وصف عدد من أهالي محافظة القرى في منطقة الباحة، مدخلهم المتمثل في منعطف قريش الحسن، بـ«عنق الزجاجة» لضيقه الشديد وانحنائه، وتحوله إلى ساحة للحوادث القاتلة، خصوصا التي تتسبب فيها الشاحنات، مطالبين الجهات المختصة ومنها وزارة النقل، بالتدخل، ومعالجة المدخل بإعادة تصميمه حقنا للدماء التي تراق عليه بكثافة.
وحذر أحمد سعيد الزهراني من خطورة مدخل محافظة القرى في الطريق الرابط بين الباحة والطائف، لانحنائه الشديد وضيقه، مشيرا إلى أنه أشبه بمنحدر يهدد المركبات -خصوصا الشاحنات- بالسقوط.
وذكر أحمد أن منعطف قريش الحسن يشهد الحوادث اليومية التي دائما ما تفضي إلى إصابات خطرة، مطالبا وزارة النقل بتزويده بلوحات إرشادية وتحذيرية لتنبيه العابرين بخطورة الوضع.
وأكد ياسر أحمد الزهراني أن المنعطف يشكل خطورة على الشاحنات المحملة بالبضائع، التي دائما ما تسقط بانحرافها في الموقع، مبينا أن إحدى الناقلات سقطت في «قريش الحسن» وتناثرت حمولتها في الطريق مسببة ربكة للعابرين.
وشدد فارس الزهراني على أهمية أن تضع وزارة النقل لوحات تحذيرية وإرشادية في المنعطف، الذي يعبره الزوار والمصطافون الذين يذهبون ضحايا فيه، لعدم إدراكهم لخطورته، خصوصا في مواسم الضباب والأمطار بحلول فصل الشتاء، إذ تنعدم الرؤية الأفقية أمام قائدي المركبة.
وأوضح خالد عبدالله الزهراني أنه لا يمر أسبوع إلا وتقع حادثة مرورية في منعطف قريش الحسن، مخلفة وفيات وإصابات، متمنيا إنهاء معاناة العابرين بتوسعة الطريق وتزويده بوسائل السلامة واللوحات الإرشادية والتحذيرية.
وأفاد بأنه لا ينسى حين انحرفت شاحنة في المنطقة وتطايرت حمولتها المكونة من أعمدة إنارة، مشكلة خطرا على العابرين، مشددا على أهمية إنهاء الخطر في الموقع في أسرع وقت.
ورأى فواز الزهراني أن منعطف قريش الحسن بحاجة إلى زيادة في عدد اللوحات التحذيرية والفسفورية، إضافة إلى توسعته في أسرع وقت، خصوصا الطريق النازل حتى يأخذ السائق حذره.
وحذر أحمد سعيد الزهراني من خطورة مدخل محافظة القرى في الطريق الرابط بين الباحة والطائف، لانحنائه الشديد وضيقه، مشيرا إلى أنه أشبه بمنحدر يهدد المركبات -خصوصا الشاحنات- بالسقوط.
وذكر أحمد أن منعطف قريش الحسن يشهد الحوادث اليومية التي دائما ما تفضي إلى إصابات خطرة، مطالبا وزارة النقل بتزويده بلوحات إرشادية وتحذيرية لتنبيه العابرين بخطورة الوضع.
وأكد ياسر أحمد الزهراني أن المنعطف يشكل خطورة على الشاحنات المحملة بالبضائع، التي دائما ما تسقط بانحرافها في الموقع، مبينا أن إحدى الناقلات سقطت في «قريش الحسن» وتناثرت حمولتها في الطريق مسببة ربكة للعابرين.
وشدد فارس الزهراني على أهمية أن تضع وزارة النقل لوحات تحذيرية وإرشادية في المنعطف، الذي يعبره الزوار والمصطافون الذين يذهبون ضحايا فيه، لعدم إدراكهم لخطورته، خصوصا في مواسم الضباب والأمطار بحلول فصل الشتاء، إذ تنعدم الرؤية الأفقية أمام قائدي المركبة.
وأوضح خالد عبدالله الزهراني أنه لا يمر أسبوع إلا وتقع حادثة مرورية في منعطف قريش الحسن، مخلفة وفيات وإصابات، متمنيا إنهاء معاناة العابرين بتوسعة الطريق وتزويده بوسائل السلامة واللوحات الإرشادية والتحذيرية.
وأفاد بأنه لا ينسى حين انحرفت شاحنة في المنطقة وتطايرت حمولتها المكونة من أعمدة إنارة، مشكلة خطرا على العابرين، مشددا على أهمية إنهاء الخطر في الموقع في أسرع وقت.
ورأى فواز الزهراني أن منعطف قريش الحسن بحاجة إلى زيادة في عدد اللوحات التحذيرية والفسفورية، إضافة إلى توسعته في أسرع وقت، خصوصا الطريق النازل حتى يأخذ السائق حذره.