المبدعون الحقيقيون هم من يظهرون إبداعهم للنور.. المبدعون الحقيقيون هم من يكسرون جميع حواجز الخوف الذي يخفي إبداعاتهم.. ولكن ثمة استفهامات مطروحة: هل الإبداع مهارة مكتسبة؟.. هل يمكن للجميع أن يصبحوا مبدعين في مجال ما، أم أنها فطرة تخلق مع الإنسان؟.. هل الشخص المبدع لديه القوة الكافية ليخرج أفكاره للنور ويكسر بها بعض العادات والتقاليد؟.. أم أنه شخص متفاءل بالحياة ولديه الإيمان التام بقدراته ومهاراته ليبدع في مجال ما؟.
«الإبداع» كلمة عميقة وكل شخص لديه التفسير الخاص به، ومن منظوري الشخصي فهو علاقة بين الشخص وإلهامه، وعملية لتحفيز العقل لفعل عمل ما منبعه الإحساس والتفكير خارج الصندوق (أو خارج المألوف) لعمل أمر مبدع، بمعنى آخر فإنه (أي الإبداع) حضور فكرة مفاجئة في لحظة من الوقت ويجب تدوينها في نفس اللحظة كي لا تتبخر وتصبح حلما من وحي الخيال.
الفكرة المبدعة تعمل على تغيير جذري في نفسك قبل أن يتم تغيير العالم، وأقول في نفسك بمعنى الشعور بلذة الإنجاز والتفرد والثقة بالنفس، لأن هناك معادلة طردية وهي: كلما زات مهاراتك زادت ثقتك في نفسك، وهنا يكمن سر الإبداع.. يا ترى كم شخص يعيش إبداعه خلف خوفه؟!.. حاول أن تتحرر وتطلق العنان لأفكارك المبدعة وأوعدك بالانطلاق والعيش بحرية مطلقة، وسوف تشكر نفسك أنك استطعت أن تكسر القيود وتذهب نحو شغفك المبدع.. فقط تأمل وأحضر ورقة وقلماً وابدأ.
«الإبداع» كلمة عميقة وكل شخص لديه التفسير الخاص به، ومن منظوري الشخصي فهو علاقة بين الشخص وإلهامه، وعملية لتحفيز العقل لفعل عمل ما منبعه الإحساس والتفكير خارج الصندوق (أو خارج المألوف) لعمل أمر مبدع، بمعنى آخر فإنه (أي الإبداع) حضور فكرة مفاجئة في لحظة من الوقت ويجب تدوينها في نفس اللحظة كي لا تتبخر وتصبح حلما من وحي الخيال.
الفكرة المبدعة تعمل على تغيير جذري في نفسك قبل أن يتم تغيير العالم، وأقول في نفسك بمعنى الشعور بلذة الإنجاز والتفرد والثقة بالنفس، لأن هناك معادلة طردية وهي: كلما زات مهاراتك زادت ثقتك في نفسك، وهنا يكمن سر الإبداع.. يا ترى كم شخص يعيش إبداعه خلف خوفه؟!.. حاول أن تتحرر وتطلق العنان لأفكارك المبدعة وأوعدك بالانطلاق والعيش بحرية مطلقة، وسوف تشكر نفسك أنك استطعت أن تكسر القيود وتذهب نحو شغفك المبدع.. فقط تأمل وأحضر ورقة وقلماً وابدأ.