• خليجي 24 انتهى ولم تنته أحداثه، فمن أين نبدأ رحلة استحضار الجمال من شعب هزم الغرباء أو من خلال غرباء استبعدوا من المشهد بكرباج اللُحمة وكرباج لُحمة أهل الخليج عنيف.
• الشعب القطري أرسل رسالة حب لنا واستقبلناها بحب، كيف لا والمصير واحد، فهل استوعب الغرباء الدرس أم يحتاجون إلى كرباج آخر من أهلنا في قطر.
• فازت البحرين وتلاقت الأعلام الثلاثة؛ السعودية والبحرين وقطر في ليلة الوداع، فهل هناك منظر أجمل من ذاك المنظر.
• طفل قطري يعلنها أنا قطري أحب السعودية وأهل السعودية، ثم قال شعراً فهمه أهل الخليج ولم يستوعبه الغرباء.
• الشيخ عيسى بن راشد عمدة وعميد دورات الخليج يعود لنا عبر البرامج كما هو بسيط وهادئ ومرح، تحدث عن الغياب وربطه بالحضور فقال كل أهل الخليج تستاهل الفرح يا شيخنا.
• كنا نتمنى البطولة لكن لم يحرمنا ألم الهزيمة من تهنئة البحرين التي صبرت أجيالا وراء أجيال، وأخيراً نالت كأسا تنتظره منذ خمسين عاما.
• ياهي فرحة يابحرين الحب، وياهي ليلة كتب فيها هذا الجيل تاريخا لكرة القدم البحرينية ربما تكون بداية حصد الألقاب، لاسيما أن البحرين تملك اليوم مع هذا المدرب منتخبين في منتخب واحد وعليكم الحساب.
• أعود إلى منتخبنا الذي دون شك نبحث من خلاله عن ما هو أهم من دورة الخليج، أقصد التأهل لكأس العالم وتحقيق كأس آسيا وهو طموح مشروع، لكن صعب تحقيقه بهذا الجيل، وأقول صعبا وفقاً لمعطيات أراها على أرض الواقع ووفقاً لماهو متاح أمامنا في الأندية التي تعتمد بنسبة 90% على اللاعب الأجنبي والحل الوحيد لتجاوز هذه المعضلة (التجنيس) أو الانتظار إلى أن تكبر شجرة الزيتون وهذا ربما يحتاج سنوات من العمل وأخرى من الصبر.
• رينارد مدرب كبير وخبير ويجب أن نستفيد منه باستمراره مدة أطول، لأن مسألة التغيير المكرر والمتكرر للمدربين في ظل هذا الفقر في المواهب بسبب سيطرة الأجانب على مراكز القوى في الأندية من الحراسة حتى رأس الحربة.
• أيها الغرباء فازت البحرين وفرحت قطر وصفقت السعودية، فماذا أنتم فاعلون.
• أخيراً: قمة الخبث عندما يتقصد أحدهم فهم كلماتك البريئة بسوء نية.
•• ومضة
سحابة حلمنا مرَّت على بالي سحابة صيف
مطرها كذب شاعر عاش عمره يتبع دروبك
هواها من هوا قيظ الجنوب و حِدّته كالسيف
تشابه حِدة اسلوب العنا يا حضرة اسلوبك
«تعالي ما بقى فيني مشاعر دافيَه يا حيف»
وانا شاعر يهيّضني على شِعري طرَف ثوبك
• الشعب القطري أرسل رسالة حب لنا واستقبلناها بحب، كيف لا والمصير واحد، فهل استوعب الغرباء الدرس أم يحتاجون إلى كرباج آخر من أهلنا في قطر.
• فازت البحرين وتلاقت الأعلام الثلاثة؛ السعودية والبحرين وقطر في ليلة الوداع، فهل هناك منظر أجمل من ذاك المنظر.
• طفل قطري يعلنها أنا قطري أحب السعودية وأهل السعودية، ثم قال شعراً فهمه أهل الخليج ولم يستوعبه الغرباء.
• الشيخ عيسى بن راشد عمدة وعميد دورات الخليج يعود لنا عبر البرامج كما هو بسيط وهادئ ومرح، تحدث عن الغياب وربطه بالحضور فقال كل أهل الخليج تستاهل الفرح يا شيخنا.
• كنا نتمنى البطولة لكن لم يحرمنا ألم الهزيمة من تهنئة البحرين التي صبرت أجيالا وراء أجيال، وأخيراً نالت كأسا تنتظره منذ خمسين عاما.
• ياهي فرحة يابحرين الحب، وياهي ليلة كتب فيها هذا الجيل تاريخا لكرة القدم البحرينية ربما تكون بداية حصد الألقاب، لاسيما أن البحرين تملك اليوم مع هذا المدرب منتخبين في منتخب واحد وعليكم الحساب.
• أعود إلى منتخبنا الذي دون شك نبحث من خلاله عن ما هو أهم من دورة الخليج، أقصد التأهل لكأس العالم وتحقيق كأس آسيا وهو طموح مشروع، لكن صعب تحقيقه بهذا الجيل، وأقول صعبا وفقاً لمعطيات أراها على أرض الواقع ووفقاً لماهو متاح أمامنا في الأندية التي تعتمد بنسبة 90% على اللاعب الأجنبي والحل الوحيد لتجاوز هذه المعضلة (التجنيس) أو الانتظار إلى أن تكبر شجرة الزيتون وهذا ربما يحتاج سنوات من العمل وأخرى من الصبر.
• رينارد مدرب كبير وخبير ويجب أن نستفيد منه باستمراره مدة أطول، لأن مسألة التغيير المكرر والمتكرر للمدربين في ظل هذا الفقر في المواهب بسبب سيطرة الأجانب على مراكز القوى في الأندية من الحراسة حتى رأس الحربة.
• أيها الغرباء فازت البحرين وفرحت قطر وصفقت السعودية، فماذا أنتم فاعلون.
• أخيراً: قمة الخبث عندما يتقصد أحدهم فهم كلماتك البريئة بسوء نية.
•• ومضة
سحابة حلمنا مرَّت على بالي سحابة صيف
مطرها كذب شاعر عاش عمره يتبع دروبك
هواها من هوا قيظ الجنوب و حِدّته كالسيف
تشابه حِدة اسلوب العنا يا حضرة اسلوبك
«تعالي ما بقى فيني مشاعر دافيَه يا حيف»
وانا شاعر يهيّضني على شِعري طرَف ثوبك