تتعرض السعودية من وقت لآخر إلى هجمات إعلامية مدعومة من دول أو منظمات معادية، هدفها إما الإساءة لتشويه سمعة المملكة أو صراع لوبيات وأحزاب، تسعى إلى الفوز في الانتخابات للوصول إلى السلطة، من خلال الإساءة إلى دول يعتقدون أنها على علاقة وطيدة بالحزب المنافس، هذه الهجمات ضد السعودية لن تتوقف طالما أن بلادنا دولة مهمة ومؤثرة في الشرق الأوسط والعالم كافة، ولنا ثقلنا السياسي والاقتصادي إقليمياً وعالمياً، ولدينا رؤية تحركنا للأمام نسعى جميعا لتحقيقها، فبعض من الدول لا ترغب في وجود دول بهذا الوزن في هذه المنطقة المهمة.
ومثل هذه الهجمات لن تؤثر كثيراً على استقطاب السياح إلى بلادنا، لما تتميز به المملكة من ميزات سياحية وطبيعة خلابة ومكانة الاقتصادية في العالم، ولكن يجب على الإعلام السعودي الاضطلاع بدور أكبر لتصحيح المفاهيم المغلوطة لدى البعض ممن يجهلون طبيعة الحياة في السعودية، وما تتمتع به من أمن وأمان وخير ورخاء، فضلاً عن المقومات السياحية بتنوع التضاريس والطقس، إضافة إلى وجود المعالم الأثرية والتاريخية، ناهيك عن احتضانها الحرمين الشريفين مهوى أفئدة نحو ملياري مسلم في العالم كافة.
هذه الحملات الهمجية يجب أن تواجه بحملات مضادة، وهنا دور وزارة الإعلام وهيئة السياحة والتراث الوطني في وضع خطة إعلامية ضمن الخطة الاستراتيجية لقطاع السياحة، تهدف الى أمرين؛ الأول إيجاد إعلام قوي مضاد يوضح للعالم الأكاذيب والادعاءات الموجهة ضد السعودية، ويبرز الدور المحوري للمملكة في استقرار الامن والسلم العالمي، والثاني تغيير الصورة الذهنية السلبية التي ارتسمت بسبب الإعلام في أذهان البعض عن السعودية، وذلك بتعريفهم بثقافة وعادات وجمال بلدنا وتنوع ميزاتها السياحية وثرائها في هذا المجال. أجزم أن الكثير يرغب في زيارة السعودية واكتشافها، وهم بحاجة لتعريفهم بوطننا ونقل الصورة الناصعة عن حقيقته، ودحض ما قد يصلهم من معلومات مغلوطة عنه، وأؤكد أن المغرضين لن ينجحوا في النيل من السعودية العظمى التي تمضي نحو العلياء بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
ومثل هذه الهجمات لن تؤثر كثيراً على استقطاب السياح إلى بلادنا، لما تتميز به المملكة من ميزات سياحية وطبيعة خلابة ومكانة الاقتصادية في العالم، ولكن يجب على الإعلام السعودي الاضطلاع بدور أكبر لتصحيح المفاهيم المغلوطة لدى البعض ممن يجهلون طبيعة الحياة في السعودية، وما تتمتع به من أمن وأمان وخير ورخاء، فضلاً عن المقومات السياحية بتنوع التضاريس والطقس، إضافة إلى وجود المعالم الأثرية والتاريخية، ناهيك عن احتضانها الحرمين الشريفين مهوى أفئدة نحو ملياري مسلم في العالم كافة.
هذه الحملات الهمجية يجب أن تواجه بحملات مضادة، وهنا دور وزارة الإعلام وهيئة السياحة والتراث الوطني في وضع خطة إعلامية ضمن الخطة الاستراتيجية لقطاع السياحة، تهدف الى أمرين؛ الأول إيجاد إعلام قوي مضاد يوضح للعالم الأكاذيب والادعاءات الموجهة ضد السعودية، ويبرز الدور المحوري للمملكة في استقرار الامن والسلم العالمي، والثاني تغيير الصورة الذهنية السلبية التي ارتسمت بسبب الإعلام في أذهان البعض عن السعودية، وذلك بتعريفهم بثقافة وعادات وجمال بلدنا وتنوع ميزاتها السياحية وثرائها في هذا المجال. أجزم أن الكثير يرغب في زيارة السعودية واكتشافها، وهم بحاجة لتعريفهم بوطننا ونقل الصورة الناصعة عن حقيقته، ودحض ما قد يصلهم من معلومات مغلوطة عنه، وأؤكد أن المغرضين لن ينجحوا في النيل من السعودية العظمى التي تمضي نحو العلياء بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان.