•• سئل أحدهم: ما الطريقة الصحيحة لتربية الأبناء؟!.. الحكاية تبدأ من اختيار الزوجة القادرة على فهم حقيقة التربية كواحدة من أهم حقوق الابن.. اختيار بنت الرجال صانعة الحياة.. اختيار أم الرجال صحيحة الصريمة.. اختيار أم الأمهات زارعات التقوى.. اختيار حاملة القدر من المشقة.. اختيار دون تساهل أو مجاملات أو قرار مخادع سريع أو رؤية ضيقة.. إنه مفتاح سعادة الأبناء والأسرة معاً.
•• الأم الحاضنة المربية المرشدة؛ تجعل من الأبناء ناضجين بمعطيات صحية ونفسية وثقافية.. والتاريخ خلَّد أمهات خالدات خرج من أيديهن نجوماً أناروا دروب الحياة.. وأساء في حق ولده من فرَّط في اختيار أمه.. والإفراط والتفريط يحرمان الابن من مسار الحياة.. والطريق إلى بر أمان الأبناء بحب الأم الدافئ وسلامها ولغتها الحانية.. ومن الطبيعي النظر إلى الدور الأساس للأم في حياة الأبناء.
•• من حقوق الابن على أبيه؛ اختيار المرأة ذات الحسب والنسب والمنبت الطيب، وكما قيل: إذا أردت أن تتزوج امرأة انظر إلى أبيها وأخيها فربما كان من الأبناء أشبه بأهل الزوجة وأقرب إلى صفاتهم.. ومن تلك العلاقة المقدسة باجتماع الرجل والمرأة على الود والرحمة والاحتواء والمشاركة؛ تظهر المعلمة الأولى لتنمية أخلاق الأبناء.. إنها «الأم مدرسة إذا أعددتها. أعددت شعباً طيب الأعراق».
•• ثمة معيار واحد فقط في اختيار الزوجة: «اظفر بذات الدين تربت يداك»، كما جاء في الحديث النبوي.. هذا هو الأصل في اختيار أم الأبناء.. وتلك هي المرأة المليئة بالطاقة الإيجابية لمنح البيت أجواء جميلة.. وتلك هي المرأة ذات البصمات المستقبلية على البشرية، صاحبة الخطوة الأولى في مشروع بناء أعظم صرح إنساني.. إنها المرأة القادرة على الاحتفاظ بتوازنها مع أحداث الدنيا.
•• الأم الحاضنة المربية المرشدة؛ تجعل من الأبناء ناضجين بمعطيات صحية ونفسية وثقافية.. والتاريخ خلَّد أمهات خالدات خرج من أيديهن نجوماً أناروا دروب الحياة.. وأساء في حق ولده من فرَّط في اختيار أمه.. والإفراط والتفريط يحرمان الابن من مسار الحياة.. والطريق إلى بر أمان الأبناء بحب الأم الدافئ وسلامها ولغتها الحانية.. ومن الطبيعي النظر إلى الدور الأساس للأم في حياة الأبناء.
•• من حقوق الابن على أبيه؛ اختيار المرأة ذات الحسب والنسب والمنبت الطيب، وكما قيل: إذا أردت أن تتزوج امرأة انظر إلى أبيها وأخيها فربما كان من الأبناء أشبه بأهل الزوجة وأقرب إلى صفاتهم.. ومن تلك العلاقة المقدسة باجتماع الرجل والمرأة على الود والرحمة والاحتواء والمشاركة؛ تظهر المعلمة الأولى لتنمية أخلاق الأبناء.. إنها «الأم مدرسة إذا أعددتها. أعددت شعباً طيب الأعراق».
•• ثمة معيار واحد فقط في اختيار الزوجة: «اظفر بذات الدين تربت يداك»، كما جاء في الحديث النبوي.. هذا هو الأصل في اختيار أم الأبناء.. وتلك هي المرأة المليئة بالطاقة الإيجابية لمنح البيت أجواء جميلة.. وتلك هي المرأة ذات البصمات المستقبلية على البشرية، صاحبة الخطوة الأولى في مشروع بناء أعظم صرح إنساني.. إنها المرأة القادرة على الاحتفاظ بتوازنها مع أحداث الدنيا.