العمل التطوعي مبدأ جميل وإنساني، يعزز الثقة بين المواطن ودولته وانتمائه لهذا الكيان العظيم دولة الخير والعطاء «المملكة العربية السعودية».
إن انطلاقة المنصة الوطنية للعمل التطوعي دافع كبير لتوسعته وانتشاره، وهي المنظم الحقيقي للأفراد والمؤسسات المهتمة به لمنفعة عامة للمجتمع، وقد أعلنت سابقاً أن نحو 500 ألف متطوع سجلوا فيها حتى نهام 2021، مواكبة لهدف «رؤية 2030» لتسجيل مليون متطوع.
المنصة تهدف لأن تكون حلقة وصل بين الجهات التي لديها فرص تطوعية، والأفراد من منسوبيها الراغبين في التطوّع؛ من جهات حكومية أو قطاع خاص، مما يعزز ثقافة العمل التطوعي ونشرها لدى الجمهور، لتكون محفزاً لمنسوبي بعض الجهات الحكومية التي نهجت نهجاً متقدماً في ترسيخ مفهوم التطوّع بين منسوبها.
وما إن انطلقت المنصة حتى تسابقت الجهات الحكومية بإنشاء مراكز تطوّع في أجهزتها، وبدأت الاهتمام بنشر ثقافة هذا العمل النبيل والإنساني. فوزارة التعليم مثلاً استقطبت منسوبيها الراغبين في العمل التطوعي لتكون ساعات عمل تطوعي في جميع المجالات؛ لتُضاف لهم في الأداء الوظيفي، فأوجدت وكالة الموارد البشرية ممثلة بالإدارة العامة للتطوير من إيجاد فرص تطوعية لنحو 8500 فرصة، وتسجيل 192 متطوعاً، و110 جهات موفرة لفرص تطوعية، فبلغت ساعات ما يقرب من (10.900.000) ساعة تطوعية، وعقد 53 ورشة عمل، وبلغ العائد الاقتصادي 8.865.243 ريالاً، فشكراً لوكالة الموارد البشرية والإدارة العامة للتطوير.. نجاح كبير تشكر عليه وكالة الموارد البشرية والإدارة العامة للتطوير.
أخيراً..
كلي ثقة أن نرى نشراً مستمراً وتوعية متواصلة لثقافة العمل التطوعي التي تتبناها وتشرف على نشرها وزارة التعليم وتوسع أكبر للتعريف بالعمل الإنساني الذي يقوم به أشخاص أكفاء.
شكراً للقائمين على المنصة الوطنية للعمل التطوعي، وأنا منذ هذه اللحظة أضع نفسي في طليعة المتطوعين.
إن انطلاقة المنصة الوطنية للعمل التطوعي دافع كبير لتوسعته وانتشاره، وهي المنظم الحقيقي للأفراد والمؤسسات المهتمة به لمنفعة عامة للمجتمع، وقد أعلنت سابقاً أن نحو 500 ألف متطوع سجلوا فيها حتى نهام 2021، مواكبة لهدف «رؤية 2030» لتسجيل مليون متطوع.
المنصة تهدف لأن تكون حلقة وصل بين الجهات التي لديها فرص تطوعية، والأفراد من منسوبيها الراغبين في التطوّع؛ من جهات حكومية أو قطاع خاص، مما يعزز ثقافة العمل التطوعي ونشرها لدى الجمهور، لتكون محفزاً لمنسوبي بعض الجهات الحكومية التي نهجت نهجاً متقدماً في ترسيخ مفهوم التطوّع بين منسوبها.
وما إن انطلقت المنصة حتى تسابقت الجهات الحكومية بإنشاء مراكز تطوّع في أجهزتها، وبدأت الاهتمام بنشر ثقافة هذا العمل النبيل والإنساني. فوزارة التعليم مثلاً استقطبت منسوبيها الراغبين في العمل التطوعي لتكون ساعات عمل تطوعي في جميع المجالات؛ لتُضاف لهم في الأداء الوظيفي، فأوجدت وكالة الموارد البشرية ممثلة بالإدارة العامة للتطوير من إيجاد فرص تطوعية لنحو 8500 فرصة، وتسجيل 192 متطوعاً، و110 جهات موفرة لفرص تطوعية، فبلغت ساعات ما يقرب من (10.900.000) ساعة تطوعية، وعقد 53 ورشة عمل، وبلغ العائد الاقتصادي 8.865.243 ريالاً، فشكراً لوكالة الموارد البشرية والإدارة العامة للتطوير.. نجاح كبير تشكر عليه وكالة الموارد البشرية والإدارة العامة للتطوير.
أخيراً..
كلي ثقة أن نرى نشراً مستمراً وتوعية متواصلة لثقافة العمل التطوعي التي تتبناها وتشرف على نشرها وزارة التعليم وتوسع أكبر للتعريف بالعمل الإنساني الذي يقوم به أشخاص أكفاء.
شكراً للقائمين على المنصة الوطنية للعمل التطوعي، وأنا منذ هذه اللحظة أضع نفسي في طليعة المتطوعين.