يحف طريق طلاب قرية الجعبة (غرب بيشة) إلى مدارسهم كثير من المخاطر يوميا، فالصغار لا يجدون وسائل آمنة لنقلهم، فيتزاحمون في «وانيت» مكشوف، ما يعرضهم للسقوط والدهس في أي لحظة، ومنهم من يضطر لقطع مسافات طويلة سيرا على الأقدام، ولا يبلغ المدرسة إلا منهك القوى، غير مهيأ للتحصيل العلمي.
وأكد مناحي الجنيبي أن عدم توافر وسائل آمنة للطلاب في قرية الجعبة أثر على انتظامهم في الدراسة، وبات غالبيتهم يتغيبون عنها، لافتا إلى أن المشكلة تتفاقم لدى طلاب ابتدائية حنين ومتوسطة حمزة بن عبدالمطلب.
وأوضح الجنيبي أن كثيرا من أولياء أمور الطلاب يعملون خارج المنطقة، ويعيشون في قلق على صغارهم خلال ذهابهم إلى المدرسة، مبينا أن توفير حافلة نقل آمنة ستنهي القلق الذي ينتاب الأهالي في قرية الجعبة على صغارهم حين توجههم إلى المدرسة.
وذكر سلمان سيف أن طلاب قرية الجعبة يجدون صعوبة في سبيل طلب العلم، في ظل عدم توافر وسائل نقل آمنة لهم، ملمحا إلى أن كثيرا منهم يتزاحمون في «وانيت» مكشوف، وآخرين يتوجهون سيرا على الأقدام، مشددا على أهمية إيجاد الحلول لهم في أسرع وقت، قبل حدوث ما لا تُحمد عقباه.
وناشد سيف مدير تعليم بيشة بالعمل على توفير النقل المدرسي الآمن للطلاب وإنهاء معاناتهم اليومية، ووضع حد للقلق الذي ينتاب ذويهم.
وحذر محمد النمير من تعرض الطلاب للسقوط أو حوادث الدهس خلال نقلهم إلى المدارس في مركبات وانيت، ملمحا إلى أن الخوف عليهم يبدأ منذ خروجهم من المنازل، ولا يطمئنون إلا بعودتهم إلى المنازل سالمين.
ورأى أن تعليم بيشة لن يتخذ أي إجراءت تحمي الطلاب من الخطر، إلا بعد وقوع كارثة لا سمح الله، مشددا على التسريع في إنهاء المشكلة التي لا تكلف كثيرا سوى حافلة.
وأكد مناحي الجنيبي أن عدم توافر وسائل آمنة للطلاب في قرية الجعبة أثر على انتظامهم في الدراسة، وبات غالبيتهم يتغيبون عنها، لافتا إلى أن المشكلة تتفاقم لدى طلاب ابتدائية حنين ومتوسطة حمزة بن عبدالمطلب.
وأوضح الجنيبي أن كثيرا من أولياء أمور الطلاب يعملون خارج المنطقة، ويعيشون في قلق على صغارهم خلال ذهابهم إلى المدرسة، مبينا أن توفير حافلة نقل آمنة ستنهي القلق الذي ينتاب الأهالي في قرية الجعبة على صغارهم حين توجههم إلى المدرسة.
وذكر سلمان سيف أن طلاب قرية الجعبة يجدون صعوبة في سبيل طلب العلم، في ظل عدم توافر وسائل نقل آمنة لهم، ملمحا إلى أن كثيرا منهم يتزاحمون في «وانيت» مكشوف، وآخرين يتوجهون سيرا على الأقدام، مشددا على أهمية إيجاد الحلول لهم في أسرع وقت، قبل حدوث ما لا تُحمد عقباه.
وناشد سيف مدير تعليم بيشة بالعمل على توفير النقل المدرسي الآمن للطلاب وإنهاء معاناتهم اليومية، ووضع حد للقلق الذي ينتاب ذويهم.
وحذر محمد النمير من تعرض الطلاب للسقوط أو حوادث الدهس خلال نقلهم إلى المدارس في مركبات وانيت، ملمحا إلى أن الخوف عليهم يبدأ منذ خروجهم من المنازل، ولا يطمئنون إلا بعودتهم إلى المنازل سالمين.
ورأى أن تعليم بيشة لن يتخذ أي إجراءت تحمي الطلاب من الخطر، إلا بعد وقوع كارثة لا سمح الله، مشددا على التسريع في إنهاء المشكلة التي لا تكلف كثيرا سوى حافلة.