أمام العالم وإعلامه ومؤسساته الحقوقية وأمام مندوبي دوله في الأمم المتحدة؛ وقف مندوبنا السفير عبدالله المعلمي، في «الدورة السنوية للمجلس التنفيذي لهيئة الأمم المتحدة للمساواة بين الجنسين» أمس الأول (الثلاثاء)، مؤكداً إن الإدارة السعودية تدرك أهمية دور المرأة، فلم تتركها خلف الركب، إنما استمرت في إدماجها كشريك فاعل في التنمية بما يتوافق مع التشريعات الإسلامية السمحة، إذ منحت لها فرصة «التمكين» وحماية حقوقها وتعزيزها ومكانتها، بزخم من القرارات والإصلاحات التي تمنحها حق المواطنة الكاملة.
حديث المعلمي أشاج داخلي الكتابة عن ملف «تمكين المرأة»، إذ تشهد القفزات والأرقام ارتفاع نسبة مشاركة المرأة السعودية في كل الاستحقاقات المجتمعية والوطنية في مختلف المجالات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية، خصوصاً أن «رؤية 2030» وضعت في مقدمة أولوياتها تطوير أداء المرأة وتوسيع نطاق تحركها في عمليات التنمية، بوضع خطط شمولية لمشاركتها الفاعلة في التنمية الشاملة، وأظهرت تقارير «الهيئة العامة للإحصاء» أن تمكينها وزيادة حصة مشاركتها أخذ في النمو وفق الرؤية الطموحة.
كما أن «برنامج التحول الوطني» المصاحب للرؤية، أسهم في توفير الفرص للمرأة في جوانب متعددة، فأصبحت حاضرة في مختلف مجالات العمل، والمناصب العليا، وممثلة لبلادها دولياً، بما تمتلك من مهارات، وما نالته من شهادات في تخصصات علمية متقدمة.
من ذلك البناء الإستراتيجي؛ تقدمت المرأة بخطوات ثابتة وحضور طاغٍ صوب المشاركة في منظومة التنمية وصنع القرار كأحد عناصر القوة البشرية، وحين نُفِّذت المبادرات الداعمة للمرأة نجحت في أداء دورها لبناء المجتمع الحيوي ووطن الطموح، فأصبحت محط أنظار العالم والحديث عنها.
وحين التطرق إلى صيت المرأة عربياً وعالمياً وما تحقق من دعم لحقوقها؛ فعلى الصعيد العربي: اختيرت الرياض عاصمة للمرأة العربية 2020 بشعار «تمكين المرأة.. تنمية المجتمع»، أما على الصعيد العالمي: فإننا نستذكر «تقرير المرأة وأنشطة الأعمال والقانون 2020» (صادر عن البنك الدولي)، إذ أشار إلى تلك القفزات النوعية للسعودية بحصولها على درجات متقدمة في مجال حقوق وتمكين المرأة، وتصنيفها الدولة الأكثر تقدماً وإصلاحاً بين 190 دولة، متفوقة على كثير من الدول العربية والعالمية.
القصة لم تنته بعد.. فالمرأة السعودية التي وضعت لنفسها مكانة عليا في كل مكان أمامها الكثير من فرص «التمكين» بقوتها وطموحها وإرادتها.
خطوات لتمكين المرأة السعودية:
إدماجها كشريك فاعل في التنمية بزخم من القرارات
تطوير أدائها وتوسيع نطاق تحركها في عمليات التنمية
وضع خطط لمشاركة فاعلة للسعوديات في التنمية الشاملة
البناء الإستراتيجي جعلها تتقدم بخطوات ثابتة وحضور مرتفع
حديث المعلمي أشاج داخلي الكتابة عن ملف «تمكين المرأة»، إذ تشهد القفزات والأرقام ارتفاع نسبة مشاركة المرأة السعودية في كل الاستحقاقات المجتمعية والوطنية في مختلف المجالات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية، خصوصاً أن «رؤية 2030» وضعت في مقدمة أولوياتها تطوير أداء المرأة وتوسيع نطاق تحركها في عمليات التنمية، بوضع خطط شمولية لمشاركتها الفاعلة في التنمية الشاملة، وأظهرت تقارير «الهيئة العامة للإحصاء» أن تمكينها وزيادة حصة مشاركتها أخذ في النمو وفق الرؤية الطموحة.
كما أن «برنامج التحول الوطني» المصاحب للرؤية، أسهم في توفير الفرص للمرأة في جوانب متعددة، فأصبحت حاضرة في مختلف مجالات العمل، والمناصب العليا، وممثلة لبلادها دولياً، بما تمتلك من مهارات، وما نالته من شهادات في تخصصات علمية متقدمة.
من ذلك البناء الإستراتيجي؛ تقدمت المرأة بخطوات ثابتة وحضور طاغٍ صوب المشاركة في منظومة التنمية وصنع القرار كأحد عناصر القوة البشرية، وحين نُفِّذت المبادرات الداعمة للمرأة نجحت في أداء دورها لبناء المجتمع الحيوي ووطن الطموح، فأصبحت محط أنظار العالم والحديث عنها.
وحين التطرق إلى صيت المرأة عربياً وعالمياً وما تحقق من دعم لحقوقها؛ فعلى الصعيد العربي: اختيرت الرياض عاصمة للمرأة العربية 2020 بشعار «تمكين المرأة.. تنمية المجتمع»، أما على الصعيد العالمي: فإننا نستذكر «تقرير المرأة وأنشطة الأعمال والقانون 2020» (صادر عن البنك الدولي)، إذ أشار إلى تلك القفزات النوعية للسعودية بحصولها على درجات متقدمة في مجال حقوق وتمكين المرأة، وتصنيفها الدولة الأكثر تقدماً وإصلاحاً بين 190 دولة، متفوقة على كثير من الدول العربية والعالمية.
القصة لم تنته بعد.. فالمرأة السعودية التي وضعت لنفسها مكانة عليا في كل مكان أمامها الكثير من فرص «التمكين» بقوتها وطموحها وإرادتها.
خطوات لتمكين المرأة السعودية:
إدماجها كشريك فاعل في التنمية بزخم من القرارات
تطوير أدائها وتوسيع نطاق تحركها في عمليات التنمية
وضع خطط لمشاركة فاعلة للسعوديات في التنمية الشاملة
البناء الإستراتيجي جعلها تتقدم بخطوات ثابتة وحضور مرتفع