ذكرت بلدية السعيرة في المنطقة الشرقية، أنها شكلت لجنة بالتعاون مع الإمارة والدفاع المدني والشرطة، لمتابعة المباني الآيلة للسقوط وقنوات الصرف الصحي حفاظا على سلامة الموطنين.
وأفادت البلدية ردا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «الصرف الصحي يبتلع أطفال السعيرة» في الـ18 من ذي القعدة 1437هـ، أنه لم تردها أي شكوى حول انتشار حفر الصرف الصحي المكشوفة، مؤكدة أنها تبذل قصارى جهدها لخدمة المواطنين وتلبيه أحتياجاتهم من الخدمات البلدية.
وكان عدد من أهالي مركز السعيرة (160 كلم شرق حفر الباطن) أبدوا مخاوفهم من انتشار حفر الصرف الصحي في شوارعهم، وتربصها بالأطفال، مطالبين الجهات المختصة بالتحرك لتطويقها، متوعدين بمقاضاة البلدية في حال لم تنه معاناتهم معها.
واقترحوا فرض الغرامات المالية على المرافق التي لا تلتزم بالاشتراطات وتترك خزانات الصرف مكشوفة، مرجعين المشكلة إلى انتهاء العمر الافتراضي لتلك الأغطية أو تعرضها للسرقة من الذين يبيعونها في سوق السكراب (الخردة).
وأفادت البلدية ردا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «الصرف الصحي يبتلع أطفال السعيرة» في الـ18 من ذي القعدة 1437هـ، أنه لم تردها أي شكوى حول انتشار حفر الصرف الصحي المكشوفة، مؤكدة أنها تبذل قصارى جهدها لخدمة المواطنين وتلبيه أحتياجاتهم من الخدمات البلدية.
وكان عدد من أهالي مركز السعيرة (160 كلم شرق حفر الباطن) أبدوا مخاوفهم من انتشار حفر الصرف الصحي في شوارعهم، وتربصها بالأطفال، مطالبين الجهات المختصة بالتحرك لتطويقها، متوعدين بمقاضاة البلدية في حال لم تنه معاناتهم معها.
واقترحوا فرض الغرامات المالية على المرافق التي لا تلتزم بالاشتراطات وتترك خزانات الصرف مكشوفة، مرجعين المشكلة إلى انتهاء العمر الافتراضي لتلك الأغطية أو تعرضها للسرقة من الذين يبيعونها في سوق السكراب (الخردة).