** ذلك هو الرجل وتلك هي المرأة.. سعوديان عشقا وطناً بمساحته الواسعة وأريحية أبنائه قيادة وشعباً.. إنه ذلك التوُّلة بوطن شمَّا داخله رائحة الأرض الطيبة.. عاشا بين ثرائه ورخائه.. لعِبا بحبات رمله وحصاه.. درسا طقس سمائه وصحرائه.. استوعبا جغرافية مدنه وبلداته، ونهلا من تاريخه وحضارته.. إنهما رجل وامرأة أظهرا غِيرَة على وطن تشمَّخا به، بأصالة روح ولمسات وفاء وأحاسيس ولاء.
** ذلك هو الرجل وتلك هي المرأة.. سعوديان احتاجا للوطن كطفل مدلل يقتات من عطايا أمه الحنون.. احتاجا للوطن مثل «الدواء» لينعما بالفرح والسعادة.. احتاجا للوطن ليحلما ويحققا حلم أبنائهما.. احتاجا للوطن ليقتربا منه لحظة الإشراق وينشدا «قيثارة حب».. احتاجا للوطن لتدفقه لهما كنافورة أضاءت العتمة أمامهما.. احتاجا للوطن كريح تقذفهما على شاطئ الحياة.. احتاجا لوطن عرفا فيه العطاء فلم يصابا بالسقم.
** ذلك هو الرجل وتلك هي المرأة.. احتفيا بوطن فترجما الأحاسيس إلى كلمات.. جعلا الزمن قريباً بسحب ذاكرتهما إلى الماضي ليكونا قريبين من المستقبل.. دخلا من باب «الوطن» ليريا نهضته وحضارته.. حملا هم العمل ليبقى الوطن حباً مربوطاً في أرواح الأجيال وقلوبهم.. رسّخا حب الوطن في الأبناء على أنه عطية السماء للبشر.. أولئك هم أبناء وطن استشعروا واجباً وطنياً تفرضه المرحلة والموقف.
** الخميس القادم (23 سبتمبر 2021)؛ يحتفل السعوديون باليوم الوطني الـ91 ليستذكروا يوماً مجيداً ويستحضروا واقعاً جديداً حافلاً بالمشروعات التنموية، بهوية «هي لنا دار» الذي استلهم من ثقافة «الأنسنة» العاكسة للمشاريع الضخمة في «رؤية 2030»، مثل: مشاريع البحر الأحمر، و«نيوم»، و«ذا لاين»، والقدية، ومبادرة السعودية الخضراء، ومترو الرياض، والبرنامج الوطني للطاقة المستجدة، والقمر الصناعي «شاهين نايل»، وتطوير الدرعية التاريخية.
** كل عام ونحن في وطن يعانق السماء.. كل عام ونحن في وطن تفرَّد بالحب والعطاء.. كل عام ونحن في وطن يحتضن بفخر وعزٍ القمم الشمَّاء.. كل عام ونحن في وطن يصنع المعجزات بنقاء.. كل عام ونحن في وطن عنوانه الأمان ورمزه الوئام ورسالته السلام وحكايته الوفاء.
** كل عام ومواطن يتمايل دلالاً في أحضان وطن أحبه.. كل عام ومواطن يعيش مآثرَاً صوب المجد.. كل عام ومواطن يرفع رأسه شموخاً وفخراً بوطن استظل به.. كل عام ومواطن يزيد عشقاً لوطن تغزل بسمائه وراقص نجومه.. كل عام ومواطن يعيش في عطاء وأمن وانتماء.
دمت سالماً من كل شر يا وطني.. دمت تنعم بالمجد والرخاء والتطور.
** ذلك هو الرجل وتلك هي المرأة.. سعوديان احتاجا للوطن كطفل مدلل يقتات من عطايا أمه الحنون.. احتاجا للوطن مثل «الدواء» لينعما بالفرح والسعادة.. احتاجا للوطن ليحلما ويحققا حلم أبنائهما.. احتاجا للوطن ليقتربا منه لحظة الإشراق وينشدا «قيثارة حب».. احتاجا للوطن لتدفقه لهما كنافورة أضاءت العتمة أمامهما.. احتاجا للوطن كريح تقذفهما على شاطئ الحياة.. احتاجا لوطن عرفا فيه العطاء فلم يصابا بالسقم.
** ذلك هو الرجل وتلك هي المرأة.. احتفيا بوطن فترجما الأحاسيس إلى كلمات.. جعلا الزمن قريباً بسحب ذاكرتهما إلى الماضي ليكونا قريبين من المستقبل.. دخلا من باب «الوطن» ليريا نهضته وحضارته.. حملا هم العمل ليبقى الوطن حباً مربوطاً في أرواح الأجيال وقلوبهم.. رسّخا حب الوطن في الأبناء على أنه عطية السماء للبشر.. أولئك هم أبناء وطن استشعروا واجباً وطنياً تفرضه المرحلة والموقف.
** الخميس القادم (23 سبتمبر 2021)؛ يحتفل السعوديون باليوم الوطني الـ91 ليستذكروا يوماً مجيداً ويستحضروا واقعاً جديداً حافلاً بالمشروعات التنموية، بهوية «هي لنا دار» الذي استلهم من ثقافة «الأنسنة» العاكسة للمشاريع الضخمة في «رؤية 2030»، مثل: مشاريع البحر الأحمر، و«نيوم»، و«ذا لاين»، والقدية، ومبادرة السعودية الخضراء، ومترو الرياض، والبرنامج الوطني للطاقة المستجدة، والقمر الصناعي «شاهين نايل»، وتطوير الدرعية التاريخية.
** كل عام ونحن في وطن يعانق السماء.. كل عام ونحن في وطن تفرَّد بالحب والعطاء.. كل عام ونحن في وطن يحتضن بفخر وعزٍ القمم الشمَّاء.. كل عام ونحن في وطن يصنع المعجزات بنقاء.. كل عام ونحن في وطن عنوانه الأمان ورمزه الوئام ورسالته السلام وحكايته الوفاء.
** كل عام ومواطن يتمايل دلالاً في أحضان وطن أحبه.. كل عام ومواطن يعيش مآثرَاً صوب المجد.. كل عام ومواطن يرفع رأسه شموخاً وفخراً بوطن استظل به.. كل عام ومواطن يزيد عشقاً لوطن تغزل بسمائه وراقص نجومه.. كل عام ومواطن يعيش في عطاء وأمن وانتماء.
دمت سالماً من كل شر يا وطني.. دمت تنعم بالمجد والرخاء والتطور.