المعروف عن «التدخين» أنه عادة سيئة مؤثرة بشكل ملحوظ على صحة الرئتين، لما تحويه عناصره من مواد كيميائية معظمها سامة ومسرطنة، مثل: «النيكوتين» المسبب للإدمان، و«التربين»، و«الفورمالديهايد»، و«الكادميوم»، و«الزئبق»، و«الزنك»، و«البنزوبيرين»، و«الأرسينيك».. لذا؛ فالإقلاع عن التدخين أصبح أمراً بالغ الأهمية للحفاظ على صحة المجتمع عموماً والمدخن خصوصاً.
هذه السموم المؤدية إلى ضيق التنفس والسعال المستمر؛ تتلف الأنسجة الرئوية والتهاباتها، وتشكِّل ترسبات مزمنة في الشعب والحويصلات الهوائية، وتزيد فرص الإصابة بأمراض الرئة المزمنة كالانسداد الرئوي والتهاب الشعب الهوائية.
وبين «الشيشة الإلكترونية»، التي أصبحت منتشرة لدى بعض الشباب، والتدخين بالسجائر الذي أصبح ثقافة لدى البعض؛ تكمن الأضرار الكبرى، أبرزها: التأثير السلبي على الصحة العامة، زيادة المخاطر لدى غير المدخنين (المدخن السلبي)، مضاعفة خطر الإصابة بأمراض السرطان الرئوي، تهييج الجهاز التنفسي والحلق، رفع التهابات الرئة والجيوب الأنفية والشعب الهوائية، جلب الأمراض القلبية والأوعية الدموية، التقليل من جودة الحيوانات المنوية وقدرة الإنجاب لدى الرجال، ورفع مخاطر الإجهاض والتشوهات الخلقية لدى النساء الحوامل.
هذه السموم المؤدية إلى ضيق التنفس والسعال المستمر؛ تتلف الأنسجة الرئوية والتهاباتها، وتشكِّل ترسبات مزمنة في الشعب والحويصلات الهوائية، وتزيد فرص الإصابة بأمراض الرئة المزمنة كالانسداد الرئوي والتهاب الشعب الهوائية.
وبين «الشيشة الإلكترونية»، التي أصبحت منتشرة لدى بعض الشباب، والتدخين بالسجائر الذي أصبح ثقافة لدى البعض؛ تكمن الأضرار الكبرى، أبرزها: التأثير السلبي على الصحة العامة، زيادة المخاطر لدى غير المدخنين (المدخن السلبي)، مضاعفة خطر الإصابة بأمراض السرطان الرئوي، تهييج الجهاز التنفسي والحلق، رفع التهابات الرئة والجيوب الأنفية والشعب الهوائية، جلب الأمراض القلبية والأوعية الدموية، التقليل من جودة الحيوانات المنوية وقدرة الإنجاب لدى الرجال، ورفع مخاطر الإجهاض والتشوهات الخلقية لدى النساء الحوامل.