أكدت جامعة جازان أن التقديم لوظيفة معيد يكون بالإعلان على موقع الجامعة الإلكتروني وعدد من الصحف المحلية، حسب الشروط التي أقرها مجلس الجامعة بناء على توصية اللجنة الدائمة لشؤون المعيدين والمحاضرين المبنية على شروط نظام مجلس التعليم العالي والجامعات ولوائحه.
وذكرت الجامعة ردا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «أصوات محبطة: جامعات باتت تفاضل بين الواسطات»، في (28/1/1438)، أنه يجري توجيه جميع طلبات المتقدمين للإعادة للكليات لكل من انطبقت عليه شروط التقديم لعمل الاختبارات التحريرية والمقابلة الشخصية والمفاضلة بين المتقدمين للعرض على مجلس القسم المتخصص ثم مجلس الكلية.
وأوضحت أنه بعد ذلك ترفع التوصيات إلى اللجنة الدائمة لتعيين المعيدين والمحاضرين للتأكد من انطباق شروط التقديم والمفاضلة عليهم، وبعد ذلك ترفع اللجنة قرارها إلى مجلس الجامعة.
وكان عدد من المتقدمين لشغل وظائف في جامعة جازان اتهموا في حديثهم لـ«عكاظ» الجامعة باتباعها سياسة المحسوبية والواسطة في ترشيحها لشغل الوظائف، واعتمادها على المعايير الذاتية والمعرفة الشخصية وصلة القرابة، دون النظر إلى الشهادات العلمية والخبرات العملية للمتقدمين.
وأكدوا أنه طيلة الأعوام السابقة بات واضحا للمتقدمين التلاعب بالوظائف، حسب وصفهم، مطالبين وزير التعليم بمحاسبة المتسببين في هذا التلاعب.
وذكرت الجامعة ردا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «أصوات محبطة: جامعات باتت تفاضل بين الواسطات»، في (28/1/1438)، أنه يجري توجيه جميع طلبات المتقدمين للإعادة للكليات لكل من انطبقت عليه شروط التقديم لعمل الاختبارات التحريرية والمقابلة الشخصية والمفاضلة بين المتقدمين للعرض على مجلس القسم المتخصص ثم مجلس الكلية.
وأوضحت أنه بعد ذلك ترفع التوصيات إلى اللجنة الدائمة لتعيين المعيدين والمحاضرين للتأكد من انطباق شروط التقديم والمفاضلة عليهم، وبعد ذلك ترفع اللجنة قرارها إلى مجلس الجامعة.
وكان عدد من المتقدمين لشغل وظائف في جامعة جازان اتهموا في حديثهم لـ«عكاظ» الجامعة باتباعها سياسة المحسوبية والواسطة في ترشيحها لشغل الوظائف، واعتمادها على المعايير الذاتية والمعرفة الشخصية وصلة القرابة، دون النظر إلى الشهادات العلمية والخبرات العملية للمتقدمين.
وأكدوا أنه طيلة الأعوام السابقة بات واضحا للمتقدمين التلاعب بالوظائف، حسب وصفهم، مطالبين وزير التعليم بمحاسبة المتسببين في هذا التلاعب.