برأت أمانة الحدود الشمالية ساحتها من فعاليات مهرجان صيف عرعر 1437، مبينة أن مشاركتها اقتصرت على تجهيز الموقع فقط.
وذكرت الأمانة ردا على ما كتبته مها الشهري في «عكاظ» بعنوان: (ترفيه وفق الضوابط الشرعية)، (24/11/1437)، أن المهرجان أقيم بواسطة مؤسسة تعاقدت معها هيئة السياحة والتراث الوطني في المنطقة، لافتة إلى أنها لم تكن ضمن اللجنة المشرفة على الفعاليات.
وكانت الزميل مها الشهري كتبت مقالة انتقدت فيها الأمانة لتجردها من مسؤوليتها في سوء التنفيذ لمسابقة «من يرضع أكثر» التي أقيمت في عرعر وأثارت استياء الجماهير.
ورأت الشهري أن المسابقة كانت شكلا من أشكال التسلية التي تعكسها للمتلقي كفكاهة وترفيه في قالب من السخافة، مشيرة إلى أن الناس يذهبون إلى زيارة المتنزهات للترويح عن النفس، وقضاء أوقات الفراغ في حضور الأنشطة والفعاليات المختلفة، ثم يتفاجأ البعض ببعض الأنشطة التي لم تقدم حتى في أسخف برامج الكوميديا.
وذكرت الأمانة ردا على ما كتبته مها الشهري في «عكاظ» بعنوان: (ترفيه وفق الضوابط الشرعية)، (24/11/1437)، أن المهرجان أقيم بواسطة مؤسسة تعاقدت معها هيئة السياحة والتراث الوطني في المنطقة، لافتة إلى أنها لم تكن ضمن اللجنة المشرفة على الفعاليات.
وكانت الزميل مها الشهري كتبت مقالة انتقدت فيها الأمانة لتجردها من مسؤوليتها في سوء التنفيذ لمسابقة «من يرضع أكثر» التي أقيمت في عرعر وأثارت استياء الجماهير.
ورأت الشهري أن المسابقة كانت شكلا من أشكال التسلية التي تعكسها للمتلقي كفكاهة وترفيه في قالب من السخافة، مشيرة إلى أن الناس يذهبون إلى زيارة المتنزهات للترويح عن النفس، وقضاء أوقات الفراغ في حضور الأنشطة والفعاليات المختلفة، ثم يتفاجأ البعض ببعض الأنشطة التي لم تقدم حتى في أسخف برامج الكوميديا.