يحق له ما لا يحق لغيره.. ذاك الذي ولد في المنصة ولم يجد طريقاً للعودة.. برجال بنوا سياجاً لئلّا يسقط.
رجال قدموا الغالي والنفيس ليكون هلالهم بدراً حتى لو لم تفِ كل العلوم (الطبيعية) بإقناعنا أن يكون بدراً إلا أنهم استطاعوا جعل الخيال كحقيقة (عنوة).
الرياضة ليست دينا يُتّبع.. ولا سياسة تُنتَهج.. هي (لعبة) على من يدخلها أن يجيد تفاصيلها ودهاليزها وألاعيبها.. ومن يأخذ الركن القصي من العدالة فعليه أن يرضى ألا يكون مدللاً تخدمه كل الغرف المظلمة قبل المضاءة.
وعن الهلال الذي سعى وسعى وسعى لتحقيق طموحٍ وضعه هدفاً وعمل عليه لأن يأخذه عنوة حتى وإن سقط مرة واثنتين وثلاثا بعيداً عن مدمني التبرير وصانعي الأعذار لا لشيء.. فقط ليعبر عن نفسه أنه سيد الضعفاء، ولم يجد طريقاً للتبرير إلا وسلكه.
حقيقة.. أعيدها وأكررها.. قلتها صوتاً وصورة.. وأعيدها كتابة (لا أتمنى الآسيوية للهلال) هي أمنية لن تؤثر في مسيرة الطامحين ولن يمنعها عني أحد ولو عاد بي الزمن لقلتها مرة واثنتين وثلاثا.
فبحمد الله لا أنافق وأظهر ما لا أبطن.. لأن غيري امتهن الطواعية وآخرين لزموا زوايا الصمت والبقية رزوا مندبة للبكاء.
حققها الهلال رغم انكسارين ليسا ببعيدين.. حدثوني عن الطموح أحدثكم عن الهلال.. وفي طريق الطموح السريع كانوا يمرون على محطات دوري وكأس وسوبر يتبضعون منها ويمضون صوب الصعبة القوية ليحققوها ويقولوا: روضنا الصعب فمن بعدي؟
حقيقة أأسف لما أراه من بعض المنتمين لأندية أخرى من تبريرات ومحاولات لتشويه هذا الطموح مبتعدين تماماً عن واقع أنديتهم.. كونوا منصفين.. رجاله يطمحون لبعض وغيرهم يطحنون في بعض.
رأيت هذا الأمر عن أهلي في الأهلي سنة الثلاثية.. عندما كان الذهبي مساعد الزويهري يرمي كل تقديره للرمز الخالد ولمن سبقه في الرئاسة.. رأيته يقدم فهد بن خالد مقسماً على ألا يتعداه.. فوفقه الله.. هكذا كان مساعد رغم ما حيك ضده.. فحقق ما لم يحققه أي رئيس لأي نادٍ سعودي.. أفلا تبصرون؟
فاصلة منقوطة؛
سنبقى في طريق المحاولة لجمع ما لا يُجمع.. حتى وإن ادعيت أنني نهجت طريق الحارث بن عباد.
رجال قدموا الغالي والنفيس ليكون هلالهم بدراً حتى لو لم تفِ كل العلوم (الطبيعية) بإقناعنا أن يكون بدراً إلا أنهم استطاعوا جعل الخيال كحقيقة (عنوة).
الرياضة ليست دينا يُتّبع.. ولا سياسة تُنتَهج.. هي (لعبة) على من يدخلها أن يجيد تفاصيلها ودهاليزها وألاعيبها.. ومن يأخذ الركن القصي من العدالة فعليه أن يرضى ألا يكون مدللاً تخدمه كل الغرف المظلمة قبل المضاءة.
وعن الهلال الذي سعى وسعى وسعى لتحقيق طموحٍ وضعه هدفاً وعمل عليه لأن يأخذه عنوة حتى وإن سقط مرة واثنتين وثلاثا بعيداً عن مدمني التبرير وصانعي الأعذار لا لشيء.. فقط ليعبر عن نفسه أنه سيد الضعفاء، ولم يجد طريقاً للتبرير إلا وسلكه.
حقيقة.. أعيدها وأكررها.. قلتها صوتاً وصورة.. وأعيدها كتابة (لا أتمنى الآسيوية للهلال) هي أمنية لن تؤثر في مسيرة الطامحين ولن يمنعها عني أحد ولو عاد بي الزمن لقلتها مرة واثنتين وثلاثا.
فبحمد الله لا أنافق وأظهر ما لا أبطن.. لأن غيري امتهن الطواعية وآخرين لزموا زوايا الصمت والبقية رزوا مندبة للبكاء.
حققها الهلال رغم انكسارين ليسا ببعيدين.. حدثوني عن الطموح أحدثكم عن الهلال.. وفي طريق الطموح السريع كانوا يمرون على محطات دوري وكأس وسوبر يتبضعون منها ويمضون صوب الصعبة القوية ليحققوها ويقولوا: روضنا الصعب فمن بعدي؟
حقيقة أأسف لما أراه من بعض المنتمين لأندية أخرى من تبريرات ومحاولات لتشويه هذا الطموح مبتعدين تماماً عن واقع أنديتهم.. كونوا منصفين.. رجاله يطمحون لبعض وغيرهم يطحنون في بعض.
رأيت هذا الأمر عن أهلي في الأهلي سنة الثلاثية.. عندما كان الذهبي مساعد الزويهري يرمي كل تقديره للرمز الخالد ولمن سبقه في الرئاسة.. رأيته يقدم فهد بن خالد مقسماً على ألا يتعداه.. فوفقه الله.. هكذا كان مساعد رغم ما حيك ضده.. فحقق ما لم يحققه أي رئيس لأي نادٍ سعودي.. أفلا تبصرون؟
فاصلة منقوطة؛
سنبقى في طريق المحاولة لجمع ما لا يُجمع.. حتى وإن ادعيت أنني نهجت طريق الحارث بن عباد.