الإنسان محور عمليات التنمية في مُختلف المجتمعات، وبما أننا اليوم نعيش وفق معطيات سريعة للتطور والتغيير لنواكب رؤية الطموح ٢٠٣٠، ما دعا هذا التواكب المؤسسات التربوية لتدعم أنشطتها وتؤكد قيمها من خلال برامج نوعية وتطويرية تبلورت بحلة «برنامج أندية مدارس الحي للأنشطة التعليمية والترويحية» لأنها إحدى أدوات الوزارة التي تحقق التفاعل بين التعليم داخل المدرسة وعناصر الموقف الذي يعيشه المتعلم خارجها، من خلال تجويد الخبرات وصقل المواهب، بعيدا عن الجو المقيد بالمنهج المدرسي.
فوفق رؤية دؤوبة داعمة، أسهمت أندية الحي في تأدية رسالة عظيمة من التطلع إلى استغلال أوقات الفراغ ودمجه تحت معطيات مدروسة تسير بخطى ثابتة، تستهدف جميع أفراد المجتمع ببرامج ترويحية وترفيهية وصحية وثقافية اجتماعية جاذبة، تعزز قيمها من خلال هذه الكوادر البشرية المثمرة في بيئات آمنة، تخدم جميع مجالاتهم وتجمعهم خارج أوقات الدوام الرسمي، متطلعين لتحقيق درجة عالية من الكفايات التي تتطلبها المتغيرات العالمية والاقتصادية لمرتادي الأندية، وتمكينهم من التعامل الإيجابي وتعزيز الولاء للوطن ومكتسباته وتقدير العلم والعمل، إضافة إلى تنمية العلاقات الاجتماعية المعززة للقيم الإسلامية والعمل التطوعي.
لا يقتصر الأمر على هذا، إذ نلحظ أن أندية الحي الترفيهية التعليمية تنتقل نقلة نوعية لتواكب الربع الثاني من الرؤية الطموحة متمثلة بإدارة النشاط في التعليم، وتعلن عن دورات تطويرية تشمل عدة من المجالات المهنية والتقنية والتنموية والقيادية، إضافة إلى الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني والطاقة البديلة، ويقدمها أشخاص مؤهلون وذوو كفاءات عالية، فكأنها بين أصبعين تتقلبان لتنتجا الجديد.
فوفق رؤية دؤوبة داعمة، أسهمت أندية الحي في تأدية رسالة عظيمة من التطلع إلى استغلال أوقات الفراغ ودمجه تحت معطيات مدروسة تسير بخطى ثابتة، تستهدف جميع أفراد المجتمع ببرامج ترويحية وترفيهية وصحية وثقافية اجتماعية جاذبة، تعزز قيمها من خلال هذه الكوادر البشرية المثمرة في بيئات آمنة، تخدم جميع مجالاتهم وتجمعهم خارج أوقات الدوام الرسمي، متطلعين لتحقيق درجة عالية من الكفايات التي تتطلبها المتغيرات العالمية والاقتصادية لمرتادي الأندية، وتمكينهم من التعامل الإيجابي وتعزيز الولاء للوطن ومكتسباته وتقدير العلم والعمل، إضافة إلى تنمية العلاقات الاجتماعية المعززة للقيم الإسلامية والعمل التطوعي.
لا يقتصر الأمر على هذا، إذ نلحظ أن أندية الحي الترفيهية التعليمية تنتقل نقلة نوعية لتواكب الربع الثاني من الرؤية الطموحة متمثلة بإدارة النشاط في التعليم، وتعلن عن دورات تطويرية تشمل عدة من المجالات المهنية والتقنية والتنموية والقيادية، إضافة إلى الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني والطاقة البديلة، ويقدمها أشخاص مؤهلون وذوو كفاءات عالية، فكأنها بين أصبعين تتقلبان لتنتجا الجديد.