تتواجد الدبلوماسية السعودية دولياً بقيمة وحكمة لبث السلام وإيقاف الخلافات والنزاعات والحروب، بل تحتضن المملكة المواقف بتحويلها من سلبي إلى إيجابي، وحين تتدخل الدبلوماسية السعودية في علاج مشكلة دولة فإنه اهتمام بشعب تلك الدولة لتعيش المنطقة بسلام.
هذا النهج منذ الدولة السعودية الأولى، مروراً بتأسيس المملكة العربية السعودية على يد الملك عبدالعزيز، طيب الله ثراه، وإلى الآن، فأصبحت معروفة بالسياسة النظيفة البعيدة عن الحروب وإشعال النزاعات غير المبررة، من هنا اهتمامها بالإنسان أولاً.
اليوم بفضل الله ثم بهذه القيادة الحكيمة التي زرعت في نفوس شعبها الكرامة والأخوة والنخوة العربية، أصبح المواطن السعودي جندي الوطن الأول، هو المدافع الغيور عن بلده، المنفذ لتوجيهات قادته، الماضي على نهج أجداده وحكامه السابقين والحاليين، لذا وجب التنويه أننا كشعب من الطبيعي أن نكون متكاتفين مع دولتنا وحكومتنا، الذين بايعناهم على السمع والطاعة في السراء والضراء، والمنشط والمكره.
قد شكك البعض بتغير مواقف المملكة ولكنها ثابتة وستبقى، ولا يحق لأي من كان أن يشكك في هذا، أو أن يملي عليها سياستها، فالسعودية دولة مستقلة ذات سيادة، تحترم حقوق الإنسان والقوانين الدولية والأعراف والبروتوكولات، دولة تحترم الإنسان أولاً، دون تفرقة بين جنسه وعرقه ولونه، حتى جنسيته إذ تعامل المقيم والمواطن على حل سواء، بل فضلت ضيوفها على المواطنين وهذا ما رأيناه في أثناء جائحة كورونا (كوفيد-19)، إذ كان عدد الحجاج الأجانب أكثر من عدد المواطنين، وسمحت لهم بالحج، وسهلت عملية الدخول والخروج للحرم المكي.
دبلوماسية المملكة، القلب النابض لوزارة الخارجية، فالسياسات الخارجية التي تملئها القيادة على سفرائها ومسؤوليها في الخارج هي من قادت هذه النهضة والتطور، وهي من جعلت المملكة ذات ريادة عالمية، ذات كلمة، ففي المصالحة الخليجية التي تقودها حكومة الكويت والإدارة الأمريكية استقبلتها المملكة قيادة وشعباً، وبمؤسساتها بحفاوة، وقالت إنها ستنظر إليها بشكل جاد يخدم مصلحة الخليج.
أخيراً..
المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي العهد، حفظهما الله، والعاملين في مؤسساتها الخاصة والعامة، والمواطنين والمغردين والمشاركين والمدافعين في وسائل التواصل الاجتماعي بصوت واحد (نحن نمضي، والجميع يمشي خلفنا، كلنا سلمان وكلنا محمد)، وهذا سر قوة السعودية بعزيمة وهمة أبنائها وبناتها كهمة طويق، لن تنكسر، لن يستطيع أي شخص الدخول بيننا ومحاول زعزعة مواقفنا، فمواقفنا ثابتة، وديننا معتدل واضح، وأسلوبنا حديث منمق، وقيادتنا رشيدة حكيمة، وسنعيد البيعة لقيادتنا على المنشط والمكره، في السراء والضراء.
هذا النهج منذ الدولة السعودية الأولى، مروراً بتأسيس المملكة العربية السعودية على يد الملك عبدالعزيز، طيب الله ثراه، وإلى الآن، فأصبحت معروفة بالسياسة النظيفة البعيدة عن الحروب وإشعال النزاعات غير المبررة، من هنا اهتمامها بالإنسان أولاً.
اليوم بفضل الله ثم بهذه القيادة الحكيمة التي زرعت في نفوس شعبها الكرامة والأخوة والنخوة العربية، أصبح المواطن السعودي جندي الوطن الأول، هو المدافع الغيور عن بلده، المنفذ لتوجيهات قادته، الماضي على نهج أجداده وحكامه السابقين والحاليين، لذا وجب التنويه أننا كشعب من الطبيعي أن نكون متكاتفين مع دولتنا وحكومتنا، الذين بايعناهم على السمع والطاعة في السراء والضراء، والمنشط والمكره.
قد شكك البعض بتغير مواقف المملكة ولكنها ثابتة وستبقى، ولا يحق لأي من كان أن يشكك في هذا، أو أن يملي عليها سياستها، فالسعودية دولة مستقلة ذات سيادة، تحترم حقوق الإنسان والقوانين الدولية والأعراف والبروتوكولات، دولة تحترم الإنسان أولاً، دون تفرقة بين جنسه وعرقه ولونه، حتى جنسيته إذ تعامل المقيم والمواطن على حل سواء، بل فضلت ضيوفها على المواطنين وهذا ما رأيناه في أثناء جائحة كورونا (كوفيد-19)، إذ كان عدد الحجاج الأجانب أكثر من عدد المواطنين، وسمحت لهم بالحج، وسهلت عملية الدخول والخروج للحرم المكي.
دبلوماسية المملكة، القلب النابض لوزارة الخارجية، فالسياسات الخارجية التي تملئها القيادة على سفرائها ومسؤوليها في الخارج هي من قادت هذه النهضة والتطور، وهي من جعلت المملكة ذات ريادة عالمية، ذات كلمة، ففي المصالحة الخليجية التي تقودها حكومة الكويت والإدارة الأمريكية استقبلتها المملكة قيادة وشعباً، وبمؤسساتها بحفاوة، وقالت إنها ستنظر إليها بشكل جاد يخدم مصلحة الخليج.
أخيراً..
المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي العهد، حفظهما الله، والعاملين في مؤسساتها الخاصة والعامة، والمواطنين والمغردين والمشاركين والمدافعين في وسائل التواصل الاجتماعي بصوت واحد (نحن نمضي، والجميع يمشي خلفنا، كلنا سلمان وكلنا محمد)، وهذا سر قوة السعودية بعزيمة وهمة أبنائها وبناتها كهمة طويق، لن تنكسر، لن يستطيع أي شخص الدخول بيننا ومحاول زعزعة مواقفنا، فمواقفنا ثابتة، وديننا معتدل واضح، وأسلوبنا حديث منمق، وقيادتنا رشيدة حكيمة، وسنعيد البيعة لقيادتنا على المنشط والمكره، في السراء والضراء.