أكدت جامعة الملك عبدالعزيز أنها تولي الطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة عناية فائقة، وتسخر كل جهودها وإمكاناتها ليتلقوا التعليم في ظروف ملائمة عبر مركز متخصص أسسته ليتولى شؤونهم.
وأفادت على لسان المتحدث الرسمي باسمها الدكتور شارع البقمي ردا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «الشمراني: جامعة المؤسس تتجاهل معاناة ذوي الاحتياجات» (10 /1 /1438) أن المسؤولين في مركز ذوي الاحتياجات الخاصة، قابلوا الطالب الشمراني للوقوف على احتياجاته وملاحظاته، لافتا إلى أن الطالب لم يكن يعلم بوجود ذلك المركز الذي يقدم خدمات لتلك الفئة والحلول التيسيرية له. وأوضح أنه جرى إبلاغ الطالب برقم سائق الحافلة المزودة بمصعد يعمل بشكل ترددي لنقل الطلاب من مستخدمي الكراسي المتحركة بين مباني السنة التحضيرية، إضافة إلى تعريفه بالمداخل المهيأة لذوي الإعاقة الحركية التي يستخدمها زملاؤه مستخدمو كراسي متحركة.
وذكر أن الطالب يواصل دراسته حالياً والتحق بالفريق الرياضي بالمركز الخاص لذوي الاحتياجات الخاصة، مشيرا إلى أنه جرى التواصل مع إدارة الأمن والسلامة لتشديد الرقابة على مواقف السيارات الخاصة بذوي الاحتياجات الخاصة ومنع باقي الطلاب من الوقوف بشكل خاطئ أمام المزلقانات.
وأعلن البقمي إنشاء رصيف مخصص للمشاة فقط يمكّن الطلاب من التنقل بين مبنيي معهد اللغة الإنجليزية (535) ومبنى (534)، وإنشاء منطقة مواقف مخصصة لذوي الاحتياجات الخاصة فقط، إضافة لتهيئة وزيادة عدد المزلقانات خارج المباني وتهيئة الأرصفة الواصلة بين مباني السنة التحضيرية والميدان الأكاديمي وتزويدها باللوحات الإرشادية اللازمة لسهولة الوصول بين المنطقتين للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة.
وأشار البقمي إلى أنه جرى نقل محاضرات الطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة خلال دراستهم في السنة التحضيرية إلى المبنيين (535) و(534)، وتخصيص غرفة لمركز ذوي الاحتياجات الخاصة في مبنى (534) و(535) تستخدم في أمور عدة منها، نقطة تجمع للطلاب من ذوي الإعاقة مما يسهل عملية الوصول إليهم ونقلهم وتجهيز بعض الأجهزة المساعدة مثل المكبرات لذوي الإعاقة البصرية وشحن الكراسي الكهربائية للطلاب ذوي الإعاقة الحركية.
وأفادت على لسان المتحدث الرسمي باسمها الدكتور شارع البقمي ردا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «الشمراني: جامعة المؤسس تتجاهل معاناة ذوي الاحتياجات» (10 /1 /1438) أن المسؤولين في مركز ذوي الاحتياجات الخاصة، قابلوا الطالب الشمراني للوقوف على احتياجاته وملاحظاته، لافتا إلى أن الطالب لم يكن يعلم بوجود ذلك المركز الذي يقدم خدمات لتلك الفئة والحلول التيسيرية له. وأوضح أنه جرى إبلاغ الطالب برقم سائق الحافلة المزودة بمصعد يعمل بشكل ترددي لنقل الطلاب من مستخدمي الكراسي المتحركة بين مباني السنة التحضيرية، إضافة إلى تعريفه بالمداخل المهيأة لذوي الإعاقة الحركية التي يستخدمها زملاؤه مستخدمو كراسي متحركة.
وذكر أن الطالب يواصل دراسته حالياً والتحق بالفريق الرياضي بالمركز الخاص لذوي الاحتياجات الخاصة، مشيرا إلى أنه جرى التواصل مع إدارة الأمن والسلامة لتشديد الرقابة على مواقف السيارات الخاصة بذوي الاحتياجات الخاصة ومنع باقي الطلاب من الوقوف بشكل خاطئ أمام المزلقانات.
وأعلن البقمي إنشاء رصيف مخصص للمشاة فقط يمكّن الطلاب من التنقل بين مبنيي معهد اللغة الإنجليزية (535) ومبنى (534)، وإنشاء منطقة مواقف مخصصة لذوي الاحتياجات الخاصة فقط، إضافة لتهيئة وزيادة عدد المزلقانات خارج المباني وتهيئة الأرصفة الواصلة بين مباني السنة التحضيرية والميدان الأكاديمي وتزويدها باللوحات الإرشادية اللازمة لسهولة الوصول بين المنطقتين للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة.
وأشار البقمي إلى أنه جرى نقل محاضرات الطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة خلال دراستهم في السنة التحضيرية إلى المبنيين (535) و(534)، وتخصيص غرفة لمركز ذوي الاحتياجات الخاصة في مبنى (534) و(535) تستخدم في أمور عدة منها، نقطة تجمع للطلاب من ذوي الإعاقة مما يسهل عملية الوصول إليهم ونقلهم وتجهيز بعض الأجهزة المساعدة مثل المكبرات لذوي الإعاقة البصرية وشحن الكراسي الكهربائية للطلاب ذوي الإعاقة الحركية.