• من يصدق: في الأهلي من يتآمرون على الأهلي، بل ويجتهدون في إسقاطه من خلال مرحلة تأكل أخرى، ولن أذكر بتفاصيل الماضي بقدر ما أتحدث عن الحاضر والذي فيه عجب عجاب.
• جاء الأمير منصور بن مشعل للأهلي بعد غياب ويحمل من الطموحات الكثير والكثير، لكن هذه الطموحات اصطدمت بجدار أسمنتي أولى لبنات بنائه دق أسافين بينه وبين رئيس هو من أحضره ورشحه ودعمه وأجلسه على كرسي رئاسة الأهلي، ولا أبرئ ساحة الأمير من الأخطاء، لكن تلك تعالج، لكن المشكلة في هذا الانقلاب المفاجئ من المهندس أحمد الصائغ الذي باع داعمه ليرضي وشاة هم أول من غضبوا على الأمير على هذا الاختيار، والصائغ يدرك ذلك، لكنهم استطاعوا أن ينتقموا من منصور بن مشعل عبر الصائغ الذي يعرف حق المعرفة عن ماذا أتحدث.
• صحيح أن تصريح الأمير منصور بن مشعل كان بداية النهاية، لكن لماذا أجبر عليه، ولماذا قاله وأعلن فيه ما أعلن؟
• الصائغ رد وقال ما قال، ومن هنا تأزمت العلاقة وما زالت وستظل ولن تنتهي إلا برحيل واحد منهم، وهذا الواحد يجب أن يحدد حسب مصلحة الأهلي التي يعرفها جمهوره.
• قد يقول قائل يا أخي طالب بالصلح من أجل الأهلي، ولا بأس أن أقول لهم الصلح خير، ولكن أعرف أن هذا الصلح بات من المستحيلات، لاسيما من جانب الأمير منصور بن مشعل الذي تبينت له أشياء تؤكد أن الوشاة الخضر والمتآمرين الخضر أفلحوا في مساعيهم، والمتضرر الأهلي.
• حتى دعمه، أي الأمير منصور بن مشعل، شوه ونسف وتم تصغيره من قبل أعداء المرحلة لضرب علاقته بجمهور الأهلي الذي هو الآن من يحميه إعلامياً، وكما قلت وأقول من كان معه الجمهور لا يعنيه من يهرف بما لا يعرف.
• أخي أحمد الصائغ عليك أن تعرف أنني لست ضدك ولم أكن في يوم من الأيام ضد أي شخص خدم الأهلي بقدر ما أنا مع الأهلي ومصلحة الأهلي التي أراها في الأمير منصور بن مشعل وأنت تراها كذلك، لكن للأسف هناك من لم يستطيعوا قبل ترشيحك ودعمك على الأمير منصور لثنيه عن قرار اتخذه وتسللوا، كما هي عادتهم، لضرب هذا الوفاق بأسلوب المتضرر منه النادي، وكنت أنت الهدف ومنصور المستهدف.
• ترون ما يحدث للأمير منصور حدث للأمير محمد العبدالله الفيصل والأمير خالد بن عبدالله، لكن الفرق أن اليوم ليس مثل الأمس في التعاطي مع الأندية.
• وللتأكيد أحب أطمئن جماهير الأهلي أن الأمير منصور سيبقى ويبقى ويبقى ولن يترك الأهلي، لكنه لن يسكت على الضيم.
• أخيراً: أعدك أنني لن أخذلك لأنك لم تخذل الأهلي في مرحلة احتاجك فيها.
• جاء الأمير منصور بن مشعل للأهلي بعد غياب ويحمل من الطموحات الكثير والكثير، لكن هذه الطموحات اصطدمت بجدار أسمنتي أولى لبنات بنائه دق أسافين بينه وبين رئيس هو من أحضره ورشحه ودعمه وأجلسه على كرسي رئاسة الأهلي، ولا أبرئ ساحة الأمير من الأخطاء، لكن تلك تعالج، لكن المشكلة في هذا الانقلاب المفاجئ من المهندس أحمد الصائغ الذي باع داعمه ليرضي وشاة هم أول من غضبوا على الأمير على هذا الاختيار، والصائغ يدرك ذلك، لكنهم استطاعوا أن ينتقموا من منصور بن مشعل عبر الصائغ الذي يعرف حق المعرفة عن ماذا أتحدث.
• صحيح أن تصريح الأمير منصور بن مشعل كان بداية النهاية، لكن لماذا أجبر عليه، ولماذا قاله وأعلن فيه ما أعلن؟
• الصائغ رد وقال ما قال، ومن هنا تأزمت العلاقة وما زالت وستظل ولن تنتهي إلا برحيل واحد منهم، وهذا الواحد يجب أن يحدد حسب مصلحة الأهلي التي يعرفها جمهوره.
• قد يقول قائل يا أخي طالب بالصلح من أجل الأهلي، ولا بأس أن أقول لهم الصلح خير، ولكن أعرف أن هذا الصلح بات من المستحيلات، لاسيما من جانب الأمير منصور بن مشعل الذي تبينت له أشياء تؤكد أن الوشاة الخضر والمتآمرين الخضر أفلحوا في مساعيهم، والمتضرر الأهلي.
• حتى دعمه، أي الأمير منصور بن مشعل، شوه ونسف وتم تصغيره من قبل أعداء المرحلة لضرب علاقته بجمهور الأهلي الذي هو الآن من يحميه إعلامياً، وكما قلت وأقول من كان معه الجمهور لا يعنيه من يهرف بما لا يعرف.
• أخي أحمد الصائغ عليك أن تعرف أنني لست ضدك ولم أكن في يوم من الأيام ضد أي شخص خدم الأهلي بقدر ما أنا مع الأهلي ومصلحة الأهلي التي أراها في الأمير منصور بن مشعل وأنت تراها كذلك، لكن للأسف هناك من لم يستطيعوا قبل ترشيحك ودعمك على الأمير منصور لثنيه عن قرار اتخذه وتسللوا، كما هي عادتهم، لضرب هذا الوفاق بأسلوب المتضرر منه النادي، وكنت أنت الهدف ومنصور المستهدف.
• ترون ما يحدث للأمير منصور حدث للأمير محمد العبدالله الفيصل والأمير خالد بن عبدالله، لكن الفرق أن اليوم ليس مثل الأمس في التعاطي مع الأندية.
• وللتأكيد أحب أطمئن جماهير الأهلي أن الأمير منصور سيبقى ويبقى ويبقى ولن يترك الأهلي، لكنه لن يسكت على الضيم.
• أخيراً: أعدك أنني لن أخذلك لأنك لم تخذل الأهلي في مرحلة احتاجك فيها.