقليل من هدف السومة في مرمى الاتحاد.
• أخيرا: الشهادة ورقة تثبت أنك متعلم لكنها لا تثبت أبدا أنك تفهم.