شهدت السعودية خلال السنوات الخمس منذ تولي الملك سلمان بن عبدالعزيز مقاليد الحكم تحولات هائلة أشبه بإعادة بناء للدولة، فقد حددت رؤية طموحة يشرف على إنجازها ولي العهد الشاب الأمير محمد بن سلمان أهداف حاضر البلاد ورسمت ملامح مستقبلها، وعملت برامج ومبادرات التحول على تحقيق الإصلاحات الضرورية لتحقيق تلك الرؤية.
ولعل أهم ما ميز الأداء في إنجاز برامج ومبادرات التحول هو الجرأة والتسارع في تنفيذ الإصلاحات وما تطلبه ذلك من سن أنظمة وإعادة هيكلة أجهزة، ومواجهة التحديات والعراقيل بمرونة بالغة حيث تتم مراجعة الخطوات وإقالة العثرات وتصويب الأخطاء باستمرار دون مكابرة أو يأس، كذلك أظهر المجتمع السعودي جاهزيته وكفاءاته لاستيعاب هذه التحولات ودفعها نحو تحقيق أهدافها.
وكانت جدية تحرك الدولة لمحاربة الفساد ومحاسبة الفاسدين مصدرا هاما للثقة بالعهد وصدق الإصلاحات، بينما انعكست معيارية الأداء في شغل العديد من المناصب القيادية على كفاءة الأداء وجودة إنجاز الأعمال خاصة فيما يتعلق باستخدامات التقنية لتسهيل المعاملات وتقديم الخدمات، وكذلك دفع مشاريع التنمية وتعزيز الاقتصاد وتنويع مصادر الدخل.
لقد اجتمعت خبرة وحكمة الشيوخ مع معرفة وطموح الشباب لتضع قطار المملكة العربية السعودية على سكة تقودها نحو المستقبل بكل ثبات واستقرار، رحلة متاعها واقع حاضر مستقر ومستقبل واعد.
ولعل أهم ما ميز الأداء في إنجاز برامج ومبادرات التحول هو الجرأة والتسارع في تنفيذ الإصلاحات وما تطلبه ذلك من سن أنظمة وإعادة هيكلة أجهزة، ومواجهة التحديات والعراقيل بمرونة بالغة حيث تتم مراجعة الخطوات وإقالة العثرات وتصويب الأخطاء باستمرار دون مكابرة أو يأس، كذلك أظهر المجتمع السعودي جاهزيته وكفاءاته لاستيعاب هذه التحولات ودفعها نحو تحقيق أهدافها.
وكانت جدية تحرك الدولة لمحاربة الفساد ومحاسبة الفاسدين مصدرا هاما للثقة بالعهد وصدق الإصلاحات، بينما انعكست معيارية الأداء في شغل العديد من المناصب القيادية على كفاءة الأداء وجودة إنجاز الأعمال خاصة فيما يتعلق باستخدامات التقنية لتسهيل المعاملات وتقديم الخدمات، وكذلك دفع مشاريع التنمية وتعزيز الاقتصاد وتنويع مصادر الدخل.
لقد اجتمعت خبرة وحكمة الشيوخ مع معرفة وطموح الشباب لتضع قطار المملكة العربية السعودية على سكة تقودها نحو المستقبل بكل ثبات واستقرار، رحلة متاعها واقع حاضر مستقر ومستقبل واعد.