• أحاول أن أتصالح مع اللغة لكي أكتب عن هلال روض الصعب.
• الناس عادة يقولون الثالثة ثابتة، والهلاليون يقولون السابعة ثابتة يا آسيا.
• لا شيء أجمل من أن تكتب عن الفرح، ولا شيء أروع من أن تنصف نفسك من خلال ليلة قبض عبرها الهلال على العالمية.
• وطن فرح لنادٍ، ونادٍ منح رياضة الوطن منجزا طال انتظاره.
• رئيس من أول موسم له حقق ما عجز عنه الآخرون على مدار عشرين عاما، فماذا نسمي ذلك، حظا، أم اجتهادا، أم على نياتكم ترزقون؟
• كل العبارات تذهب إلى هذا الشاب الهادئ فهد بن نافل لتسأله، قبل أن تنصفه، عن كيف استطاع من أول عام ترويض الصعب؟
• أعرف أن خلفه داعما كبيرا، وأعرف أن حوله أسماء متمرسة في الرياضة، وتحديدا كرة القدم، لكن أعرف أنه احتل مقعدا وثيرا في قلوب كل الهلاليين، كيف لا وفي عهد إدارته وصل الهلال للعالمية.
• لا أجد حرجا في أن أكون جزءا من هذا الفرح، أكتب عنه وله شعرا ونثرا، وإن أبحرت في استحضار الذكريات لا بأس أن أقول الغالي ثمنه فيه، أو أنت الثابت وغيرك متحركون.
• لا يعنيني أن يأتي أحد المارة على أسطري ويردد ما يردده المتعصبون من هذا المدرج أو ذاك بقدر ما يعنيني أن أعانق البدر في ليلة اكتماله بشعر كتبه إبراهيم خفاجي، أو نص استعنت على كتابته بذكريات كبرت معي ولم تشخ.
• أحيانا يسلطن الكاتب مثل الشاعر أو الفنان وتتطوع أمامه العبارات دون أن يعرف من أين أتت، هكذا أنا الآن أحاول أن أسري مع الهاجس وأكتب على ضوء القمر ما يستحقه الهلال.
• هي مشاعر ليس إلا، أقدمها لكم احتفالا بهلال مثل الوطن، وتقديرا لهلال إن نسيني لن أنساه مهما باعدت بيننا المسافات.
• وأنا ألملم أوراقي الزرقاء نسيت أن أقول لكم إن الهلال حقق البطولة من أمام أوراوا فلماذا ذهبتم للنصر الذي هو من أسس للعالمية من مبطي، وما تحقق لكم الأحد إنجاز افرحوا به ولا تقللوا من عالمي سيظل هو «راعي الأوله».
• ومضة:
الأصدقاء عائلة أنجبتها مواقف الأيام.
• الناس عادة يقولون الثالثة ثابتة، والهلاليون يقولون السابعة ثابتة يا آسيا.
• لا شيء أجمل من أن تكتب عن الفرح، ولا شيء أروع من أن تنصف نفسك من خلال ليلة قبض عبرها الهلال على العالمية.
• وطن فرح لنادٍ، ونادٍ منح رياضة الوطن منجزا طال انتظاره.
• رئيس من أول موسم له حقق ما عجز عنه الآخرون على مدار عشرين عاما، فماذا نسمي ذلك، حظا، أم اجتهادا، أم على نياتكم ترزقون؟
• كل العبارات تذهب إلى هذا الشاب الهادئ فهد بن نافل لتسأله، قبل أن تنصفه، عن كيف استطاع من أول عام ترويض الصعب؟
• أعرف أن خلفه داعما كبيرا، وأعرف أن حوله أسماء متمرسة في الرياضة، وتحديدا كرة القدم، لكن أعرف أنه احتل مقعدا وثيرا في قلوب كل الهلاليين، كيف لا وفي عهد إدارته وصل الهلال للعالمية.
• لا أجد حرجا في أن أكون جزءا من هذا الفرح، أكتب عنه وله شعرا ونثرا، وإن أبحرت في استحضار الذكريات لا بأس أن أقول الغالي ثمنه فيه، أو أنت الثابت وغيرك متحركون.
• لا يعنيني أن يأتي أحد المارة على أسطري ويردد ما يردده المتعصبون من هذا المدرج أو ذاك بقدر ما يعنيني أن أعانق البدر في ليلة اكتماله بشعر كتبه إبراهيم خفاجي، أو نص استعنت على كتابته بذكريات كبرت معي ولم تشخ.
• أحيانا يسلطن الكاتب مثل الشاعر أو الفنان وتتطوع أمامه العبارات دون أن يعرف من أين أتت، هكذا أنا الآن أحاول أن أسري مع الهاجس وأكتب على ضوء القمر ما يستحقه الهلال.
• هي مشاعر ليس إلا، أقدمها لكم احتفالا بهلال مثل الوطن، وتقديرا لهلال إن نسيني لن أنساه مهما باعدت بيننا المسافات.
• وأنا ألملم أوراقي الزرقاء نسيت أن أقول لكم إن الهلال حقق البطولة من أمام أوراوا فلماذا ذهبتم للنصر الذي هو من أسس للعالمية من مبطي، وما تحقق لكم الأحد إنجاز افرحوا به ولا تقللوا من عالمي سيظل هو «راعي الأوله».
• ومضة:
الأصدقاء عائلة أنجبتها مواقف الأيام.