ثمة منشآت خاصة تحاول خلف الكواليس أن تلتف على أنظمة توظيف السعوديين مثل: التوظيف الوهمي، أو المؤقت لفترة وجيزة لإنقاذ المنشأة من الإغلاق، أو وظائف لا تصل للحد الأدنى من الأجور (5 آلاف ريال).
أرباب العمل في المنشآت الخاصة يتجهون صوب ذلك الاحتيال بحجة أن الشاب السعودي لا يقوى على العمل ولا يرضى بأي عمل، والحقيقة: هناك الكثير منهم يتميزون بقدرات فكرية وعملية هائلة، ولكنهم وقعوا ضحية استغلال خفي من المنشآت الخاصة، وسيثبت أبناؤنا في المستقبل القريب أن قدراتهم تفوق عقول أولئك المشككين.
لم يتبقَ لي إلا الحديث عن «الأمان الوظيفي» واكتفي بالسؤال والإجابة لكم: إذا كانت الوظائف في المنشآت الخاصة موجودة، أين الأمان الوظيفي والمادي يا أصحاب المنشآت الخاصة؟
أرباب العمل في المنشآت الخاصة يتجهون صوب ذلك الاحتيال بحجة أن الشاب السعودي لا يقوى على العمل ولا يرضى بأي عمل، والحقيقة: هناك الكثير منهم يتميزون بقدرات فكرية وعملية هائلة، ولكنهم وقعوا ضحية استغلال خفي من المنشآت الخاصة، وسيثبت أبناؤنا في المستقبل القريب أن قدراتهم تفوق عقول أولئك المشككين.
لم يتبقَ لي إلا الحديث عن «الأمان الوظيفي» واكتفي بالسؤال والإجابة لكم: إذا كانت الوظائف في المنشآت الخاصة موجودة، أين الأمان الوظيفي والمادي يا أصحاب المنشآت الخاصة؟