تابعنا بفخر الإنجاز العالمي لأبناء الوطن وبناته بحصد 22 جائزة في معرض «ريجينيرون» الدولي للعلوم والهندسة «آيسف 2022» في «أتلانتا» بولاية جورجيا الأمريكية.. إنه ذلك الكرنفال الدولي الذي تنافس على جوائزه طلاب 80 دولة عالمية.. فالتهنئة والتبريكات لأولئك الفرسان الشباب ولكل من كان خلفهم؛ من أُسَر ومدارس ومعلمين وجهات داعمة. هذا الإنجاز العالمي غير المسبوق وراءه «رؤية 2030» المُلهمة لبلانا وشبابنا التي أطلقها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، حفظه الله، فجنينا ثمارها على كافة المستويات؛ تعليمياً وصحياً، واقتصادياً. وفي جملته الشهيرة «أعيش بين شعب جبار وعظيم»، وتركيزه على ثروة الوطن الحقيقية أبناؤه وبناته؛ إلهام لشعب السعودية عموماً والشباب خصوصاً لكسر حاجز المستحيل والذهاب إلى المستقبل.
إن «حوكمة الأداء» ومؤشرات الإنجاز بالمعايير العالمية أصبحت اللغة التي تتفاعل بها وزارة التعليم ومؤسساتها التعليمية، فمثلاً: تجربة «التعليم الإلكتروني» إبان أزمة «كورونا» ضمن أربعة نماذج عالمية حرصت منظمة «اليونسكو» على دراسة تلك التجربة السعودية والاستفادة منها، وشهد لها خبراء المنظمات التعليمية العالمية، وثمَّنها باحثون دوليون أثناء «المؤتمر الدولي لمستقبل التعليم 2022» بالرياض،
وإن دعم القيادة وتحفيزها لجودة الأداء ألهم أبناء وبنات الوطن أهمية المنافسات العالمية، والإصرار على تحقيق إنجازات تليق بوطننا العظيم وقيادته المُلهمة، ففي السنوات الأخيرة كان لأبنائنا حضور مشرف في المنافسات الإقليمية والعالمية، واليوم نحتفل ونبتهج بما حققه فرساننا في معرض «آيسف 2022».
المبهج أيضاً ذلك التفاعل الخلّاب من أطياف المجتمع احتفاء بهذا الإنجاز العالمي، وهو مؤشر مهم يكشف زيادة الوعي المجتمعي بأهمية التعليم ودوره في تنمية الوطن ورفعته، لذلك كان الاستقبال حافلاً لأعضاء المنتخب السعودي للعلوم والهندسة المتوج بتلك الجوائز العالمية.
كل ذلك من الثمار العظيمة التي يجنيها الوطن وقيادته وشعبه في هذا العهد الزاهر الملهم للشباب.. نسأل الله أن يحفظ قادتنا ويديم على بلادنا أمنها وأمانها وعزها واستقرارها.
إن «حوكمة الأداء» ومؤشرات الإنجاز بالمعايير العالمية أصبحت اللغة التي تتفاعل بها وزارة التعليم ومؤسساتها التعليمية، فمثلاً: تجربة «التعليم الإلكتروني» إبان أزمة «كورونا» ضمن أربعة نماذج عالمية حرصت منظمة «اليونسكو» على دراسة تلك التجربة السعودية والاستفادة منها، وشهد لها خبراء المنظمات التعليمية العالمية، وثمَّنها باحثون دوليون أثناء «المؤتمر الدولي لمستقبل التعليم 2022» بالرياض،
وإن دعم القيادة وتحفيزها لجودة الأداء ألهم أبناء وبنات الوطن أهمية المنافسات العالمية، والإصرار على تحقيق إنجازات تليق بوطننا العظيم وقيادته المُلهمة، ففي السنوات الأخيرة كان لأبنائنا حضور مشرف في المنافسات الإقليمية والعالمية، واليوم نحتفل ونبتهج بما حققه فرساننا في معرض «آيسف 2022».
المبهج أيضاً ذلك التفاعل الخلّاب من أطياف المجتمع احتفاء بهذا الإنجاز العالمي، وهو مؤشر مهم يكشف زيادة الوعي المجتمعي بأهمية التعليم ودوره في تنمية الوطن ورفعته، لذلك كان الاستقبال حافلاً لأعضاء المنتخب السعودي للعلوم والهندسة المتوج بتلك الجوائز العالمية.
كل ذلك من الثمار العظيمة التي يجنيها الوطن وقيادته وشعبه في هذا العهد الزاهر الملهم للشباب.. نسأل الله أن يحفظ قادتنا ويديم على بلادنا أمنها وأمانها وعزها واستقرارها.