• أستغرب هذا التعاطي الإعلامي الخجول مع المنتخب الذي اقتصر على أيهما أفضل في المباراة عبدالله الحمدان أم عبدالفتاح عسيري، وزادوا عليها شارة الكابتنية وأشياء أخرى أيقنت معها أن إعلامنا يعيش خريف العمر.
• لا تثريب عليهم طالما أنهم مقتنعون أن الحديث عن المنتخب لا يجلب لهم متابعة أو مشاهدة أعلى، لكن من يحاسب من؟
• في كل الدول، بما فيها سيرلانكا ونيبال، المنتخب هو الأساس وما حوله أدوات، فلماذا يا إعلامنا تبيع المنتخب بثمن بخس؟
• أسأل مع إدراكي التام أنه مجرد سؤال عابر سيبقى استفهامه على حاله حتى يرث الله الأرض وما عليها.
• الأندية باتت هي من يتحكم في (الإعلام) والمنتخب خيار ثانوي، وأساليب التحكم تتفاوت من ناد إلى آخر.
• وإن أردت تفتيت المشكلة وكشف أسبابها ربما أجرح زملائي المحترمين جداً.
• صدق أو لا تصدق أن المنتخب يتيم إعلامياً، وصدق دون أي تردد أن الأندية أهم عند إعلام التوك شو من المنتخب.
• وصدق مرة ثالثة ورابعة وخامسة أن القضية ليست جديدة، قضية الإعلام والمنتخب، لكن هذا العام تحديداً بات الأمر على المكشوف.
• ولا أرى في ذلك أمرا مزعجا بل أراه يكشف الغطاء عن الوجه الآخر لإعلام يمارس اللعب على متناقضات الميول.
• بعد التعادل مع اليمن تقاسم المنتمون الدفاع عن لاعبي أنديتهم تحت عناوين منها أصفر وأزرق، مهمشين الأساس في الأمر وهو المنتخب، وبعد الفوز على سنغافورة مر الإعلام على المباراة كما لو كانت لا تعني الوطن في شيء.
• الأغرب الأعجب أن هناك من يقدمون أنفسهم على أنهم مهنيون في الوقت الذي يعرف فيه الجمهور حقيقتهم والتي لا تخرج عن السير في ركب النادي الأوحد ولاعبيه.
• أخيراً: «يأتي البُكاء حين نفقد القُدرة على النطق بالأشياء التي تُؤلمنا».
• لا تثريب عليهم طالما أنهم مقتنعون أن الحديث عن المنتخب لا يجلب لهم متابعة أو مشاهدة أعلى، لكن من يحاسب من؟
• في كل الدول، بما فيها سيرلانكا ونيبال، المنتخب هو الأساس وما حوله أدوات، فلماذا يا إعلامنا تبيع المنتخب بثمن بخس؟
• أسأل مع إدراكي التام أنه مجرد سؤال عابر سيبقى استفهامه على حاله حتى يرث الله الأرض وما عليها.
• الأندية باتت هي من يتحكم في (الإعلام) والمنتخب خيار ثانوي، وأساليب التحكم تتفاوت من ناد إلى آخر.
• وإن أردت تفتيت المشكلة وكشف أسبابها ربما أجرح زملائي المحترمين جداً.
• صدق أو لا تصدق أن المنتخب يتيم إعلامياً، وصدق دون أي تردد أن الأندية أهم عند إعلام التوك شو من المنتخب.
• وصدق مرة ثالثة ورابعة وخامسة أن القضية ليست جديدة، قضية الإعلام والمنتخب، لكن هذا العام تحديداً بات الأمر على المكشوف.
• ولا أرى في ذلك أمرا مزعجا بل أراه يكشف الغطاء عن الوجه الآخر لإعلام يمارس اللعب على متناقضات الميول.
• بعد التعادل مع اليمن تقاسم المنتمون الدفاع عن لاعبي أنديتهم تحت عناوين منها أصفر وأزرق، مهمشين الأساس في الأمر وهو المنتخب، وبعد الفوز على سنغافورة مر الإعلام على المباراة كما لو كانت لا تعني الوطن في شيء.
• الأغرب الأعجب أن هناك من يقدمون أنفسهم على أنهم مهنيون في الوقت الذي يعرف فيه الجمهور حقيقتهم والتي لا تخرج عن السير في ركب النادي الأوحد ولاعبيه.
• أخيراً: «يأتي البُكاء حين نفقد القُدرة على النطق بالأشياء التي تُؤلمنا».