يحق لنا القول إن الهلال هو أكثر فريق يسعد عشاقه داخل الملعب وخارجه، فهو كبير، واستثنائي، وتلك صفات لا تتحقق إلا بوصفة خاصة، يعرفها الأزرق ويجيد صياغتها بكل مهارة واقتدار.
هل تعرفون السر وراء إنجازات الهلال، هذا العملاق الذي حقق أخيراً بطولة الدوري متجاوزاً الفارق المهول بينه وفريق الاتحاد الذي بلغ في يوم من أيام البطولة 16 نقطة؟
تعالوا لنعرف جوانب من هذا السر، فالهلال يمتلك مجموعة من اللاعبين الذين يعتبرون من أفضل نجوم الكرة بالملاعب السعودية، وأصحاب قدرة على الأداء الذي يحقق طموحات الفريق، كما يمتلك «دياز» المدرب الذكي الذي استطاع بحنكته أن يجعل من الفريق أوركسترا تعزف سيمفونية كروية تخلب الألباب، وانسجم معه الفريق بشكل لافت مما أسهم في تحقيق النجاحات المرجوة.
والهلال يحظى بإدارة متميزة ورئيس نادٍ يقود فريقه بكل حب واحترام وصمت إلى منصات التتويج، كما لديه أعضاء شرف يعشقون الفريق ولا يترددون في دعمه وجميعهم بلا استثناء يتكاتفون يداً واحدة جاعلين تفكيرهم في فريقهم وكيفية المحافظة على نجوميته واعتلاء المنصات عاما بعد آخر بمختلف الألعاب.
وما إن تأتي سيرة الدعم حتى تتجه الأنظار لصاحب اليد الطولى في هذا الجانب الأمير الوليد بن طلال، الذي يمثل الداعم الأول للهلال معنوياً ومادياً، ويسانده بسخاء عرف به وبعشقه للأزرق المتوهج.
والهلال، أيضاً، صاحب ركيزة جماهيرية هائلة العدد رائعة السند، تقف معه في كل لحظة، فجمهوره أسطوري يشكل قوة زرقاء مختلفة عن البقية، كما يمتلك مركزاً إعلامياً هو الأفضل بين أقرانه في رأيي، يقوده الإعلامي هشام الكثيري، ابن الإعلامي الراحل محمد الكثيري الذي لطالما ملأ الفضاء الإعلامي بقلمه الرياضي الرشيق.
نعم.. الهلال كبير بكل ما يملكه من إدارة ولاعبين وطاقم فني ومرافق وأقسام مساندة وجماهير، ولهذا السبب امتلك أسرار النجاح وترجمها بكل اقتدار في اعتلاء منصات التتويج.
أمنياتنا للأزرق بالتوفيق الكامل في بطولاته القادمة الداخلية والخارجية بجميع الألعاب، وأن يظل ملبياً على الدوام طموحات عشاقه ليظل دائماً في المكانة التي يرجونها له.
هل تعرفون السر وراء إنجازات الهلال، هذا العملاق الذي حقق أخيراً بطولة الدوري متجاوزاً الفارق المهول بينه وفريق الاتحاد الذي بلغ في يوم من أيام البطولة 16 نقطة؟
تعالوا لنعرف جوانب من هذا السر، فالهلال يمتلك مجموعة من اللاعبين الذين يعتبرون من أفضل نجوم الكرة بالملاعب السعودية، وأصحاب قدرة على الأداء الذي يحقق طموحات الفريق، كما يمتلك «دياز» المدرب الذكي الذي استطاع بحنكته أن يجعل من الفريق أوركسترا تعزف سيمفونية كروية تخلب الألباب، وانسجم معه الفريق بشكل لافت مما أسهم في تحقيق النجاحات المرجوة.
والهلال يحظى بإدارة متميزة ورئيس نادٍ يقود فريقه بكل حب واحترام وصمت إلى منصات التتويج، كما لديه أعضاء شرف يعشقون الفريق ولا يترددون في دعمه وجميعهم بلا استثناء يتكاتفون يداً واحدة جاعلين تفكيرهم في فريقهم وكيفية المحافظة على نجوميته واعتلاء المنصات عاما بعد آخر بمختلف الألعاب.
وما إن تأتي سيرة الدعم حتى تتجه الأنظار لصاحب اليد الطولى في هذا الجانب الأمير الوليد بن طلال، الذي يمثل الداعم الأول للهلال معنوياً ومادياً، ويسانده بسخاء عرف به وبعشقه للأزرق المتوهج.
والهلال، أيضاً، صاحب ركيزة جماهيرية هائلة العدد رائعة السند، تقف معه في كل لحظة، فجمهوره أسطوري يشكل قوة زرقاء مختلفة عن البقية، كما يمتلك مركزاً إعلامياً هو الأفضل بين أقرانه في رأيي، يقوده الإعلامي هشام الكثيري، ابن الإعلامي الراحل محمد الكثيري الذي لطالما ملأ الفضاء الإعلامي بقلمه الرياضي الرشيق.
نعم.. الهلال كبير بكل ما يملكه من إدارة ولاعبين وطاقم فني ومرافق وأقسام مساندة وجماهير، ولهذا السبب امتلك أسرار النجاح وترجمها بكل اقتدار في اعتلاء منصات التتويج.
أمنياتنا للأزرق بالتوفيق الكامل في بطولاته القادمة الداخلية والخارجية بجميع الألعاب، وأن يظل ملبياً على الدوام طموحات عشاقه ليظل دائماً في المكانة التي يرجونها له.