يُشاع عن «القطاع العام»؛ أنه خالٍ تقريباً من المواهب القياديه المميّزة، وأن موظفيه يقومون بأعمال تشغيلية بسيطة ينقصها الكفاءة والجودة، وأنهم اعتادوا على البقاء في منطقة الراحة.. في ذلك أقول: إن طبيعة المهام وضمان الديمومة وبطء سير الإجراءات، ربما هي عوامل أدت لذلك، فالمعاملات تأخذ وقتاً أطول، والموافقات على المبادرات والمشاريع والقدرة على تمويلها لا تسير دائماً كما نطمح.
القطاع العام يحتوي على كثير من المواهب القيادية في مختلف المجالات، والدليل أن كثيراً منها أُستقطبت من القطاع الخاص، ولذلك أقول: عدم الاهتمام بمثل تلك المواهب سيجعلها تنطفئ تدريجياً.
فبدلاً من ممارسة الاستقطاب الخارجي كحل وحيد: لماذا لا تلجأ إدارات القطاع العام للاستقطاب الداخلي؟، ولماذا لا تُفعّل إدارة المواهب فيها فتبحث وتُصنف وتُدرب المميزين لشغل مناصب قيادية حرجة هُم أهْل لها؟.
أخيراً: دائماً ومهما كانت طبيعة الأعمال، ومهما كانت بيئة العمل وظروفه؛ ستجد في كل مكان مواهب على حافة السقوط.
القطاع العام يحتوي على كثير من المواهب القيادية في مختلف المجالات، والدليل أن كثيراً منها أُستقطبت من القطاع الخاص، ولذلك أقول: عدم الاهتمام بمثل تلك المواهب سيجعلها تنطفئ تدريجياً.
فبدلاً من ممارسة الاستقطاب الخارجي كحل وحيد: لماذا لا تلجأ إدارات القطاع العام للاستقطاب الداخلي؟، ولماذا لا تُفعّل إدارة المواهب فيها فتبحث وتُصنف وتُدرب المميزين لشغل مناصب قيادية حرجة هُم أهْل لها؟.
أخيراً: دائماً ومهما كانت طبيعة الأعمال، ومهما كانت بيئة العمل وظروفه؛ ستجد في كل مكان مواهب على حافة السقوط.