ثمة علاقة وثيقة عالية الحميمية بين الابتكارات وريادة الأعمال، يستشعرها المبدعون وذوو النجاحات المُلهِمة ممن يعتمدون على البحث والتطوير والمغامرة التي يحتاجها كل طامح للوصول إلى أهدافه وتحقيق أحلامه.
الساحة الإبداعية الشبابية والمنصات الفكرية السعودية تشهد أفكاراً مزدهرة تأخذ حيزاً على أرض الواقع توافقاً مع ما أحدثته «رؤية 2030»، تكبر هذه الأفكار عبر مراحل متنوعة تشمل: التمويل والتأهيل والاحتضان، وصولاً إلى المستهلك، ومروراً بالأسواق المحلية، وربما العالمية، من خلال صناعة علامة تجارية ومنتج وطني يطبق أعلى معايير الجودة العالمية ويعبر إلى قارات العالم.
من جانب آخر، شهد قطاع ريادة الأعمال السعودي الأعوام الماضية تطوراً غير مسبوق في ريادة الأعمال، لتصبح بلادنا واحدة من أكثر دول العالم دعماً لهذا القطاع في الشرق الأوسط، إذ تقدم عشرات الجهات أشكالاً مختلفة من الدعم، بدءاً من التدريب والتأهيل والتمويل، وصولاً إلى الدعم التشريعي والقانوني.
وفي الآونة الأخيرة، قدمت حكومة بلادنا برامج ومبادرات عدة؛ لدعم رواد الأعمال.. على سبيل المثال:
ـ برنامج «سبارك» الإلكتروني، التابع لمؤسسة «مسك»، ومدته ستة أسابيع، ويستهدف الشباب ذوي الخبرة المهنية والمتطلعين لتطوير أفكارهم، لتمكينهم من بدء مشاريعهم وأعمالهم، ودخول عالم ريادة الأعمال.
ـ البرنامج التمويلي «وقف»، الذي يهدف إلى دعم الشركات الناشئة والمبتكرة.
ـ «مركز الملك عبدالله للابتكار وريادة الأعمال»، الذي يقدم الدعم والتوجيه لرواد الأعمال.
ـ «أكاديمية منشآت»، التي تنمي قدرات ومهارات أصحاب المنشآت الصغيرة والمتوسطة.
ـ مبادرة «صندوق دعم المشاريع»، الذي يدعم مشاريع القطاعين الصحي والتعليمي.
إضافة إلى البرامج والمشاريع والمبادرات الأخرى المقدمة لشباب الوطن، مثل: برنامج «استدامة»، ومباردة رفع رأس مال برنامج «كفالة».
في ظل هذا الدعم غير المحدود، الذي يحفز رواد الأعمال على استثماره بشكل فاعل، ويعكس الرغبة الحقيقية لقادتنا إلى تعزيز ثقافة الابتكار وريادة الأعمال، أصبح من الضرورة بمكان أن يقدم رواد الأعمال ابتكارات نوعية تلبي احتياجات السوق، وتتوافق مع التطورات الحالية، ويتطلب ذلك منهم أن يكونوا على دراية بالتقنيات الحديثة والاتجاهات العالمية، وأن يكونوا قادرين على تطبيق هذه التقنيات في منتجاتهم وخدماتهم.
الساحة الإبداعية الشبابية والمنصات الفكرية السعودية تشهد أفكاراً مزدهرة تأخذ حيزاً على أرض الواقع توافقاً مع ما أحدثته «رؤية 2030»، تكبر هذه الأفكار عبر مراحل متنوعة تشمل: التمويل والتأهيل والاحتضان، وصولاً إلى المستهلك، ومروراً بالأسواق المحلية، وربما العالمية، من خلال صناعة علامة تجارية ومنتج وطني يطبق أعلى معايير الجودة العالمية ويعبر إلى قارات العالم.
من جانب آخر، شهد قطاع ريادة الأعمال السعودي الأعوام الماضية تطوراً غير مسبوق في ريادة الأعمال، لتصبح بلادنا واحدة من أكثر دول العالم دعماً لهذا القطاع في الشرق الأوسط، إذ تقدم عشرات الجهات أشكالاً مختلفة من الدعم، بدءاً من التدريب والتأهيل والتمويل، وصولاً إلى الدعم التشريعي والقانوني.
وفي الآونة الأخيرة، قدمت حكومة بلادنا برامج ومبادرات عدة؛ لدعم رواد الأعمال.. على سبيل المثال:
ـ برنامج «سبارك» الإلكتروني، التابع لمؤسسة «مسك»، ومدته ستة أسابيع، ويستهدف الشباب ذوي الخبرة المهنية والمتطلعين لتطوير أفكارهم، لتمكينهم من بدء مشاريعهم وأعمالهم، ودخول عالم ريادة الأعمال.
ـ البرنامج التمويلي «وقف»، الذي يهدف إلى دعم الشركات الناشئة والمبتكرة.
ـ «مركز الملك عبدالله للابتكار وريادة الأعمال»، الذي يقدم الدعم والتوجيه لرواد الأعمال.
ـ «أكاديمية منشآت»، التي تنمي قدرات ومهارات أصحاب المنشآت الصغيرة والمتوسطة.
ـ مبادرة «صندوق دعم المشاريع»، الذي يدعم مشاريع القطاعين الصحي والتعليمي.
إضافة إلى البرامج والمشاريع والمبادرات الأخرى المقدمة لشباب الوطن، مثل: برنامج «استدامة»، ومباردة رفع رأس مال برنامج «كفالة».
في ظل هذا الدعم غير المحدود، الذي يحفز رواد الأعمال على استثماره بشكل فاعل، ويعكس الرغبة الحقيقية لقادتنا إلى تعزيز ثقافة الابتكار وريادة الأعمال، أصبح من الضرورة بمكان أن يقدم رواد الأعمال ابتكارات نوعية تلبي احتياجات السوق، وتتوافق مع التطورات الحالية، ويتطلب ذلك منهم أن يكونوا على دراية بالتقنيات الحديثة والاتجاهات العالمية، وأن يكونوا قادرين على تطبيق هذه التقنيات في منتجاتهم وخدماتهم.