تزايد عدد سكان الرياض لنحو 10 ملايين نسمة، ومن المتوقع وصوله إلى 17 مليوناً بحلول 2030، مما يعني أن الازدحام المروري الذي تعيشه العاصمة حالياً سيتضاعف، ولكن من الأمور الحالية المفرحة لأهالي الرياض؛ البحث عن حلول واضحة من الجهات المختصة لدراسة «الازدحام» بشكل جدي، ودراسة الأوضاع لتحسين المعيشة.
من الطبيعي عدم تركيز الموظف في مهمات وظيفته بسبب صداع أصابه من الازدحام المروري في طريقه لعمله، وأثناء عودته لمنزله نهاية اليوم الوظيفي يضيع أغلب يومه في الطريق.
في رأيي، إن أكثر الحلول التي تقلل من الازدحام في مدينة عالمية مثل الرياض كالتالي:
أولاً: أن يكون العمل لكل القطاعات العامة والخاصة، ومن ضمنها البنوك والمصارف والمدارس والجامعات أربعة أيام حضورية أسبوعياً، والخامس عن بُعد، على أن يكون بالتناوب بين الإدارات.
ثانياً: إضافة طريق آخر يربط الجنوب بالشمال، مثل طريق الملك فهد وأبو بكر الصديق وعثمان بن عفان.
ثالثاً: مد طريق التخصصي إلى الشمال بدلاً من ارتباطه بطريق الثمامة.
من الطبيعي عدم تركيز الموظف في مهمات وظيفته بسبب صداع أصابه من الازدحام المروري في طريقه لعمله، وأثناء عودته لمنزله نهاية اليوم الوظيفي يضيع أغلب يومه في الطريق.
في رأيي، إن أكثر الحلول التي تقلل من الازدحام في مدينة عالمية مثل الرياض كالتالي:
أولاً: أن يكون العمل لكل القطاعات العامة والخاصة، ومن ضمنها البنوك والمصارف والمدارس والجامعات أربعة أيام حضورية أسبوعياً، والخامس عن بُعد، على أن يكون بالتناوب بين الإدارات.
ثانياً: إضافة طريق آخر يربط الجنوب بالشمال، مثل طريق الملك فهد وأبو بكر الصديق وعثمان بن عفان.
ثالثاً: مد طريق التخصصي إلى الشمال بدلاً من ارتباطه بطريق الثمامة.