تعيش الشقيقة المملكة العربية السعودية هذه الأيام أفراحا واحتفالات تعم أرجاء الدولة احتفاء بمناسبة عيدها الوطني، وهي فرحة كل أردني.
في اليوم الوطني السعودي نستذكر مسيرة العطاء والبذل التي امتدت منذ تأسيس الدولة السعودية الأولى إلى وقتنا الحالي عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين، يحفظهما الله، مسيرة عنوانها العمل الإنساني والمحبة ومساعدة الشقيق والصديق وخدمة الإسلام والمسلمين، فوصلت الأيادي السعودية البيضاء إلى كل أرجاء المعمورة وتركت بصمات في العمل الإنساني خالدة عبر السنين.
في اليوم الوطني السعودي يقف فيه أبناء الشعب السعودي وغيرهم من الأشقاء العرب وقفة اعتزاز وإعجاب لدور الدبلوماسية السعودية في تعزيز العلاقات السعودية مع الدول الشقيقة والعالم، وكيف ساهمت هذه الدبلوماسية في حل الكثير من القضايا العربية والإقليمية وهي لا تألو أي جهد للدفاع عن الإسلام والمسلمين، والقضية الفلسطينية، ولعل وحدة الصف والموقف والمشاعر بين الأردن والسعودية على الصعيد الرسمي والشعبي تجاه هذه القضايا وأولها القضية الفلسطينية خير مثال على خصوصية العلاقة بين الدولتين، وعلى الاندماج العضوي والفكري والتاريخي الراسخ بينهما.
في اليوم الوطني السعودي يقف الأشقاء السعوديون وقفة عز وإجلال للنظام الدستوري السعودي الذي اعتمد على القرآن الكريم وسنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم دستوراً للدولة ينبثق منه كل نظام وكل تشريع مهما كانت درجته، ووقفة إعجاب للأنموذج الفريد والمتطور الذي يتسم فيه نظام الدولة الدستوري والذي يعتمد على 6 وثائق دستورية استمدت مضامينها من كتاب الله وسنة رسوله وهي: نظام الحكم الأساسي، نظام مجلس الوزراء، نظام مجلس الشورى، نظام القضاء، نظام المناطق، نظام هيئة البيعة، وكل وثيقة عالجت ركناً أصيلاً دستوريا قامت عليه الدولة.
جاء اليوم الوطني السعودي رسالة للأشقاء داخل السعودية وإلى أشقائهم العرب في الخارج أن المملكة العربية السعودية تعتبر الركيزة الأساسية في الدفاع عن قضايا العرب والمسلمين، وقد تجلت في هذا اليوم معاني الأخوة السامية والتسامح والوقوف صفا واحدا في مواجهة الأخطار التي تحدق في الإقليم وفي الأمتين العربية والإسلامية.
ذكرى اليوم الوطني السعودي ذكرى غالية على قلوب كل الأردنيين، وشأنها في ذلك شأن أي ذكرى أردنية، عززت هذه المشاعر مواقف العز المشتركة بين الدولتين، ووحدة الحال والصف بين الدولتين حيال القضايا العربية والإقليمية والإسلامية وعلى رأسها القضية الفلسطينية، وعزمنا أيضا وشائج القربى بين الشعبين الأردني والسعودي فهم أبناء عمومة وقبائل جدها واحد وأصلها واحد، وعلاقات متميزة وراسخة بين الدولتين عنوانها التقدير والمحبة والتعاون رسم قواعدها ولاة الأمر يحفظهم الله سيدي الملك عبدالله الثاني بن الحسين، وخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، فكل عام ووطن الخير ومملكة الخير السعودية بألف خير.
في اليوم الوطني السعودي نستذكر مسيرة العطاء والبذل التي امتدت منذ تأسيس الدولة السعودية الأولى إلى وقتنا الحالي عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين، يحفظهما الله، مسيرة عنوانها العمل الإنساني والمحبة ومساعدة الشقيق والصديق وخدمة الإسلام والمسلمين، فوصلت الأيادي السعودية البيضاء إلى كل أرجاء المعمورة وتركت بصمات في العمل الإنساني خالدة عبر السنين.
في اليوم الوطني السعودي يقف فيه أبناء الشعب السعودي وغيرهم من الأشقاء العرب وقفة اعتزاز وإعجاب لدور الدبلوماسية السعودية في تعزيز العلاقات السعودية مع الدول الشقيقة والعالم، وكيف ساهمت هذه الدبلوماسية في حل الكثير من القضايا العربية والإقليمية وهي لا تألو أي جهد للدفاع عن الإسلام والمسلمين، والقضية الفلسطينية، ولعل وحدة الصف والموقف والمشاعر بين الأردن والسعودية على الصعيد الرسمي والشعبي تجاه هذه القضايا وأولها القضية الفلسطينية خير مثال على خصوصية العلاقة بين الدولتين، وعلى الاندماج العضوي والفكري والتاريخي الراسخ بينهما.
في اليوم الوطني السعودي يقف الأشقاء السعوديون وقفة عز وإجلال للنظام الدستوري السعودي الذي اعتمد على القرآن الكريم وسنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم دستوراً للدولة ينبثق منه كل نظام وكل تشريع مهما كانت درجته، ووقفة إعجاب للأنموذج الفريد والمتطور الذي يتسم فيه نظام الدولة الدستوري والذي يعتمد على 6 وثائق دستورية استمدت مضامينها من كتاب الله وسنة رسوله وهي: نظام الحكم الأساسي، نظام مجلس الوزراء، نظام مجلس الشورى، نظام القضاء، نظام المناطق، نظام هيئة البيعة، وكل وثيقة عالجت ركناً أصيلاً دستوريا قامت عليه الدولة.
جاء اليوم الوطني السعودي رسالة للأشقاء داخل السعودية وإلى أشقائهم العرب في الخارج أن المملكة العربية السعودية تعتبر الركيزة الأساسية في الدفاع عن قضايا العرب والمسلمين، وقد تجلت في هذا اليوم معاني الأخوة السامية والتسامح والوقوف صفا واحدا في مواجهة الأخطار التي تحدق في الإقليم وفي الأمتين العربية والإسلامية.
ذكرى اليوم الوطني السعودي ذكرى غالية على قلوب كل الأردنيين، وشأنها في ذلك شأن أي ذكرى أردنية، عززت هذه المشاعر مواقف العز المشتركة بين الدولتين، ووحدة الحال والصف بين الدولتين حيال القضايا العربية والإقليمية والإسلامية وعلى رأسها القضية الفلسطينية، وعزمنا أيضا وشائج القربى بين الشعبين الأردني والسعودي فهم أبناء عمومة وقبائل جدها واحد وأصلها واحد، وعلاقات متميزة وراسخة بين الدولتين عنوانها التقدير والمحبة والتعاون رسم قواعدها ولاة الأمر يحفظهم الله سيدي الملك عبدالله الثاني بن الحسين، وخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، فكل عام ووطن الخير ومملكة الخير السعودية بألف خير.