يحول سباق الناجحين للوقت دون الاهتمام بعقارب ساعاتهم الآنية؛ لحساب كم بقي للوصول إلى رؤيتهم وليس إلى كم قطعوا، ولا يهمهم إلا ما لم يُستهدف من نسبٍ سنوية لا ما استُهدف، ولا ينسون بأن أزمتهم أعظم من كسادهم وأن تقدّمهم أهم من تراجعهم، لأن العقبات تدفعهم لاتخاذ حلول عاجلة فعّالة، ولن يهدأ لهم بال حتى يسودوا ويكبروا ويدوموا بتوفيق الله.
يدفع إرث الأجداد سواعد الأحفاد لإكمال مسيرة ممتدة لا يشوبها تراخٍ أو هوان.. والتاريخ يرسّخ مواقف الدُهاة العظام ليحفظ للأبد نتائج مشرّفة للوطن والأمة.
والمملكة الآن تعيش مرحلة نضج (وطن طموح، اقتصاد مزدهر، مجتمع حيوي)، فحققت وفق تقرير «رؤية ٢٠٣٠» (٢٥ أبريل ٢٠٢٤)؛ أرقاماً إيجابية سُطرت بماء الفخر.. وما نشر شفافية مطلقة وتقدّم مطّرد لنجاح منشود غير بعيد، يحتاج إلى مواصلة المسيرة للغاية لا الرؤية فحسب، ليطفو النجاح على سطح محيط العالم وترتفع راية «السعودية العظمى» الخضراء باستدامة ودوام، وسط مناخ مستقر بلا أمواج ولا أحزاب ولا فتن ولا أهواء ولا أوهام.
مرحلةٌ يافعةٌ ستتصدر المملكة زعامة الشرق الأوسط بفضل ٧٠% من سكانها «العشرين والثلاثين» ربيعاً، وقيادة الملهم محمد بن سلمان حفظه الله.
«أصالة ماضٍ وقوة حاضر ورؤية مستقبل».
يدفع إرث الأجداد سواعد الأحفاد لإكمال مسيرة ممتدة لا يشوبها تراخٍ أو هوان.. والتاريخ يرسّخ مواقف الدُهاة العظام ليحفظ للأبد نتائج مشرّفة للوطن والأمة.
والمملكة الآن تعيش مرحلة نضج (وطن طموح، اقتصاد مزدهر، مجتمع حيوي)، فحققت وفق تقرير «رؤية ٢٠٣٠» (٢٥ أبريل ٢٠٢٤)؛ أرقاماً إيجابية سُطرت بماء الفخر.. وما نشر شفافية مطلقة وتقدّم مطّرد لنجاح منشود غير بعيد، يحتاج إلى مواصلة المسيرة للغاية لا الرؤية فحسب، ليطفو النجاح على سطح محيط العالم وترتفع راية «السعودية العظمى» الخضراء باستدامة ودوام، وسط مناخ مستقر بلا أمواج ولا أحزاب ولا فتن ولا أهواء ولا أوهام.
مرحلةٌ يافعةٌ ستتصدر المملكة زعامة الشرق الأوسط بفضل ٧٠% من سكانها «العشرين والثلاثين» ربيعاً، وقيادة الملهم محمد بن سلمان حفظه الله.
«أصالة ماضٍ وقوة حاضر ورؤية مستقبل».