يوما بعد آخر، تثبت حكومة المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، حرصها على أبناء الوطن أينما كانوا في الداخل والخارج.
وكانت آخر الخطوات التي اتخذتها القيادة ضمن حرصها على سلامة وصحة المواطنين في الخارج، في ظل تفشي جائحة كورونا المستجد، توجيه خادم الحرمين الشريفين بإطلاق الخدمة الإلكترونية عبر وزارة الخارجية لعموم المواطنين والمواطنات في الخارج، الراغبين في العودة لأرض الوطن، وتستقبل المنصة الطلبات المسجلة إلكترونيا، وتحديد مواعيد السفر بحسب الخطة المعدة.
وجاء هذا التوجيه في سياق متابعة شؤون المواطنين في الخارج وعائلاتهم ومرافقيهم، منذ بداية تفشي الفايروس في بلدان العالم، والتأكد من توفير كل ما من شأنه أن يضمن سلامتهم حتى عودتهم لأرض الوطن سالمين.
وهذا القرار ضمن كثير من القرارات التي أصدرتها الدولة منذ بدء تفشي الوباء، تؤكد قيمة الإنسان لدى قيادته، فهو في نظرها ثروة لا تقدر بثمن، لذا حرصت على اتخاذ العديد من التدابير والقرارات الاحترازية، التي تعزز من سلامته، وتقيه من أي أمراض، وهو نهج وديدن القيادة السعودية مع مواطنيها منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز (رحمه الله) وحتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان (حفظهما الله).
لم تتوانَ قيادة المملكة عن اتخاذ أي قرار وإجراء فيه سلامة المواطن والمقيم على أرضها، حتى مخالفو أنظمة الإقامة شملتهم بالرعاية والعلاج المجاني، وهو ما لم تفعله أي دولة، وحتى التي كنا نعتقد أنها متطورة وتمتلك منظومة صحية متقدمة، تخلت عن فئات من مواطنيها، نسأل الله تعالى أن يحفظ وطننا وقيادته ذخرا لنا وللإنسانية جمعاء، وأن تنجلي هذه الأزمة سريعا عن وطننا والعالم كافة، لتدب فيه الحياة من جديد، ولن يكون ذلك إلا بامتثال المواطن والمقيم لجميع تعليمات وتوجيهات الدولة، والبقاء في مساكننا، «فكلنا مسؤول»، وقيادتنا لا تصدر قرارا أو توجيها إلا فيه خير الجميع.
وكانت آخر الخطوات التي اتخذتها القيادة ضمن حرصها على سلامة وصحة المواطنين في الخارج، في ظل تفشي جائحة كورونا المستجد، توجيه خادم الحرمين الشريفين بإطلاق الخدمة الإلكترونية عبر وزارة الخارجية لعموم المواطنين والمواطنات في الخارج، الراغبين في العودة لأرض الوطن، وتستقبل المنصة الطلبات المسجلة إلكترونيا، وتحديد مواعيد السفر بحسب الخطة المعدة.
وجاء هذا التوجيه في سياق متابعة شؤون المواطنين في الخارج وعائلاتهم ومرافقيهم، منذ بداية تفشي الفايروس في بلدان العالم، والتأكد من توفير كل ما من شأنه أن يضمن سلامتهم حتى عودتهم لأرض الوطن سالمين.
وهذا القرار ضمن كثير من القرارات التي أصدرتها الدولة منذ بدء تفشي الوباء، تؤكد قيمة الإنسان لدى قيادته، فهو في نظرها ثروة لا تقدر بثمن، لذا حرصت على اتخاذ العديد من التدابير والقرارات الاحترازية، التي تعزز من سلامته، وتقيه من أي أمراض، وهو نهج وديدن القيادة السعودية مع مواطنيها منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز (رحمه الله) وحتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان (حفظهما الله).
لم تتوانَ قيادة المملكة عن اتخاذ أي قرار وإجراء فيه سلامة المواطن والمقيم على أرضها، حتى مخالفو أنظمة الإقامة شملتهم بالرعاية والعلاج المجاني، وهو ما لم تفعله أي دولة، وحتى التي كنا نعتقد أنها متطورة وتمتلك منظومة صحية متقدمة، تخلت عن فئات من مواطنيها، نسأل الله تعالى أن يحفظ وطننا وقيادته ذخرا لنا وللإنسانية جمعاء، وأن تنجلي هذه الأزمة سريعا عن وطننا والعالم كافة، لتدب فيه الحياة من جديد، ولن يكون ذلك إلا بامتثال المواطن والمقيم لجميع تعليمات وتوجيهات الدولة، والبقاء في مساكننا، «فكلنا مسؤول»، وقيادتنا لا تصدر قرارا أو توجيها إلا فيه خير الجميع.