• من أين أبدأ الحديث عن منتخبنا من هناك من رام الله، حيث كان، أم من هنا حيث ردة الفعل.
• لا يهم ماذا أكتب بل المهم ماذا تفهمون، والمقصد ليس «تعاليا أو تقريعا» بقدر ما أتحدث عن واقع نعيشه.
• المنتخب الذي نريده ما زال غائبا ولا ندري هل سيعود قريباً أم يحتاج وقتا.
• في اعتقادي أن الحديث عن مدرب وآخر أمر فيه مضيعة للوقت؛ لأن المشكلة ليست في مدرب حضر وآخرين غادروا بقدر ما هي بيننا ونتغافل عن الحديث عنها إما بجهل أو أشياء أخرى معنية بنا كجمهور وإعلام.
• اليوم حينما تمعن النظر في الأسماء التي تمثل المنتخب، أساسيين واحتياطيين ومصابين، تدرك أن عملنا يمشي على عكازات.
• نسمع ونردد أن المنتخبات في آسيا تتطور وهذا أمر مفروغ منه، لكن لماذا هي تتطور ونحن نتراجع؟ هنا السؤال وهنا بيت الداء إن صح التعبير.
• سهل أقول إن منتخبنا في طور البناء، وسهل أن نتحدث عما يجب وما لا يجب على درب إعادة منتخبنا قويا تهابه كل المنتخبات.
• ترون مثل ما أرى كل المنتخبات تتجرأ علينا، صغير لم يعد يهابك، وكبير لم يعد يراك منافساً له، أليس كذلك؟
• أسمع كلاما فيه من الضحك ما يشبه البكاء، يتمحور في مقولة لينارد يصنع منتخبا شابا للمستقبل، في الوقت الذي أرى فيه أن هذا الجيل لا يحمي الحاضر ولا يمكن أن يكون رهان المستقبل.
• لست محبطا ولكن أتحدث عن واقع، والواقع يقول: ضروري بل ضروري جداً أن نعيد النظر في مشروع الـ7 أجانب، فهذه أولى خطوات التصحيح إذا كان هدفنا إصلاح حال منتخبنا.
• ثلاثة أجانب والرابع آسيوي يكفون كما أرى ويرى كل الفنيين، وينبغي من الآن إشعار الأندية للتخلص من تركة عقود وشروط جزائية سترهقها إذا لم يتم تصريف «التركة من الآن».
• هل يعقل منتخب اكتسح آسيا وتأهل لكأس العالم مرات ومرات يتعادل مع منتخب اليمن، ونجا من منتخب فلسطين، ونبرر ذلك بمبررات تأتي في إطار التخلص من مأزق فشل كقول بعضنا المنتخبات تتطور في آسيا فلماذا هم يتطورون ونحن نتراجع بشكل مخيف!
• أليس هذا خللا «فاضحا» وواضحا؟ منذ سنوات نتحدث عن خطط وبرامج وإستراتيجيات ولكن المنتوج لا شيء.
• ما نراه اليوم على أرض الملعب لا يمكن أن يكون منتخبا نتحدى به أو نراهن عليه، بل هم مجموعة لاعبين مجتهدون يحاولون ولكن لا يمكن أن يقدموا لنا أكثر مما نراه.
• لا يهم ماذا أكتب بل المهم ماذا تفهمون، والمقصد ليس «تعاليا أو تقريعا» بقدر ما أتحدث عن واقع نعيشه.
• المنتخب الذي نريده ما زال غائبا ولا ندري هل سيعود قريباً أم يحتاج وقتا.
• في اعتقادي أن الحديث عن مدرب وآخر أمر فيه مضيعة للوقت؛ لأن المشكلة ليست في مدرب حضر وآخرين غادروا بقدر ما هي بيننا ونتغافل عن الحديث عنها إما بجهل أو أشياء أخرى معنية بنا كجمهور وإعلام.
• اليوم حينما تمعن النظر في الأسماء التي تمثل المنتخب، أساسيين واحتياطيين ومصابين، تدرك أن عملنا يمشي على عكازات.
• نسمع ونردد أن المنتخبات في آسيا تتطور وهذا أمر مفروغ منه، لكن لماذا هي تتطور ونحن نتراجع؟ هنا السؤال وهنا بيت الداء إن صح التعبير.
• سهل أقول إن منتخبنا في طور البناء، وسهل أن نتحدث عما يجب وما لا يجب على درب إعادة منتخبنا قويا تهابه كل المنتخبات.
• ترون مثل ما أرى كل المنتخبات تتجرأ علينا، صغير لم يعد يهابك، وكبير لم يعد يراك منافساً له، أليس كذلك؟
• أسمع كلاما فيه من الضحك ما يشبه البكاء، يتمحور في مقولة لينارد يصنع منتخبا شابا للمستقبل، في الوقت الذي أرى فيه أن هذا الجيل لا يحمي الحاضر ولا يمكن أن يكون رهان المستقبل.
• لست محبطا ولكن أتحدث عن واقع، والواقع يقول: ضروري بل ضروري جداً أن نعيد النظر في مشروع الـ7 أجانب، فهذه أولى خطوات التصحيح إذا كان هدفنا إصلاح حال منتخبنا.
• ثلاثة أجانب والرابع آسيوي يكفون كما أرى ويرى كل الفنيين، وينبغي من الآن إشعار الأندية للتخلص من تركة عقود وشروط جزائية سترهقها إذا لم يتم تصريف «التركة من الآن».
• هل يعقل منتخب اكتسح آسيا وتأهل لكأس العالم مرات ومرات يتعادل مع منتخب اليمن، ونجا من منتخب فلسطين، ونبرر ذلك بمبررات تأتي في إطار التخلص من مأزق فشل كقول بعضنا المنتخبات تتطور في آسيا فلماذا هم يتطورون ونحن نتراجع بشكل مخيف!
• أليس هذا خللا «فاضحا» وواضحا؟ منذ سنوات نتحدث عن خطط وبرامج وإستراتيجيات ولكن المنتوج لا شيء.
• ما نراه اليوم على أرض الملعب لا يمكن أن يكون منتخبا نتحدى به أو نراهن عليه، بل هم مجموعة لاعبين مجتهدون يحاولون ولكن لا يمكن أن يقدموا لنا أكثر مما نراه.