• ما يحدث من الأهلي والزمالك تجاه اتحاد الكرة في مصر أتمنى أن لا يتم استنساخه من قبل ناديين في دورينا يشبهان الأهلي والزمالك في الشكل والمضمون، لكي لا يتحول البقية إلى كومبارس،كما هو حاصل في الدوري المصري.
• هكذا غردت من باب التحذير ليس إلا، بعد أن رأيت ما رأيت في الديربي المصري من فعل وردة فعل، وقوة من هنا وتحدٍ من هناك، ولا يضيرني إن خسر الزمالك بقدر ما يسعدني فوز الأهلي، لكن من واجبي كإعلامي ومحب لرياضة بلدي أن أنبه اتحاد القدم من تكرار التجربة لدينا، لاسيما أن إعلامنا الرياضي كله متجه نحو هذا التوجه بشكل مقزز، وأخشى أن ينعكس هذا الصخب على القرار.
• وإن استحضرنا مشهد الأهلي والزمالك في الكرة المصرية سنجده حاضرا عندنا من خلال ناديين «شكلا ومضمونا»، فهل أدركتم الآن أي رسالة أتبناها، ونبل هذه الرسالة؟
• أتمنى أن لا يتحسس مني شبيه الأهلي أو شبيه الزمالك المعنيان بهذا التحذير، فثمة أندية لدينا إن لم تكن مثلهما لن تكون أقل، ويجب النظر لها بنفس النظرة في الإعلام ودوائر صنع القرار.
• تخصيص ساعات طوال ليلياً للحديث عن ناديين في الإعلام المصري وقناة لكل نادٍ نتاجه ما نراه على أرض الواقع من طحن انعكس على الملعب سلبا، وفي ذات السياق خصصت برامجنا ليلياً لا يقل عن 15 ساعة لإعلام ناديين فقط، إن لم يكن أكثر، يتم من خلالها التصدير للكل على أنهما كما الأهلي والزمالك في مصر، وهذا لعمري أمر خطير نرى نتاجه في كاشف الأسرار «تويتر».
• كل نادٍ يبحث عن مصالحه، وهذا حق مشاع للجميع، لكن ليس من حق نادٍ أو ناديين أن يتفردا بكل شيء في الإعلام وغير الإعلام حتى لا يأتي يوم نرى تجربة الأهلي والزمالك ماثلة، وعندها لا ينفع الندم.
• هل تلاحظون تبادل الأدوار في البرامج؟ وهل تعتبرون ما يحدث طبيعيا أم تهميشا لكل الأندية، بل إن الوضع وصل في تلك البرامج إلى أنه حينما تأتي قضية خارج نطاق الناديين يتم تسفيهها والإسقاط على تلك الأندية وتشويه منسوبيها من أجل البقاء على ذات الاتجاه، وهنا أسأل: ألا ترون هذه السيطرة؟
• هي بلا شك سيطرة تؤجج المشاعر وتوصل رسائل إلى أصحاب القرار في الاتحاد السعودي بأن المسألة واضحة مثل ما تجاملون هناك جاملوا هنا، أو لن نسكت.
• ضحايا هذا الصراع كثر، لكن نتمنى أن لا تكون ضحيته رياضة وطن.
• تنافس الأهلي والزمالك وما يحدث على هامشه رسالة بدأت أرى بعضا منها في إعلامنا والبعض الآخر أتمنى أن لا أراه في الملعب.
• ومضة:
جرب أن تنظر إلى الإساءة على أنها سلوك يمثل صاحبه وليست تقليلا من شخصك، وستلاحظ أن جزءا كبيرا من ردة فعلك ستختلف إلى الأفضل.
• هكذا غردت من باب التحذير ليس إلا، بعد أن رأيت ما رأيت في الديربي المصري من فعل وردة فعل، وقوة من هنا وتحدٍ من هناك، ولا يضيرني إن خسر الزمالك بقدر ما يسعدني فوز الأهلي، لكن من واجبي كإعلامي ومحب لرياضة بلدي أن أنبه اتحاد القدم من تكرار التجربة لدينا، لاسيما أن إعلامنا الرياضي كله متجه نحو هذا التوجه بشكل مقزز، وأخشى أن ينعكس هذا الصخب على القرار.
• وإن استحضرنا مشهد الأهلي والزمالك في الكرة المصرية سنجده حاضرا عندنا من خلال ناديين «شكلا ومضمونا»، فهل أدركتم الآن أي رسالة أتبناها، ونبل هذه الرسالة؟
• أتمنى أن لا يتحسس مني شبيه الأهلي أو شبيه الزمالك المعنيان بهذا التحذير، فثمة أندية لدينا إن لم تكن مثلهما لن تكون أقل، ويجب النظر لها بنفس النظرة في الإعلام ودوائر صنع القرار.
• تخصيص ساعات طوال ليلياً للحديث عن ناديين في الإعلام المصري وقناة لكل نادٍ نتاجه ما نراه على أرض الواقع من طحن انعكس على الملعب سلبا، وفي ذات السياق خصصت برامجنا ليلياً لا يقل عن 15 ساعة لإعلام ناديين فقط، إن لم يكن أكثر، يتم من خلالها التصدير للكل على أنهما كما الأهلي والزمالك في مصر، وهذا لعمري أمر خطير نرى نتاجه في كاشف الأسرار «تويتر».
• كل نادٍ يبحث عن مصالحه، وهذا حق مشاع للجميع، لكن ليس من حق نادٍ أو ناديين أن يتفردا بكل شيء في الإعلام وغير الإعلام حتى لا يأتي يوم نرى تجربة الأهلي والزمالك ماثلة، وعندها لا ينفع الندم.
• هل تلاحظون تبادل الأدوار في البرامج؟ وهل تعتبرون ما يحدث طبيعيا أم تهميشا لكل الأندية، بل إن الوضع وصل في تلك البرامج إلى أنه حينما تأتي قضية خارج نطاق الناديين يتم تسفيهها والإسقاط على تلك الأندية وتشويه منسوبيها من أجل البقاء على ذات الاتجاه، وهنا أسأل: ألا ترون هذه السيطرة؟
• هي بلا شك سيطرة تؤجج المشاعر وتوصل رسائل إلى أصحاب القرار في الاتحاد السعودي بأن المسألة واضحة مثل ما تجاملون هناك جاملوا هنا، أو لن نسكت.
• ضحايا هذا الصراع كثر، لكن نتمنى أن لا تكون ضحيته رياضة وطن.
• تنافس الأهلي والزمالك وما يحدث على هامشه رسالة بدأت أرى بعضا منها في إعلامنا والبعض الآخر أتمنى أن لا أراه في الملعب.
• ومضة:
جرب أن تنظر إلى الإساءة على أنها سلوك يمثل صاحبه وليست تقليلا من شخصك، وستلاحظ أن جزءا كبيرا من ردة فعلك ستختلف إلى الأفضل.