دارت حروب كثيرة في العالم ولكن نأخذ منها حرب الاتحاد السوفيتي على أفغانستان، التي قسمت ظهر الدب الروسي، وانهار بعد أن كان يعد الرقم الثاني في العالم من حيث القوة والعتاد، أصابه القحط الاقتصادي وأصبح يستجدى ويطلب القمح من أمريكا ثم انهار وتقسم الاتحاد السوفيتي إلى دويلات ذات حكومات مستقلة وذات سيادة ومازال الحكم في موسكو يئن من دولة أوكرانيا التي تطالب بعودة جزيرة القرم وشرقها المحتل.
قبل أيام تداولت وكالات الأنباء أن هنالك تذمرا في دولة إيران لأن رأس الدولة أعلن أن نسبة الفقر في إيران تبلغ 30% وسط الشعب، وسبب هذا التذمر من الشعب أن إيران تقاتل وتدعم الحروب في العراق وسورية وحزب الله، في لبنان والحوثيين في اليمن، نلاحظ أن إيران تتدخل في حروب بلاد الشام واليمن ولا تتردد وتقدم التمويل اللازم مع الخبرات والجيش المقاتل.
نلاحظ أن إيران قد اندفعت بقوة في العراق بعد رحيل حزب البعث، حتى آل إليها جنوب البلاد، خصوصا مدينة البصرة وهناك تضييق على وجود أهل السنة، الذين بدأوا بالهجرة، ثم ألهبت مشاعر المسلمين بدعمها لحزب الله الذي خرب لبنان وسورية، وتم تأمين دولة الكيان الصهيوني حتى وصل السخف أن أعلن رئيس دولة إسرائيل قبل شهور أن الجولان إسرائيلية ولبنان عقدت 43 جلسة برلمانية لم تنجح في اختيار رئيس، وكل هذا البؤس سببه إيران التي تعمل على تفتيت الدول العربية تحت مظلة (أنها ضد إسرائيل) وللعلم أنها تستورد السلاح من إسرائيل لضرب العرب، والآن تحاول ضعضعة الأوضاع في اليمن دون جدوى بعد عاصفة الحزم وتحطم آمالهم وليعلم الحوثيون أنهم مخلب قط فارسي في بلاد العرب.
قبل أيام تداولت وكالات الأنباء أن هنالك تذمرا في دولة إيران لأن رأس الدولة أعلن أن نسبة الفقر في إيران تبلغ 30% وسط الشعب، وسبب هذا التذمر من الشعب أن إيران تقاتل وتدعم الحروب في العراق وسورية وحزب الله، في لبنان والحوثيين في اليمن، نلاحظ أن إيران تتدخل في حروب بلاد الشام واليمن ولا تتردد وتقدم التمويل اللازم مع الخبرات والجيش المقاتل.
نلاحظ أن إيران قد اندفعت بقوة في العراق بعد رحيل حزب البعث، حتى آل إليها جنوب البلاد، خصوصا مدينة البصرة وهناك تضييق على وجود أهل السنة، الذين بدأوا بالهجرة، ثم ألهبت مشاعر المسلمين بدعمها لحزب الله الذي خرب لبنان وسورية، وتم تأمين دولة الكيان الصهيوني حتى وصل السخف أن أعلن رئيس دولة إسرائيل قبل شهور أن الجولان إسرائيلية ولبنان عقدت 43 جلسة برلمانية لم تنجح في اختيار رئيس، وكل هذا البؤس سببه إيران التي تعمل على تفتيت الدول العربية تحت مظلة (أنها ضد إسرائيل) وللعلم أنها تستورد السلاح من إسرائيل لضرب العرب، والآن تحاول ضعضعة الأوضاع في اليمن دون جدوى بعد عاصفة الحزم وتحطم آمالهم وليعلم الحوثيون أنهم مخلب قط فارسي في بلاد العرب.