مع انتهاء العشر الأواسط من هذا الشهر الفضيل؛ فينا من اجتهد في الأيام الفائتة، ولا تثريب من قصَّر، فالفرصة ما زالت متاحة أمامه ابتداء من اليوم خصوصاً مع اقتراب العشر الأواخر وتحري ليلة القدر.
علينا أن ننجز أوقاتنا في كل عمل يقربنا إلى الله زلفى بالإكثار من الأعمال الصالحة؛ مثل: الحفاظ على صلاة الجماعة والتراويح والقيام والسنن، تلاوة القرآن الكريم ليلاً ونهاراً، التسبيح والتحميد والتكبير، الصدقات والإحسان للفقراء والمساكين خصوصاً ذوي القربى المستحقين، صلة الأرحام، عدم الإسراف في موائد الإفطار والتصدق الفائض، حفظ اللسان من الغيبة والنميمة والكذب وقول الزور والكلام غير اللائق.
الله عز وجل خص هذا الشهر بمزايا عديدة وجعله من أفضل شهور العام، وقذف محبته في قلب كل مسلم؛ تصفد فيه مردة الشياطين، تفتح أبواب الجنان وتغلق أبواب جهنم، الحسنات فيه مضاعفة.. فالمسلمون في بقاع الأرض قاطبة يبتهجون لقدومه، ويزدادون غبطة بالعيش في ظلاله.
جعلنا الله من الصائمين والقانتين والذاكرين الله قياما وقعوداً، وتقبَّل الله من الجميع الصيام والقيام، وآخر دعوانا «الحمد لله رب العالمين».
علينا أن ننجز أوقاتنا في كل عمل يقربنا إلى الله زلفى بالإكثار من الأعمال الصالحة؛ مثل: الحفاظ على صلاة الجماعة والتراويح والقيام والسنن، تلاوة القرآن الكريم ليلاً ونهاراً، التسبيح والتحميد والتكبير، الصدقات والإحسان للفقراء والمساكين خصوصاً ذوي القربى المستحقين، صلة الأرحام، عدم الإسراف في موائد الإفطار والتصدق الفائض، حفظ اللسان من الغيبة والنميمة والكذب وقول الزور والكلام غير اللائق.
الله عز وجل خص هذا الشهر بمزايا عديدة وجعله من أفضل شهور العام، وقذف محبته في قلب كل مسلم؛ تصفد فيه مردة الشياطين، تفتح أبواب الجنان وتغلق أبواب جهنم، الحسنات فيه مضاعفة.. فالمسلمون في بقاع الأرض قاطبة يبتهجون لقدومه، ويزدادون غبطة بالعيش في ظلاله.
جعلنا الله من الصائمين والقانتين والذاكرين الله قياما وقعوداً، وتقبَّل الله من الجميع الصيام والقيام، وآخر دعوانا «الحمد لله رب العالمين».