يصطدم زائر الباحة عبر مدخلها الشمالي، بشاحنات ومعدات ثقيلة، تستقبله على امتداد الطريق الرئيسي، محدثة تلوثا بصريا، وراسمة صورة مشوهة عن المدينة التي عرفت بأنها إحدى ركائز السياحة في المملكة.
ورغم الدور الفعال الذي أدته لجنة سداسية مكونة من الإمارة والأمانة وإدارة المرور والدوريات الأمنية ومكتب العمل ووزارة النقل، في معالجة المشكلة وإزالة السيارات التالفة خلال الأشهر الماضية، إلا أن نشاط تلك اللجنة اختفى خلال الأشهر، فعادت المشكلة لتظهر من جديد.
وأكد الأهالي على ضرورة إزالة تلك المعدات والآليات من مدخل الباحة، وتفعيل دور اللجنة السداسية لتستعيد مدينتهم مكانتها السياحية.
وانتقد عطية بن موسى الزهراني انتشار الشاحنات والمعدات الثقيلة في مدخل مدينة الباحة، مشيرا إلى أنها تشوه المنطقة التي عرفت بأنها إحدى الوجهات السياحية في المملكة.
وتساءل الزهراني عن دور الأمانة في إزالة تلك الآليات من مدخل المدينة سريعا، وتغريم كل مخالف يوقف بآلياته في ذلك الموقع.
واقترح موسي بن جارالله الغامدي على أمانة الباحة تخصيص مواقع لأصحاب الشاحنات والمعدات الثقيلة، أسوة بالمناطق الأخرى، ليكون مجمعا لها، وفق الأنظمة والمعايير المحددة.
وشدد على إعادة تفعيل دور اللجنة المشكلة من الإمارة والأمانة وإدارة المرور والدوريات الأمنية ومكتب العمل ووزارة النقل، لإزالة الآليات والمعدات الثقيلة والسيارات التالفة من جوانب الطريق الرئيسي.
مشيرا إلى أن تلك اللجنة عملت بكفاءة خلال الأشهر الماضية، إلا أنها انسحبت أخيرا، وعاد الوضع ليتدهور من جديد.
واستاء علي سرور موسى من أن الزائر للباحة يصطدم بتلوث بصري تشكله الشاحنات و«الشيولات» والمعدات الثقيلة، التي تقف على امتداد الطريق، مطالبا بإنهاء هذه المعاناة سريعا بإزالة تلك الآليات.
وطالب وليد الغامدي بإعادة تفعيل عمل اللجنة السداسية لإزالة المعدات الثقيلة والسيارات التالفة من الطرق، خصوصا الشارع الرئيسي، بعد أن كان لها دور إيجابي في الفترة الماضية لتطوير المنطقة وإزالة جميع الملوثات في الباحة.
وحذر فيصل شداد من انتشار المعدات الثقيلة والسيارات التالفة على جوانب الطريق الرئيسي في الباحة، مشددا على أمانة الباحة لتتحرك وتنقل الآليات بعيدا عن المدخل، وتزيل السيارات الخربة، بعد أن أصبحت مأوى للممنوعات والكلاب الضالة.
ورغم الدور الفعال الذي أدته لجنة سداسية مكونة من الإمارة والأمانة وإدارة المرور والدوريات الأمنية ومكتب العمل ووزارة النقل، في معالجة المشكلة وإزالة السيارات التالفة خلال الأشهر الماضية، إلا أن نشاط تلك اللجنة اختفى خلال الأشهر، فعادت المشكلة لتظهر من جديد.
وأكد الأهالي على ضرورة إزالة تلك المعدات والآليات من مدخل الباحة، وتفعيل دور اللجنة السداسية لتستعيد مدينتهم مكانتها السياحية.
وانتقد عطية بن موسى الزهراني انتشار الشاحنات والمعدات الثقيلة في مدخل مدينة الباحة، مشيرا إلى أنها تشوه المنطقة التي عرفت بأنها إحدى الوجهات السياحية في المملكة.
وتساءل الزهراني عن دور الأمانة في إزالة تلك الآليات من مدخل المدينة سريعا، وتغريم كل مخالف يوقف بآلياته في ذلك الموقع.
واقترح موسي بن جارالله الغامدي على أمانة الباحة تخصيص مواقع لأصحاب الشاحنات والمعدات الثقيلة، أسوة بالمناطق الأخرى، ليكون مجمعا لها، وفق الأنظمة والمعايير المحددة.
وشدد على إعادة تفعيل دور اللجنة المشكلة من الإمارة والأمانة وإدارة المرور والدوريات الأمنية ومكتب العمل ووزارة النقل، لإزالة الآليات والمعدات الثقيلة والسيارات التالفة من جوانب الطريق الرئيسي.
مشيرا إلى أن تلك اللجنة عملت بكفاءة خلال الأشهر الماضية، إلا أنها انسحبت أخيرا، وعاد الوضع ليتدهور من جديد.
واستاء علي سرور موسى من أن الزائر للباحة يصطدم بتلوث بصري تشكله الشاحنات و«الشيولات» والمعدات الثقيلة، التي تقف على امتداد الطريق، مطالبا بإنهاء هذه المعاناة سريعا بإزالة تلك الآليات.
وطالب وليد الغامدي بإعادة تفعيل عمل اللجنة السداسية لإزالة المعدات الثقيلة والسيارات التالفة من الطرق، خصوصا الشارع الرئيسي، بعد أن كان لها دور إيجابي في الفترة الماضية لتطوير المنطقة وإزالة جميع الملوثات في الباحة.
وحذر فيصل شداد من انتشار المعدات الثقيلة والسيارات التالفة على جوانب الطريق الرئيسي في الباحة، مشددا على أمانة الباحة لتتحرك وتنقل الآليات بعيدا عن المدخل، وتزيل السيارات الخربة، بعد أن أصبحت مأوى للممنوعات والكلاب الضالة.