يمكرون بالسعودية ويمكر الله بهم وبأعمالهم الدنيئة، فالشعب السعودي يقظ يقف ضد الأعداء بالمرصاد.. شعب صامد وكاسر لمكائد المتآمرين عليه.
قادة المملكة يتمتعون بدهاء، كالصخرة العظيمة الصماء التي تنهدم عليها فتن أهل الضلال من «الإخونجية» في دول العبث بالدين التي تتزعمها قطر الدويلة التي لا مكان لها في الخارطة العربية والعالمية، وتركيا التي تتفاخر بمجدها العثماني الزائف الذي نسيه التاريخ لسوء حكمهم، إذ طردوا من المملكة كما تطرد الكلاب الضالة في وضح النهار، لتعلو راية الحق بقيادة الإمام عبدالعزيز بن عبدالرحمن، وكان وراءه الشعب السعودي الذي أوفى بوطنيته الحقة التي أقضت مضاجع الأعداء.
إن الحاقدين من أصحاب النفوس المريضة يحسدون المملكة على نعمة الأمن والاستقرار، ومنهم من يحسدها على نعمة احتضانها للحرمين الشريفين وخدمتها المميزة لهما، ومنهم من يحسدها على ثقلها السياسي العالمي، وعلى ريادتها في العالم الإسلامي، ولكل طائفة من أعداء المملكة رهانات تراهن عليها لأجل التشفي منها وتسعى جاهدة لتحقيق غاياتها الخبيثة، وبفضل الله تعالى ثم بحنكة حكام المملكة وحكمتهم، وبوعي الشعب السعودي ووطنيته وشموخه تتبخر هذه الرهانات بعد أن يقضى عليها في مهدها مدحورة مقبورة وينصر الله المملكة عليهم.
إن التشدق المزور بحقوق الإنسان، رهان خاسر، فالمملكة محترمة لحقوق الإنسان وداعمة لتعزيزه في غنى تام عن أن تتلقى إملاء في هذا الموضوع من هؤلاء المتشدقين ونظامها المبني على تحكيم الكتاب والسنة كفيل بنيل كل ذي حق حقه، وأولياء أمرها لا يقصرون في تطبيق كل ما يرون فيه حفظا لحقوق الإنسان ولا أثر ولا تأثير لحملات المشاركين للإعلام المأجور الذي جيش كل ما أمكنه للتشويش على موقف هذا الشعب، فلم تزد الشعب إلا تمسكاً بقيادته ودفاعاً عن وطنه ومكتسباته ومقدراته وليخسأ الحاقدون.
إننا على ثقه وثبات أن الغطرسة الكاذبة ستهزم ونسمو في سماوات النجاح في ظل السعودية العظمى.
قادة المملكة يتمتعون بدهاء، كالصخرة العظيمة الصماء التي تنهدم عليها فتن أهل الضلال من «الإخونجية» في دول العبث بالدين التي تتزعمها قطر الدويلة التي لا مكان لها في الخارطة العربية والعالمية، وتركيا التي تتفاخر بمجدها العثماني الزائف الذي نسيه التاريخ لسوء حكمهم، إذ طردوا من المملكة كما تطرد الكلاب الضالة في وضح النهار، لتعلو راية الحق بقيادة الإمام عبدالعزيز بن عبدالرحمن، وكان وراءه الشعب السعودي الذي أوفى بوطنيته الحقة التي أقضت مضاجع الأعداء.
إن الحاقدين من أصحاب النفوس المريضة يحسدون المملكة على نعمة الأمن والاستقرار، ومنهم من يحسدها على نعمة احتضانها للحرمين الشريفين وخدمتها المميزة لهما، ومنهم من يحسدها على ثقلها السياسي العالمي، وعلى ريادتها في العالم الإسلامي، ولكل طائفة من أعداء المملكة رهانات تراهن عليها لأجل التشفي منها وتسعى جاهدة لتحقيق غاياتها الخبيثة، وبفضل الله تعالى ثم بحنكة حكام المملكة وحكمتهم، وبوعي الشعب السعودي ووطنيته وشموخه تتبخر هذه الرهانات بعد أن يقضى عليها في مهدها مدحورة مقبورة وينصر الله المملكة عليهم.
إن التشدق المزور بحقوق الإنسان، رهان خاسر، فالمملكة محترمة لحقوق الإنسان وداعمة لتعزيزه في غنى تام عن أن تتلقى إملاء في هذا الموضوع من هؤلاء المتشدقين ونظامها المبني على تحكيم الكتاب والسنة كفيل بنيل كل ذي حق حقه، وأولياء أمرها لا يقصرون في تطبيق كل ما يرون فيه حفظا لحقوق الإنسان ولا أثر ولا تأثير لحملات المشاركين للإعلام المأجور الذي جيش كل ما أمكنه للتشويش على موقف هذا الشعب، فلم تزد الشعب إلا تمسكاً بقيادته ودفاعاً عن وطنه ومكتسباته ومقدراته وليخسأ الحاقدون.
إننا على ثقه وثبات أن الغطرسة الكاذبة ستهزم ونسمو في سماوات النجاح في ظل السعودية العظمى.