يزخر الوطن بالدر النفيس من الرجال والنساء.. قامات شامخة أبت إلا أن تسطر مجداً لبلادنا في إنجازات متتالية.. على سبيل المثال الشاعر والكاتب الأكاديمي الدكتور صالح الشادي (شخصية الوطن هذا العام)، قامة حاضرة في كل مناسبة وطنية.. تاريخ حافل بالإنجازات المفعمة بحب الوطن.. ترجم الحب والولاء في قصائد تغنى بها الشعب ورددتها الأجيال:
«حنا رجال ابو فهد
حنا الوفا كله الدرب واحد
والشعب يفداك يا سلمان».
عشق أرضه وأمطرها حباً في «الأوبريتات» الوطنية واللوحات الغنائية والمؤلفات والدواوين الشعرية، أبرزها: ديوان «الوطن»، فأشعل بكلماته فتيل الانتماء والوفاء وتغنى على لسان الكبير والصغير:
«للوطن غنت مشاعرنا جميع
واشتعل جمر الوفا بقلوبنا
كلنا شيخ وفتى وطفل رضيع
كلنا جيناك يا محبوبنا
حاملينك في صحارينا ربيع
ناسجينك لابسينك ثوبنا».
كتب «دولة ورجال» في سطور تحكي قصة عظمى، وجاد قلمه فخراً بشهيد الوطن وجنده البواسل، وفي كل محفل خط اعتزاز السعوديين أجمع في أشعار عانقت السماء فخراً فكتب:
«سعوديين..
مابه سكر معقود ما ذقناه ولاذقنا مثل طعمك بلدنا، وطعم أهالينا..
سعوديين..
وأكرمنا الكريم بكعبته وحماه.. شرف، ما يحمله في الأرض إلا احنا ويكفينا».
هكذا يخرج الإبداع من أبناء هذا الوطن عندما يقودها رجال عظماء إلى العلياء حاملين شعبهم نحو المجد، وهكذا تصنع دولة الرجال ووطن المبدعين أمثال الشادي، وهنا يظهر وجه البلد الناصع ويكون رد الجميل بالأجمل:
«وجه البلد شوفوه.. زان وتورّد
وروح الشباب استوطنت في عروقه
والصبح صبح المجد فينا تجدد
وأحلى صباحٍ سرنا في شروقه
يا كبر حظ المملكة في محمد
حبيبها اللي حطها وسط موقه».
«حنا رجال ابو فهد
حنا الوفا كله الدرب واحد
والشعب يفداك يا سلمان».
عشق أرضه وأمطرها حباً في «الأوبريتات» الوطنية واللوحات الغنائية والمؤلفات والدواوين الشعرية، أبرزها: ديوان «الوطن»، فأشعل بكلماته فتيل الانتماء والوفاء وتغنى على لسان الكبير والصغير:
«للوطن غنت مشاعرنا جميع
واشتعل جمر الوفا بقلوبنا
كلنا شيخ وفتى وطفل رضيع
كلنا جيناك يا محبوبنا
حاملينك في صحارينا ربيع
ناسجينك لابسينك ثوبنا».
كتب «دولة ورجال» في سطور تحكي قصة عظمى، وجاد قلمه فخراً بشهيد الوطن وجنده البواسل، وفي كل محفل خط اعتزاز السعوديين أجمع في أشعار عانقت السماء فخراً فكتب:
«سعوديين..
مابه سكر معقود ما ذقناه ولاذقنا مثل طعمك بلدنا، وطعم أهالينا..
سعوديين..
وأكرمنا الكريم بكعبته وحماه.. شرف، ما يحمله في الأرض إلا احنا ويكفينا».
هكذا يخرج الإبداع من أبناء هذا الوطن عندما يقودها رجال عظماء إلى العلياء حاملين شعبهم نحو المجد، وهكذا تصنع دولة الرجال ووطن المبدعين أمثال الشادي، وهنا يظهر وجه البلد الناصع ويكون رد الجميل بالأجمل:
«وجه البلد شوفوه.. زان وتورّد
وروح الشباب استوطنت في عروقه
والصبح صبح المجد فينا تجدد
وأحلى صباحٍ سرنا في شروقه
يا كبر حظ المملكة في محمد
حبيبها اللي حطها وسط موقه».