• تأهل منتخبنا برفقة منتخبنا الآخر البحرين إلى نهائي خليجي 24.
• فرحنا لهم كما فرحوا لنا، وهذه حقيقة لا جدال حولها أو نقاش على هامشها.
• غداً نلتقي على كأس البطولة، ومن الطبيعي أن أتمناها سعودية كما هو حال الزميل عبدالله أبونوفل مع منتخب البحرين.
• بروحه الطيبة بادلني أبونوفل التهنئة، لكنه قال منتخبكم متشبع بطولات ولا يحتاج هذه البطولة كثر حاجتنا لها.
• فقلت تستاهلون كل خير يا أهل البحرين، لكن منتخبنا يحتاج هذه الكأس من أجل أن تكون السطر الأول في مجلد «عائدون يا آسيا»، لكن إن حدث وخسرنا يا عبدالله، لا سمح الله، أجيك للبحرين لأفرح معكم ولكم، ونهنئ عميد الرياضة والرياضيين في الخليج الشيخ عيسى بن راشد، فماذا أنت قائل يا صديقي؟
• مع العنابي وفي حضرة أهل العنابي قدمنا لقطر المنتخب وقطر الجمهور لوحة العشاء الأخير من خلال بطل تلك اللوحة عبدالله الحمدان الذي كان ماهرا في الرسم كما هو في هز الشباك، فتحول ذاك البرنامج الخليجي إلى الإجابة على سؤال عبثي، لماذا خسر العراق من البحرين؟ فضحكت وقلت (ما ينلامون) كل الترتيبات وضعت من أجل تتويج بدرو وزملائه بكأس الخليج، لكن جرت الرياح بما لا تشتهي سفنهم.
• أما الكابتن الكويتي والذي ناصب الأخضر العداء فهذا تم إحضاره من أجل أن يكون (كومبارس) الميليس، وأمثال هذا لا يستحق أكثر من أن نقول له ما قالته العرب (الزاحف لا يطير).
• لم أستغرب ذاك المستوى للأخضر ولا تلك الروح بقدر استغرابي لقرارات الحكم الكويتي الذي جامل أهل الأرض كثيراً، وهذا قطعاً لا يمكن أن نأخذه على محمل التعمد بقدر ما ننظر له من باب المجاملة غير المحمودة في كرة القدم.
• وسبب هذا الترطيب مع حكم غير منصف تقديراً لبعض بعض أهلنا في الإعلام الكويتي أقصد الحساسين من نقدنا لأي كويتي حتى لو كان دشتي أو الدويلة، ومن هذا المنطلق نقول (عافية عليكم).
• المهم يا سادة يا كرام استطاع منتخبنا أن يهزم منتخب قطر والجمهور والحكم، هكذا رأيت فماذا رأيتم.
• أخيراً، أجمل من عرفتهم من الناس هم أشخاص ذاقوا طعم الهزيمة ومرارة المعاناة وفهموا معنى الكفاح وعبء الخسارة، ورغم كل ذلك وجدوا سبيلا للخروج من تلك الأهوال. هؤلاء الأشخاص لديهم فهم وتقدير للحياة يملؤهم رحمة وعطفا وحبا عميقا، جمالهم لم يأتِ من العدم. هذه مقولة (إليزابيث روس)، فماذا أنت قائل يا من نسبتها لنفسك وهي لغيرك؟.
• فرحنا لهم كما فرحوا لنا، وهذه حقيقة لا جدال حولها أو نقاش على هامشها.
• غداً نلتقي على كأس البطولة، ومن الطبيعي أن أتمناها سعودية كما هو حال الزميل عبدالله أبونوفل مع منتخب البحرين.
• بروحه الطيبة بادلني أبونوفل التهنئة، لكنه قال منتخبكم متشبع بطولات ولا يحتاج هذه البطولة كثر حاجتنا لها.
• فقلت تستاهلون كل خير يا أهل البحرين، لكن منتخبنا يحتاج هذه الكأس من أجل أن تكون السطر الأول في مجلد «عائدون يا آسيا»، لكن إن حدث وخسرنا يا عبدالله، لا سمح الله، أجيك للبحرين لأفرح معكم ولكم، ونهنئ عميد الرياضة والرياضيين في الخليج الشيخ عيسى بن راشد، فماذا أنت قائل يا صديقي؟
• مع العنابي وفي حضرة أهل العنابي قدمنا لقطر المنتخب وقطر الجمهور لوحة العشاء الأخير من خلال بطل تلك اللوحة عبدالله الحمدان الذي كان ماهرا في الرسم كما هو في هز الشباك، فتحول ذاك البرنامج الخليجي إلى الإجابة على سؤال عبثي، لماذا خسر العراق من البحرين؟ فضحكت وقلت (ما ينلامون) كل الترتيبات وضعت من أجل تتويج بدرو وزملائه بكأس الخليج، لكن جرت الرياح بما لا تشتهي سفنهم.
• أما الكابتن الكويتي والذي ناصب الأخضر العداء فهذا تم إحضاره من أجل أن يكون (كومبارس) الميليس، وأمثال هذا لا يستحق أكثر من أن نقول له ما قالته العرب (الزاحف لا يطير).
• لم أستغرب ذاك المستوى للأخضر ولا تلك الروح بقدر استغرابي لقرارات الحكم الكويتي الذي جامل أهل الأرض كثيراً، وهذا قطعاً لا يمكن أن نأخذه على محمل التعمد بقدر ما ننظر له من باب المجاملة غير المحمودة في كرة القدم.
• وسبب هذا الترطيب مع حكم غير منصف تقديراً لبعض بعض أهلنا في الإعلام الكويتي أقصد الحساسين من نقدنا لأي كويتي حتى لو كان دشتي أو الدويلة، ومن هذا المنطلق نقول (عافية عليكم).
• المهم يا سادة يا كرام استطاع منتخبنا أن يهزم منتخب قطر والجمهور والحكم، هكذا رأيت فماذا رأيتم.
• أخيراً، أجمل من عرفتهم من الناس هم أشخاص ذاقوا طعم الهزيمة ومرارة المعاناة وفهموا معنى الكفاح وعبء الخسارة، ورغم كل ذلك وجدوا سبيلا للخروج من تلك الأهوال. هؤلاء الأشخاص لديهم فهم وتقدير للحياة يملؤهم رحمة وعطفا وحبا عميقا، جمالهم لم يأتِ من العدم. هذه مقولة (إليزابيث روس)، فماذا أنت قائل يا من نسبتها لنفسك وهي لغيرك؟.