أن تكون أولا، شعار أطلقته «عكاظ» أول أمس تعبيرا عن تحديد اتجاهها القادم وإعلانا لهويتها الجديدة، حيث تعهدت بتطوير أعمالها ومنتجاتها الإعلامية بشكل مختلف ومبتكر، وهذا هو النجاح المأمول الموعود الذي نترقب أن يخرج عن إطار «عكاظ» ويؤثر على واقع الصحافة السعودية وينقلها من حالة الركود إلى الازدهار، لتعود الروح الصحفية بأقوى مما كانت عليه، وتكون دافعا لمزيد من الإنتاجية التي يعمل عليها جميع المنسوبين فيها وبروح جديدة، لأن التغيير الذي تقوده «عكاظ» سيثير ويلفت الانتباه على الأقل، إن لم يكن منهجا ومصدرا للتأثير في بقية الصحف.
«عكاظ» أعلنت وبجرأة عن قيادة التغيير في القطاع، وانسجمت مع متطلبات التغيير لتبقى، فلم تعد هذه الصحيفة هي الصحيفة الأكبر والأكثرانتشارا فقط، بل إنها تقود التغيير لإنقاذ وضع القطاع بأكمله، لأنها تدار بعقول جميلة وتجمل حضورها في كل موقف ورأي وصياغة خبرية، وهي العقول التي تبتكر لتتمتع بقدرتها على التفرد والتميز.
واجهت الصحيفة بقيادة الأستاذ جميل الذيابي الكثير من التحديات، وانفردت بقيمتها المضافة التي جعلتها في الصف الأول حيث تضع نفسها، حيث إن التغيير القادم آتٍ لينقذ الدور الأساسي والخلاق الذي تقوم عليه الصحف، خروجا عن الكلاسيكية وبثوب وعطاء جديد، بالتماشي مع التغييرات التي يمر بها المجتمع السعودي وتعمل عليها الدولة وخطط التحول في تحسين جودة الحياة والتنمية على كافة الأصعدة.
ALshehri_maha@
«عكاظ» أعلنت وبجرأة عن قيادة التغيير في القطاع، وانسجمت مع متطلبات التغيير لتبقى، فلم تعد هذه الصحيفة هي الصحيفة الأكبر والأكثرانتشارا فقط، بل إنها تقود التغيير لإنقاذ وضع القطاع بأكمله، لأنها تدار بعقول جميلة وتجمل حضورها في كل موقف ورأي وصياغة خبرية، وهي العقول التي تبتكر لتتمتع بقدرتها على التفرد والتميز.
واجهت الصحيفة بقيادة الأستاذ جميل الذيابي الكثير من التحديات، وانفردت بقيمتها المضافة التي جعلتها في الصف الأول حيث تضع نفسها، حيث إن التغيير القادم آتٍ لينقذ الدور الأساسي والخلاق الذي تقوم عليه الصحف، خروجا عن الكلاسيكية وبثوب وعطاء جديد، بالتماشي مع التغييرات التي يمر بها المجتمع السعودي وتعمل عليها الدولة وخطط التحول في تحسين جودة الحياة والتنمية على كافة الأصعدة.
ALshehri_maha@