نحن مع عزيمة قيادتنا، ومقدرات أرضنا، وأصالة شعبنا لا نعرف المستحيل، بل نحلم ونحقق ونواصل كتابة التاريخ، لأن الواقع يقول «المستحيل ليس سعودياً».
الإرث الحضاري ثروة هائلة تنبع من أصالة قيمية، وقدرات مادية، ومهارات بشرية، ومقومات بيئية، جعلت بحمد الله تعالى المملكة العربية السعودية تتربع على عرش دول الكوكب بماضٍ عريق، وحاضرٍ ملهم، ومستقبلٍ مشرق.
إلهام القيادة؛ لغة الريادة المشرقة حيث تنشر قيم التميز في بيئة العمل نحو تجويد الأداء، وتطوير الفكر باتجاه التميز والصدارة، وتحقيق المراد بكفاءة وجدارة، بفريق عمل شغوف، يحقق المستهدفات بقفزات مبهرة لتكون النتائج المجودة هي العلامة الفارقة في زمن قياسي لافت، وهو ما صنعته قيادتنا في هذا الوطن؛ لتصبح مصدر إلهامٍ لشعبٍ عظيم، همته شامخة، كشموخ (جبل طويق)؛ الذي اكتسب رمزيته من إلهام سمو الأمير محمد بن سلمان -حفظه الله- ليصبح رمزاً للشموخ، وأيقونةً لهمة شعب عالية.
من أراد التغيير، وكان صادقاً في التطوير وجب له الانطلاق من رؤية محددة، ترسم ملامح الطريق، وتوضح أفق التنظيم، ومتطلبات التحقيق للوصول بثبات نحو إنجاز الأهداف، وبلوغ الغايات، بخطىً واثقة، ومعايير واضحة، وهذا ما نفخر به ونباهي في وطننا العظيم من خلال رؤيته المبهرة 2030.
تجسد رويتنا الطموحة بمرتكزاتها الريادية ما نسير عليه اليوم من ثبات وقوة نحو مستهدفاتها المقننة؛ فنجد أننا في كل المجالات نحلق بالإنجازات، ونوجد الترابط بينها لتعود علينا بمجتمع حيوي، واقتصاد مزدهر، ووطن طموح.
ثورة مبهرة، وتسارع لافت نحو مواصلة الريادة والزعامة، تقوده سواعد مبدعة نحو مستقبلٍ سقفه مواصلة الصعود بكل صمود نحو قمم الإنجاز والابداع والتطور، بإرادة سياسية جادة جعلت المستحيل ليس سعودياً.
النتيجة أننا نحقق المستهدفات بكفاءة واقتدار، وبزمنٍ أسرع من المتوقع؛ نتيجةً لخصوبة الفكر، وصدق الأداء، وتميز القيادة، وقدرتها على التأثير والتحفيز نحو التغيير للريادة، ولا نتوقف، بل نفتح صفحات أخرى من التقدم، بمستهدفات محسوبة، نحلق بها لتكون في المستقبل القريب واقعاً لنهضة مستدامة، تعود على وطننا بمزيد من التميز والريادة.
وها نحن اليوم وبتفرُّد مبهر نستضيف العالم في أقوى تجمع رياضي عالمي من خلال الفوز بتنظيم كأس العالم 2034؛ لنبقى كما كنا محط أنظار العالم بلغاته المختلفة، وتضاريسه المتنوعة، في تحدٍ جديد، وصفحةٍ مشرقةٍ من التاريخ المضيء، بل وبتميزٍ غير مسبوق، من خلال ملف الاستضافة المبهر، الذي نال بشهادة العالم أعلى معدل تقييم لملف استضافة كأس العالم على مر تاريخه.
الإرث الحضاري ثروة هائلة تنبع من أصالة قيمية، وقدرات مادية، ومهارات بشرية، ومقومات بيئية، جعلت بحمد الله تعالى المملكة العربية السعودية تتربع على عرش دول الكوكب بماضٍ عريق، وحاضرٍ ملهم، ومستقبلٍ مشرق.
إلهام القيادة؛ لغة الريادة المشرقة حيث تنشر قيم التميز في بيئة العمل نحو تجويد الأداء، وتطوير الفكر باتجاه التميز والصدارة، وتحقيق المراد بكفاءة وجدارة، بفريق عمل شغوف، يحقق المستهدفات بقفزات مبهرة لتكون النتائج المجودة هي العلامة الفارقة في زمن قياسي لافت، وهو ما صنعته قيادتنا في هذا الوطن؛ لتصبح مصدر إلهامٍ لشعبٍ عظيم، همته شامخة، كشموخ (جبل طويق)؛ الذي اكتسب رمزيته من إلهام سمو الأمير محمد بن سلمان -حفظه الله- ليصبح رمزاً للشموخ، وأيقونةً لهمة شعب عالية.
من أراد التغيير، وكان صادقاً في التطوير وجب له الانطلاق من رؤية محددة، ترسم ملامح الطريق، وتوضح أفق التنظيم، ومتطلبات التحقيق للوصول بثبات نحو إنجاز الأهداف، وبلوغ الغايات، بخطىً واثقة، ومعايير واضحة، وهذا ما نفخر به ونباهي في وطننا العظيم من خلال رؤيته المبهرة 2030.
تجسد رويتنا الطموحة بمرتكزاتها الريادية ما نسير عليه اليوم من ثبات وقوة نحو مستهدفاتها المقننة؛ فنجد أننا في كل المجالات نحلق بالإنجازات، ونوجد الترابط بينها لتعود علينا بمجتمع حيوي، واقتصاد مزدهر، ووطن طموح.
ثورة مبهرة، وتسارع لافت نحو مواصلة الريادة والزعامة، تقوده سواعد مبدعة نحو مستقبلٍ سقفه مواصلة الصعود بكل صمود نحو قمم الإنجاز والابداع والتطور، بإرادة سياسية جادة جعلت المستحيل ليس سعودياً.
النتيجة أننا نحقق المستهدفات بكفاءة واقتدار، وبزمنٍ أسرع من المتوقع؛ نتيجةً لخصوبة الفكر، وصدق الأداء، وتميز القيادة، وقدرتها على التأثير والتحفيز نحو التغيير للريادة، ولا نتوقف، بل نفتح صفحات أخرى من التقدم، بمستهدفات محسوبة، نحلق بها لتكون في المستقبل القريب واقعاً لنهضة مستدامة، تعود على وطننا بمزيد من التميز والريادة.
وها نحن اليوم وبتفرُّد مبهر نستضيف العالم في أقوى تجمع رياضي عالمي من خلال الفوز بتنظيم كأس العالم 2034؛ لنبقى كما كنا محط أنظار العالم بلغاته المختلفة، وتضاريسه المتنوعة، في تحدٍ جديد، وصفحةٍ مشرقةٍ من التاريخ المضيء، بل وبتميزٍ غير مسبوق، من خلال ملف الاستضافة المبهر، الذي نال بشهادة العالم أعلى معدل تقييم لملف استضافة كأس العالم على مر تاريخه.