في زيارة قصيرة، برفقة العائلة للمدينة الحالمة المتربعة على قمة جبل غزوان (محافظة الطائف)، بعد غياب تجاوز ثلاثة أعوام؛ أبهرني التحوُّل الذي تشهده والذي سيكون له شأن كبير في التنافس مع المدن العالمية السياحية والتاريخية والزراعية والثقافية والتجارية.. تحوُّلٌ يقوده محافظها المهندس الشاب الأمير سعود بن نهار، صاحب الكلمة المعهودة «الطائف تستحق الأجمل».
رأيت «الشفا» ومزارعها التي تحولت إلى مطاعم و«كوفيهات» ونُزُل سياحية على طراز حديث، ساهمت في جذب زائري الطائف وقاصديها.. رأيت النُزُل الريفية والمزارع في «وادي ذي غزال».. «الهدا» فلا تقل منطقة جمالاً عن جاراتها.. وكلها تحوَّلت لمقصد سياحي للراحة والتنزه.
سكان «الطائف» كانوا يحلمون بالأجمل لمدينتهم الجميلة منذ القِدَم، ليأتي الأمير سعود بن نهار فيجعلها في مقدمة الركب وفي تطوُّر مستمر، بدأت ملامحه في استقطاب المتخصصين في المجالات السياحية والاستثمارية، وإقامة المؤتمرات، واستقبال والوفود.
هنيئاً لأهالي الطائف وسكانها وزائريها بأميرها، الذي حمل على عاتقه أمانة جديراً بحملها لتنفيذ «رؤية 2030» في هذه المحافظة الزاهية.
رأيت «الشفا» ومزارعها التي تحولت إلى مطاعم و«كوفيهات» ونُزُل سياحية على طراز حديث، ساهمت في جذب زائري الطائف وقاصديها.. رأيت النُزُل الريفية والمزارع في «وادي ذي غزال».. «الهدا» فلا تقل منطقة جمالاً عن جاراتها.. وكلها تحوَّلت لمقصد سياحي للراحة والتنزه.
سكان «الطائف» كانوا يحلمون بالأجمل لمدينتهم الجميلة منذ القِدَم، ليأتي الأمير سعود بن نهار فيجعلها في مقدمة الركب وفي تطوُّر مستمر، بدأت ملامحه في استقطاب المتخصصين في المجالات السياحية والاستثمارية، وإقامة المؤتمرات، واستقبال والوفود.
هنيئاً لأهالي الطائف وسكانها وزائريها بأميرها، الذي حمل على عاتقه أمانة جديراً بحملها لتنفيذ «رؤية 2030» في هذه المحافظة الزاهية.